بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

مقعد في العالم العلوي مضمون بالاجتهاد الصادق، ونعمة المعلم، ورحمة الله، الجزء 5 من 19

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
إذا كنت بوذا، فهذا لأنك بوذا. سواء كنت تأكل وجبة واحدة، أو ثلاث وجبات، فأنت لا تزال بوذا. لذا لا حاجة للتباهي بأي أداء مسرحي رخيص لجذب الناس لعبادتك. أنت تجذب المزيد من الكارما السيئة لأنك تكذب. أنت تخدع نفسك وتخدع السماوات وحتى الله. كيف تجرؤ على فعل ذلك؟ الله يعلم كل شيء. معلمك يعرف مستواك أيضاً، إذا أتيت وسألت أو كتبت وسألت.

ليس عليك أن تعمي الناس ليتبعوك. من أجل ماذا؟ وأنت لا تقول سوى القليل، وبعض الناس الذين يريدون أن يستفيدوا منك يمدحونك، ويتملقونك، ثم تسقط أعمق وأعمق في فخ الوهم وبالتأكيد لا يمكنك الذهاب إلى الجنة. أهل الجنة لا يغشون، ولا يكذبون، ولا يدعون زوراً أنهم بوذا بينما هم ليسوا كذلك، لأنهم يعرفون. يعرفون أن الحقيقة ستنتصر دائماً.

لذا تمسكوا بالحقيقة وتأملوا، توبوا واطلبوا المغفرة. أنا نفسي أسامحكم، كل من يخدعني ويخونني، الذين يغتابونني، الذين يفترون عليّ، الذين يتهمونني ظلماً أو يلومونني لأي سبب كان. ولكن أنتم، أيها التلاميذ المزعومون، لا يجب أن تفعلوا ذلك لأنكم تخلقون الكثير من الكارما السوداء لأنفسكم. أنتم تعلمون أنني شخص جيد. أنا لا أفعل أي شيء خاطئ لأي شخص. لذا لهذا السبب وحده، لا أستحق أن أُعامل بشكل سيء أو مواجهة عدم الولاء أو التعرض للافتراء.

أنا لا أفعل أي شيء خاطئ. لماذا يجب على أي شخص أن يؤذيني، أو يوقعني بشكل سلبي في مشكلة، أو أي شيء على الإطلاق؟ أنا شخص جيد، صادق، ونظيفة ومفيدة للمجتمع. إذا اتبع الجميع تعاليمي ومارسوا الكوان يين، أسلوب النور والصوت السماويان وحافظوا على الوصايا الخمسة، فالمجتمع، لأصبح العالم كله جنة منذ فترة طويلة. أنا لا أعلّم شيئًا خاطئاً. أنا لا أفعل شيئًا خاطئاً. حتى لو لم تؤمنوا بأنني بوذا، أنا ألقن كل الأشياء الجيدة. أنا أجعل الناس أفضل. أجعل العالم أفضل. أعطي ما أستطيع طوال الوقت. لا أحتفظ بأي شيء. لا أغش أحداً. لا أكذب على أحد. لا أسرق أموالهم. لا أطلب أي شيء. شخص كهذا كيف يمكن أن يكون سيئاً؟ كيف يمكن أن يكونوا سيئين للمجتمع؟ لا أتحدث عن الذهاب إلى أرض بوذا أم لا. حتى لو كنت لا تؤمن أنه يمكنني أن آخذك إلى أرض بوذا، أخبرني من يستطيع؟ هل يمكنك أن تريني أي شخص يستطيع فعل ذلك؟ هل يمكنك أن تثبت لي ذلك؟

على الأقل في هذا العالم، أنا أفضل إنسان. أنا أساعد الآخرين بما في ذلك أفراد أمة الحيوانات، الأشجار، الغابة... أهتم بشأنهم، وأحبهم، وأحاول حماية كل شيء بقدر ما أستطيع. أنفق كل أموالي، ووقتي، وطاقتي لتذكير الناس بأن يكونوا صالحين. أدفع مقابل كل شيء أستخدمه، أدفع لصالح قناة سوبريم ماستر التلفزيونية - أنا لا أطلب منكم أي مال لمساعدتي على الإطلاق. جميعكم تعرفون ذلك، وأقول كل ذلك الآن علانية. وكلكم تعرفون. لا يمكنكم أن تقولوا أنه ثمة أي شيء فعلته خطأ.

لذا اعتنوا بأنفسكم فحسب. صدقوا من تريدون تصديقه. أنا لا أطلب منكم أن تصدقوني. فقط دعوني أقوم بعملي لمساعدتكم، لمساعدة العالم لإنقاذ هذا الكوكب من أجلكم جميعاً. هذا كل ما أطلبه. فقط امنحوني السلام. اتركوني بسلام، حتى أتمكن من القيام بعملي لمساعدتكم. سواء شكرتموني أم لا، لا يهم. الله يعلم ما أفعله. كل الأكوان تعرف من أنا وماذا أفعل. لذا، أنا لا أهتم كثيراً ما إذا كان شخص أو شخصان، أمة أو اثنتان، أو حتى العالم كله لا يصدقني. لا فرق بالنسبة لي. ما زلت أواصل القيام بعملي، عملي الشغوف، فقط لمساعدة الآخرين، لجعل العالم مكاناً أفضل.

أشكركم على إصغائكم. أشكركم على عدم محاولة تشويه سمعتي وعرقلة عملي. من مصلحتكم أن تتركوني بسلام حتى أتمكن من القيام بعملي من أجلكم. بطريقة ما، أنا مجرد عبد لكم. أنا أعمل بدون مال. أنا أعمل ليلاً ونهاراً، أتلف بشرتي، وصحتي، شبابي، كل شيء. ليس لدي أي ساعات منتظمة للأكل والنوم. أفعل كل شيء كما يفعل العبد، طوال النهار وطوال الليل. لا وقت للراحة، لا إجازة، لا شيء. حتى لو لم تدفعوا لي ولا تشكروني على الأقل دعوني حتى أستطيع مواصلة العمل من أجلكم، تحت رحمة الله. آمين.

كان لبوذا 1001 عمل ليقوم به، يوماً بعد يوم ونفس أو ضعف كمية المتاعب والخطر الذي يواجهه شخصياً بالإضافة إلى مشاكل العالم للاهتمام بها. إنه ليس شخصاً يصنف نفسه أو نفسها ويجلس هناك جميلاً، لا يفعل الكثير، فقط يحلم بأحلام اليقظة عن الناس في العالم الذين يحبونهم، ويقدمون الكثير من القرابين الجيدة لهم حتى يتمكنوا من العيش في رفاهية وراحة واستعباد من يسمون أنفسهم تلاميذ آخرين. هذه أكبر خطيئة يمكنك ارتكابها. لذا فكروا بذلك. لا فرق بالنسبة لبوذا الحقيقي. هذا فقط سيحدث فرقاً كبيراً لك، لنفسك. من يؤذي بوذا أو يفتري على بوذا بعلم أو بغير علم عمداً أو جهلاً فجميعهم سينالون عقاب سيء للغاية. لذا فكروا في الأمر. رجاءً. لذلك لا تحاول. لا تدعي ما أنت لست عليه. الكون كله يراك! كل البوذات يعرفونك. جميع القديسين والحكماء يعرفونك. والله تعالى أعلم بمن أرسل ليكون ممثلا له ومن ليس كذلك.

وفي هذا الوقت العصيب الذي يوشك فيه العالم على النهاية، بوذا واحد فقط يمكنه مساعدة هذا العالم، مخلص واحد يستطيع أن ينقذ هذا العالم - للحد من الكوارث، أو سيتم نفيهم من عام 20... لنقل فقط عام 2024، لأن السنوات الأخرى قد مرت بالفعل. لا تزال هناك سنوات أخرى تحمل لنا الكثير من التحذيرات، والكثير من الكوارث، والأوبئة، وجميع أنواع الأشياء التي تحذر البشرية، وكذلك للقضاء على العناصر السيئة التي تعيش على هذا الكوكب على هيئة بشر، ولكن في بعض الأحيان لا، لأنهم لا يتصرفون كما ينبغي للإنسان أن يفعل أو أن يكون.

البشر هم أبناء الله، وإذا لم يتصرفوا كما ينبغي لأبناء الله أن يتصرفوا، سيتم القضاء عليهم. ولكن الله لا ينفك يرسل العديد من المعلمين لمساعدتكم. ليس الأمر أن الله يدعكم تنزلون إلى هنا ويتخلى عنكم - ليس الأمر كذلك. المشكلة فينا نحن البشر، الذين ننسى الله ونبتعد عن القوة الحمائية، قوة البركة، ونعاقب إلى الأبد في الدنيا وفي الآخرة - في الجحيم. لا أريد أن يحدث كل هذا. ما فتئت أذرف الدموع طوال هذه العقود بسبب كل هذا.

لكنني لا أتوقف عن العمل من أجلكم أبدًا. لا يزال لديكم أنا، تتكئون عليه، إذا واظبتم على السير في الطريق الذي رسمته لكم. لأنني لا أستطيع مساعدتك إذا مشيت في الاتجاه المعاكس. ليس لدي القوة لإيقافك، فأنت نفسك أحد أبناء الله. أنت نفسك، لديك الحق لتقرر ما تريد القيام به. إنها حياتك؛ نحن جميعا نحترم ذلك. ولكن إذا اخترت تدمير سلامك، وسعادتك وحكمتك، فلا يمكننا أن نفعل أي شيء. لقد فعلنا الكثير، عمال السماء وأنا. أنا أحد عمال السماء، بفضل من الله.

العديد من التنبؤات بخصوص كوكبنا من مختلف الناس الطيبين والحكماء في جميع أنحاء العالم وقد تنبأ تنبأت بأن هذه الفترة من حياتنا ستكون حاسمة. إما أن نبنيها أو ندمرها. وآمل أن تتمكنوا من تحقيق ذلك معي. يمكنك الاعتماد علي، ولكن عليك أن تسير إلى جانبي! اعتدت أن أكون خجولة. لم أتكلم كثيرا. لكنني أشعر الآن بمزيد من القوة، تمكنني من إخباركم من أنا. بالطبع، على مضض في البداية، ولكن ليس لدي وقت حاليا للعب الغميضة معكم. يجب أن تخرجوا؛ أن تمشوا معي. يجب أن أخرج لأريكم أين أمشي، على الرغم من أنني أريك أيضًا نصف الطريق حيث يجب أن تمشي، لكنك مازلت لم تلحق بالركب، الكثيرون منكم. أعداد كبيرة منكم لم يلحقوا بالركب. أرجوكم صدقوني. سبق وقلت لكم، عليك أن تتبعني. ليس عليك أن تفعل أي شيء. فقط أخلص التوبة، واسأل الله المغفرة، وارجع إلى ذاتك الأصلية، الخيرة، والكريمة، واللطيفة مع سائر الكائنات، من الإنسان إلى النبات. أينما تستطيع، تجنب إيذاءهم – تجنب بأي ثمن إلحاق الأذى بهم - وعندئذ ستكون بخير. هذا كل ما عليك فعله لإنقاذ نفسك.

أريدك أن تعيش على هذا الكوكب، إذا كنت تريد الاستمرار على هذا النحو، لما لا؟ كل ما في الأمر هو أنه لا يجوز أن تدمر منزلك وأنت تعيش فيه. الطريقة التي تعيش بها حياتك، إيذاء الكائنات الحية كأمة الحيوانات والأشجار الكبيرة، وكل أنواع الأشياء التي تفعلها… تعاطي المخدرات والكحول والسجائر… عيش حياة غير صحية البتة، كل ذلك يخفض قوتك التي منّ بها الله عليك. كل إنسان لديه قدر من القوة، ليس من أجل البقاء فحسب، بل من أجل الإبداع، وصنع العجائب. كثيرون يفعلون ذلك. يتم إرسال بعض العلماء من السموات العلى لمساعدتكم أيضا. لكنهم لا يؤذون الآخرين. لذلك لا ينبغي لنا أن نؤذي الآخرين. إذا كنا لا نريد أن نتعرض للأذى فلا ينبغي لنا أن نؤذي أحدا، أو أي شيء؛ أي من أمة الحيوانات، أي كائن حي، بما في ذلك الحشرات الصغيرة.

الناس، البشر الذين يريدون أن يتبعوا البوذات، الذين يريدون أن يكونوا قديسين، أو على الأقل يريدون التحرر من دوامة الولادة والموت هذه، عليهم تجنب إلحاق الأذى بالآخرين بأي شكل من الأشكال إذا أرادوا الذهاب إلى الجنة. ولكن هذه ليست غاية الغايات. مثلا، إذا كنت تمارس تأمل الكوان ين معي، ليس غاية الغايات أن أطلب منك فقط أن تكون نباتيًا (فيغان) وتخصص عشر وقتك للتأمل كل يوم. هذا هو العشور. إن ما يتحدث عنه الله لا علاقة له بالمال. العشور لا علاقة له بالمال. إنه يتعلق بوقتك، حتى تتمكن من الاستمرار في الحفاظ على نفسك في مثل هذا العالم المضطرب، وتحقق التوازن في حياتك ولا تسقط، وتتمكن من العودة إلى ديارك الحقيقية في السماء بعد الانتهاء من واجبك أو مهمتك في هذه الحياة، أو حتى مجرد الاستمتاع بمتعة التحقق من هذا العالم. عليك أن تحافظ على القواعد كي تحسن العيش هنا وتعود إلى المنزل عقب ذلك.

Photo Caption: من مصدر خلقه الله الجميل من الداخل والخارج!

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (5/19)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد