بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

مقعد في العالم العلوي مضمون بالاجتهاد الصادق، ونعمة المعلم، ورحمة الله، الجزء 9 من 19

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
كنت أحيانا أرى بعض الناس وأقول في نفسي، "أوه، أنا أحترمهم بشدة” إلى أن يفتحوا أفواههم ويدعوا أنهم كذا وكذا. لا أستطيع إلا أن أتنهد حزناً وخجلاً عليهم. ومع ذلك، أنا لا أهتم كثيرا سواء كنت بوذا أم لا، كل ما عليك فعله هو أن تكون على حقيقتك. في هذا العالم، لديك واجب تقوم به. الرب يسوع هو الرب يسوع، شاكياموني بوذا هو شاكياموني بوذا. ولا يمكن لأحد أن يغير ذلك. ليس مثل البوذا الذي أراد أن يكون شاكياموني بوذا وأن يكون مشهوراً، وأن يتعرض لمحاولات اغتيال حتى، أو الرب يسوع الذي أراد أن يدعي أنه ابن الله، حتى يُصلب.

لا، أنتم لا تعرفون شيئاً عن كونك معلماً. أنت في داخلك تكاد تكون معذباً كل يوم. إن لم تكن معذَّباً جداً، فأقل من ذلك، لكن ما من شيء لطيف في أن تكون بوذا أو معلماً.

لا تظنوا أن الأمر سهل للغاية لمجرد أن أحد المعلمين يجعل الأمر يبدو سهلاً للغاية، أو أنني أجعل الأمر كله سهلاً للغاية. الأمر ليس كذلك. لا، لا، إنها الأشياء الخارجية فقط. هل يجب أن أخرج خلال أي وقت تلقين أو أي وقت محاضرة وأبكي بصوت عالٍ طوال الوقت، وأقول، "أوه، أنا مسكينة، أنا مسكينة. أنا أعاني، أنا أعاني." هل يجب أن أفعل ذلك؟ أوه لا، بالطبع لا. هم يعانون بصمت. أحيانًا يتحدثون عن ذلك، لكن هذا مجرد غيض من فيض. إنه ليس شيئًا كبيراً مقارنة بما يجب أن يمروا به. حتى أنه عليهم أن يخضعوا للجحيم من أجل التلاميذ لأن الكارما ثقيلة جداً، ولا يفعلون الكثير لمساعدة أنفسهم. ولكن إذا كان الأمر كذلك كثيراً، فإن الله أيضاً لا يسمح للمعلم بالذهاب إلى الجحيم من أجل أي تلميذ. بالنسبة للبعض، جلالته لا يسمح لهم. الله تعالى لا يسمح للمعلم أن يمر ببعض المعاناة. لكن المعلمين لا يزالون يفعلون ذلك أحياناً، لأنهم لا يستطيعون تحمل رؤية شخص يعاني، كائن يعاني.

تماماً مثلما لا أستطيع أن أتحمل رؤية حتى فرد من أمة الحيوانات يعاني كل يوم. هذا مثل الجحيم بالنسبة لي. أنا أبكي طوال الوقت، من أجل أمة الحيوانات ومن أجل الضحايا الآخرين - من أجل الأطفال المجهضين، ومن أجل ضحايا الحروب، وكل أنواع الأمور. لا يمر يوم لا أشعر فيه بالحزن والألم على الكائنات التي تعاني، بصرف النظر عن كل شيء آخر، أشياء أخرى تتعلق بالكارما. أصبح الأمر أفضل قليلاً، لكن لا أعرف إلى متى. الأمور تمر. الآن أنا أحاول أن أحافظ على التوازن والقوة والشدة، للحفاظ على هذا العالم قائماً. بالطبع، بمباركة الله تعالى ونعمته ورحمته، وكافة المعلمين الآخرين في جميع الاتجاهات العشرة، في جميع العوالم، وجميع الأزمنة. والكائنات السماوية أيضاً، كلما استطاعوا، هم يساعدون. وجميع الملوك.

ذات يوم، جاءني صاحب الجلالة ملك الجواسيس وشكا لي كيف أن أحد أحد الجواسيس جاء وأراد مقاضاة أحد تلاميذي أو شيء من هذا القبيل. لأنهما كانا يتشاجران أحياناً. وفي القتال، يفوز أحدهما ويخسر الآخر. وجاء صاحب الجلالة ملك الجواسيس قائلاً إن ذلك الجاسوس الخاسر أراد مقاضاة ذاك التلميذ المحارب التابع لي. فقلت: "من أجل ماذا؟ قال: لأننا قمنا بكل شيء لمساعدة الجميع، بمن فيهم الجاسوس، وعائلته وأقاربه وأصدقائه. نحن لا نؤذيه. لكنه كان يحاول باستمرار أن يتعقبني ويتعقبهم ويفعل كل شيء ليجعل حياتنا غير مريحة كالجحيم. اضطررنا أحيانًا إلى الهرب والاختباء. نحن لم نتسبب له بأي أذى، وكان يأتي ويختلق شجارا حتى. لذا، إذا خسر، فهذه مشكلته. وإذا لم توقفيه، فسأستدعي صاحب الجلالة ملك الأمن الآن مع جيشه ليأتي ويأخذ هذا الرجل فوراً إلى الجحيم لأنه لا ينبغي له أن يؤذيني ولا أن يؤذي تلاميذي الذين يقاتلون من أجل العالم فقط، من أجل أن يبقى العالم قائماً. من أجله، حتى! إذا أراد أن يعيش كإنسان، فهو بحاجة إلى كوكب. إذا اختفى الكوكب، فأين يذهب هو، وأين تذهب عائلته؟ سواء فاز أو خسر، ماذا سيفعل؟ أين سيذهب؟ كيف سيعيش؟ لذا كلاكما، ابتعدا الآن."

لكن بعد ذلك، لم أفعل أي شيء. قلت له: "ارحل فحسب." ولكن بعد ذلك أحضر صاحب الجلالة ملك الأمن مجموعة جيشه وأخذ ذلك الرجل إلى الجحيم، حقاً. حسناً، ليس لدي الوقت لأهتم بذلك بعد. انا فقط أعرف أنهم أخذوه إلى الجحيم ليخضع للحساب هناك. وكان على صاحب الجلالة ملك الجواسيس أن يتركه.

إنه (الجاسوس) تلميذي حتى. وأنا أقول أن التلميذ يفترض به أن يحترم المعلم -ويتبع تعليمات المعلم ويفعل كل الأشياء الجيدة التي تم تعليمها له. لكن لا، لقد فعل العكس وأراد قتلي وإيذائي حتى. بالطبع، كان يتوجب على شعبي أن يحميني ويحمي نفسه. لم نفعل أي شيء. لم يكن الأمر أشبه بقتال جسدي. إنها فقط بعض الأشياء النجمية. وبمجرد أن تأتي وتفتعل قتالاً، قد تخسر، مثله. ليس وكأننا جئنا وحرضناه. بطرق جسدية، لقد كان يلاحقنا ويتعقبنا ويخيفنا ويخيف العمال الذين يعملون في كل مكان في العالم الآن. لا يمكننا التركز في مكان واحد. وكذلك بسبب الحرب أيضاً، ثمة الكثير من الجواسيس في كل مكان. لا يمكنني البقاء معهم ضمن مجموعة واحدة كما في السابق. الكثير من الإزعاج، ونحن لم نشتكي، حتى. وما زال يريد أن يأتي، بالضبط أراد أن يأتي لقتلنا.

قلت لصاحب الجلالة ملك الجواسيس، "هذا ليس عدلاً. حتى في القانون الكوني، هذا ليس عدلاً، ليس عدلاً أنني معلمته وأقوم بكل شيء لمساعدته، هو وعائلته وأجياله العديدة أيضاً. لذا، أجبني أنت." إذاً، صاحب الجلالة الملك الجاسوس فقط ... في الواقع، الاسم كله هو "ملك الجواسيس"، هذا ما أخبروني به. ملك الجواسيس - هذا ما يطلق عليه. قلت: "أجبني أنت. هل هذا عادل أم لا؟"

إذا لم تعجبه تعاليمي، ولا يعتقد أنني جديرة بتعليمه، فمُرحب به ليذهب! أنا لا أقفل منزلي، أو أشرمي في أي مكان. في الواقع، إذا لم يمارسوا بشكل جيد وخرجوا وخرقوا التعاليم، التهام لحوم أمة الحيوانات أو شرب الكحول أو تعاطي المخدرات، فأنا لا أسمح لهم بالعودة حتى. إذا لم يتغير بعد التحذير، عندها لا يُسمح له بالمجيء للقيام بالتأمل الجماعي مع التلاميذ الصالحين والطيبين. الأمر ليس مثل مطاردة أي شخص. لذا، كل من يأتي إلى المجموعة، إلى نظام التلقين الخاص بي، إلى نظام الكوان يين، كل هذا بإرادته الحرة. وعليهم أن يحافظوا على الانضباط من أجل أنفسهم لكي ينموا روحياً، وأيضاً من أجل البيئة، من أجل سعادة عائلاتهم، ومن أجل طاقة العالم كله وجوّه.

تخيلوا لو استمروا في الشرب طوال الوقت، ثم يتشاجرون. الكثير من الأزواج يشربون، ويعودون إلى المنزل ويضربون زوجاتهم. كنت أعيش بجوار عائلة من هذا القبيل. كانت الزوجة دائمة البكاء. وكلما كان يثمل، يعود إلى المنزل ويضربها. وكان لديهم العديد من الأطفال بالفعل. كانت تبكي فقط. قالت: "أوه، نحن نعيش في هذا العالم، علينا أن نتكئ على بعضنا البعض. لا يجب أن تستخدم قوتك لتعذبني هكذا، لا يجب أن تضربني هكذا." وكان الأطفال يدخلون ويفصلون بينهم، وكان الرجل يضرب الأطفال أيضاً. وهو رجل كبير في السن بالفعل، في الأربعينات، أو الخمسينات، لم يكن يافعا.

الحق أقول لكم، الوصايا الخمسة - لا تشرب الكحول، لا تقامر، لا تزني، لا تسرق، لا تقتل - كل هذه الوصايا لمصلحتك. حتى "ليست خطيرة،" مثل لا تشرب الكحول، لكن لها عواقب وخيمة. الكثير من الناس يشربون الكحول ويقتلون الكثيرين، لأن القيادة مخمورا يتسبب بمقتل الكثير من الأطفال الأبرياء وأفراد عائلاتهم أيضًا في لحظات العمى بسبب الكحول. لأنك عندما تشرب الكحول، فإن العديد من الشياطين/الأشباح تتسكع حولك أيضًا، مستمتعين بذلك. هم يستحوذون على جسدك لفترة من الوقت، ليستمتعوا بالشراب مثلما تستمتع أنت، لأنه ليس لديهم جسد. لذلك، يستحوذون على أي شخص ضعيف وغير أخلاقي ليجعلوه يشرب. وكلما شربوا أكثر كلما أعجبهم الشراب، وكلما كان الشخص ضعيفاً في قدرته على التحكم، فيستخدمون جسده لفعل أي شيء يريدونه. لذا، حتى إذا قالت الزوجة: "لا تشرب بعد الآن،" فإنهم يضربون الزوجة، أو إذا لم يعجبهم أي شيء، يضربونها. إذا قال الوالدان: "لا تذهب للشرب بعد الآن وتثمل هكذا،" فإن الابن يضرب الوالدان. حتى في الصحف، والتلفاز والإنترنت. مؤخراً رأيت كل ذلك، حتى. ليس فقط منذ فترة طويلة؛ لقد تعلمت ذلك من تجربتي الخاصة.

اكتشفت هذا مؤخراً على الإنترنت من هاتف بدون شريحة. كل أنواع الأشياء تظهر. سابقاً، لم أكن أعرف أن هذا يمكن أن يحدث. سابقاً، لم أكن أشاهد الأخبار كثيراً، إلا إذا فتحوا شيء ما بسيط، مثل مايكروسوفت، وأشياء من هذا القبيل، وكانوا قد أعدوها بالفعل، فأضغط على الزر وأشاهد بعضها. لكن ليس لدي الكثير من الوقت لمشاهدة كل ذلك. أنا فقط أبحث عن تلك الخاصة مثل، على سبيل المثال، أخبار كوفيد، أو أخبار اليوم. حتى لو لم يكن الأمر كذلك، فأحياناً عن الحرب أو شيء من هذا القبيل، أبحث عن بعضها. هذا كل شيء. لكني لم أبحث هكذا منذ وقت طويل جدًا جدًا جدًا لأنه لم يكن لدي وقت. ولذا، قلت لبعض أفراد فريقكم أن يبحثوا لي عن الأخبار، وأنا أبحث عن الأخبار المفيدة فقط. غالباً عن النباتيين(فيغان) وأفراد أمة الحيوانات المضحكة لتبقى حياتكم أكثر سعادة. هذا كل ما في الأمر.

مؤخراً فقط، اكتشفت قبل بضعة أسابيع عن هذا الإنترنت على الهاتف. فتحت هذا الهاتف بالصدفة نوعاً ما لألقي نظرة على كيفية رؤية الأشياء، وكيفية رؤية الأخبار. لأني كنت أبحث عن الأخبار لأعطيها لقناة سوبريم ماستر التلفزيونية. مثل، نصائح للبستنة. كيف تزرع البطاطس بدون ماء - بالاعتماد على المطر فقط، كيف تزرع البطاطس حتى لو لم يكن لديك حديقة. يمكنك زراعتها في دلاء كبيرة، مثل الحاويات. يمكنك زراعة الطماطم في حاويات. يمكنك زراعة الزنجبيل. يمكنك زراعة البطاطا الحلوة أيضاً ضمن حاويات في مرآبك أو في شرفتك. وفكرت، "أوه، كم هذا مثير للاهتمام. جيد جداً، جيد جداً." يمكنك زراعة الخضروات الصغيرة في غرفة صغيرة لا تستخدمها أو في مرآبك. كان الأمر مثيراً للاهتمام. كنت مدمنة جداً على ذلك.

وأحياناً أعطي نصائح لقناة سوبريم ماستر التلفزيونية على الهواء ليتعلم الناس كيفية البقاء على قيد الحياة بشكل مستقل في حال كان العالم يعاني من نقص في الغذاء. وفي الواقع، العالم يعاني من نقص في الغذاء الآن. لذا، كل هذه النصائح جيدة جدًا. لذا عادة، أنا لا أرى أي أشياء أخرى. فقط في الآونة الأخيرة، رأيت الكثير، الكثير من الأشياء الأخرى التي ظهرت. لم أبحث عنها حتى، لقد ظهرت فجأة! وأحياناً أضغط على الزر الخاص بقناة سوبريم ماستر التلفزيونية، فيظهر شيء آخر لأن إصبعي لم يضغط على الزر الصحيح في المكان المحدد، لأن هاتفي صغير. إنه مجرد هاتف آيفون قديم عادي، قديم جداً. والجديد، أحفظه لأغراض مختلفة. سأذهب لأشرب الماء، من ثم أعود.

Photo Caption: باقة جميلة، وملونة ومليئة بالحب

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (9/19)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد