بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

الاهتمام والتفاني لممارسة البهاكتي، الجزء 3 من 6

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

في الواقع، تتضمن الكارما يوغا طريقة أكثر عمقا لإدراك ذلك. بأنه عليك العمل، العمل على أي حال، أو العمل طواعية، وتكريس ذلك لله، لمحو الكارما الخاصة بك. لهذا يسمونها الكارما يوغا.

ما مشكلة شعري؟ بحال كان لديك شعر، فلديك مشكلة. وإن لم يكن لديك شعر، فهذه مشكلة أيضا. عندما لم يكن لدي شعر، مررت بكل المطار، وفحصوني كثيرا. لقد ثنوا حذائي وفحصوا الحقائب بالأشعة السينية. كما لو أني أخفي شيئا. ليست كل البلدان تعرف ما يعنيه الرأس الأصلع. لأن لديهم أيضا بعض الناس هكذا، يحبون لديهم عصابتهم الخاصة من ذوي الرؤوس الصلعاء. لا أريد ذكر اسم. وبالتالي يجلبون المتاعب، وهم مشهورون في العالم بإثارة المتاعب. لذا، كنت صلعاء كذلك، وبالتالي ربما أكون احد أفراد العصابة. لذا كان لدي مشكلة. فبدأت بجعل شعري ينمو وبعدها واجهت مشكلة أخرى. يجب أن أمشطه، وأغسله. والآن يجب أن أصبغ شعري حتى، وهذا لا يعجبني. إنه جزء من العمل. قد لا تصدقون ذلك، لكنه جزء من العمل. في السابق، لم أكن أعرف أنه، أن تكوني معلمة يجب أن تكوني شقراء. ثم أصبح الأمر هكذا.

كان هناك حلقة من المسلسل التلفزيوني الأمريكي سوب أوبرا. إحدى السلاسل التي تدعى "مونك" هذا المفتش اسمه مونك. وهو مفتش ممتاز جدا؛ إنه يعرف الكثير من الأشياء وهو دائما يحل قضايا لا يمكن لأحد آخر حلها. بالتعاون مع رجال الشرطة والمفتشين الآخرين، هم يفعلون أشياء جيدة. ورئيس أحد أقسام الشرطة، هو أكبر سنا لديه شارب، هكذا. وفي أحد الأيام، كان يجب أن ينتقل إلى مكان آخر أو شيء من هذا القبيل. ووكل نائبه، وهو شاب صغير جدا، ربما في العشرين، ليس في الثلاثينات حتى، ليحل محله. لذا، هذا النائب الشاب جعل شاربه ينمو، ليصبح كبير جدا. وجاء الجميع لنظر إليه والقول "ماذا الآن؟ لماذا؟" فيقول، "هذا جزء من العمل." لأن الرئيس لديه شارب، هو يعتقد أنه يجب أن يربي شاربه ليبدو أكثر رسمية وثقة. فقال، " هذا جزء من العمل."

فالأمر متروك لنا حقا، سواء كان لدينا حيوانات أليفة أم لا أو أننا اخترنا أن نتبع بعض المعلمين لممارسة نوع من الطرق الـ 84000 (طريقة). علينا أن نتبع قلوبنا وعلينا أن نعيش بطريقة صالحة. وبالتالي يمكننا أن نضمن العودة للديار و/أو على الأقل التمتع بحياة مريحة في هذا البعد المادي. إذا، الانتباه المركز والمحبة يساعدانك. التركيز على اللحظة الحالية فقط يساعدك كثيرا كذلك. لأن هذا يعني أنك منفصل عن كل كارما العالم؛ وهي لن تمسك. لأنه ليس لدينا الـ كارما الخاصة بنا التي جلبناها معنا منذ الولادة فحسب، لكننا ملوثين أيضا بـ كارما الآخرين من حولنا. أعتقد أن أحد الفلاسفة الصينيين، أظن أنه زوانغزي - شخص باسمه " زي " كلهم لديهم " زي" أحد الـ " زي " قال أن المجتمع هو حوض صباغة كبير، وكأننا جميعا فيه معا، لذا فنحن مصبوغون تقريبا باللون ذاته، لأننا معا داخل الحوض ذاته مع مادة الصباغة التي فيه. فالمجتمع حوض صباغة كبير. لحسن الحظ، ما زلت أتذكر البعض من ذلك. بهذه الطريقة، ستظنون بأنني متعلمة بشكل جيد إلى حد ما. أقول أنه من الجيد أني ما زلت أتذكر شيئاً، لذا أدعكم تعتقدون أنه لدي القليل من الثقافة.

إذا ركزتم على أي عمل لدينا، فإن هذا يساعد أيضا. إن ذلك يدعى كارما يوغا في المصطلحات الروحية. كل شيء يسمى يوغا أو طريقة لممارسة التأمل في الهند. هذا صحيح أيضا، لهذا السبب قال بوذا أنه لدينا 84000 طريقة للممارسة. ثمة قصة عن أحد الأشخاص الذي جاء للدراسة مع معلم زن. وقد علمه المعلم أشياء. لكنه لم يحصل على أي شيء. ربما لم يمارس جيدا؛ ربما غط في النوم ،حالما جلس على وسادته أو ربما جلس هناك يفكر بشيء آخر. لذا، لم يصل لأي شيء. فجاء وسأل المعلم، "أرجوك ساعدني. هل ثمة أي شيء آخر لم تعلمني إياه؟" فأجابه، " لقد علمتك كل شيء والأمر عائد إليك لتستفيد منه أم لا." فقال، " لكني لم أصل لأي شيء. لا يسعني فعل أي شيء. لا يسعني التركيز حتى." لذا، قال المعلم، "حسنا، ثمة واحدة أخر ى، طريقة أخرى." فقال، "حسنا، أخبرني بها، أخبرني." قال المعلم، " اخرج، وابحث عن عمل، واكسب لقمة العيش."

لأنه في الواقع، عندما تعمل، عليك أن تركز في عملك؛ وإلا لا يمكنك القيام بعملك بشكل جيد، وسيتم طردك. ومن أجل البقاء على قيد الحياة لكسب لقمة العيش، عليك أن تركز على عملك. يتوجب عليك ذلك. لقد حصلت على عمل، وعليك أن تقوم به فحسب، ليس هناك خيار آخر. لذا، ركزوا على عملكم، على المهمة الحالية التي في متناول يدكم. وهذا أيضا هو نوع آخر من التركيز التام. وهذا ما يسمى "كارما يوغا" في الهند. لكن في الحقيقة، الكارما يوغا لديها طريقة أكثر عمقا لإدراك تحقيق ذلك. حيث عليك أن تعمل، العمل بأي طريقة، أو العمل طوعا وتكريس ذلك في سبيل الله، لمحو الكارما الخاصة بك. لهذا السبب يسمونها كارما يوغا. ليست كاما سوترا، إنها مختلفة. الرجال، لا يفكرون بالهراء. النساء لا يعرفن، صحيح؟ كان عليْ أن أعرف الكثير من الأشياء، المعذرة. أنا مجبرة على معرفة ذلك. في بعض الأحيان كانوا يجلبون لي الكتب وكانوا يقولون، "المعلمة، كتاب جيد؛ كتاب جيد." حسنا، جيد. وثقت، ونظرت. كل أنواع الصور، التي لم أرها من قبل، وشروحات. هذه هي الكاما يوغا. إنها مختلفة عن الكارما يوغا. كاما سوترا مختلفة عن كارما يوغا. أنا لست بحاجة لقراءة ذلك، رجاء. لا حاجة لذلك. كونك معلم، أحيانا يكون ذلك مصدر إزعاج. أشياء كثيرة يسألك الناس عنها وعليك أن تعرف حتى يسعك إخبارهم، "ذلك جيد، وذلك ليس جيد. ابق بعيدا عنه." على سبيل المثال. ليس علي أن أعرف عن الكثير من الأشياء ، الحمد لله، لأنكم تمارسون طريقة الـ كوان ين وأنتم مستنيرون جميعكم من تلقاء أنفسكم. لستم بحاجة لأن تسألوني عن الكثير من الأشياء. أحيانا تسألون، أشياء تافهة عن قطتك، كلبك، أيا كان لكنها ليست بالأمر الجلل.

هكذا إذا تعمل الكارما يوغا. وبعد سبع سنوات عاد هذا الرجل إلى معلمه، وقال انه لم يحصل على أي شيء بعد. فقال المعلم، ".إذا لا يسعني مساعدتك” كان ذلك آخر حل يمكن للمعلم أن يريه إياه، وهو ما زال لا يعمل بشكل جيد. كما تعلمون، بعض الناس لا يركزون على عملهم. هم فقط يعملون لتمضية الوقت، ينظرون إلى الساعة، بانتظار العودة إلى ديارهم، لكنهم لا يكرسون اهتمامهم في سبيل العمل. مهما كان العمل الذي تقوم به، عليك أن تقوم به كما لو أنك تقوم بآخر عمل في حياتك، وكما لو أنه آخر مرة يسعك بها القيام بشيء للمساهمة فيه في العالم، بكل هذا الاهتمام. أن تعمل بكل احترام وتفانٍ، وسرور- حيث يمكنك الحصول على عمل، فأنت لست شخصاً عديم الفائدة، بل يسعك المساهمة لأجل العالم الذي تدين له بالكثير منذ ولادتك. يجب أن نتحلى بهذا النوع من السلوك. يجب أن نكون سعداء للغاية لحصولنا على أي عمل مهما يكن وأن نبذل قصارى جهدنا. حتى لو قمت بمسح الأرض، أو إن كنت بوابا للمرحاض، أو أن تكون رئيس بلد- كل شيء هو مجرد عمل. أنا لست متأكدة ما هي الوظيفة الأفضل، الوظيفة الرئاسية أو وظيفة البواب. أعتقد أن وظيفة البواب أفضل لكم. يمكنك مسح الأرض، مسح البلاط وترديد الأسماء الخمسة المقدسة بنفس الوقت. تكريس حياتك وعملك إلى الله.

لكن إن كنت رئيسا لا أعتقد أنه لديك الوقت حتى لترديد جملة واحدة من الأسماء الخمسة (المقدسة) أو الهدية التي أعطيتها لكم. ستأتي إليك كل أنواع الأشياء ليلا ونهارا. وحتى عندما تنام فإن مشاكلك ستنام معك، هذا بحال كان بوسعك النوم. أنا لست رئيسا، لكني أعرف. الليلة الماضية، على سبيل المثال لم يسعني النوم بسبب مشاكل الآخرين. لقد أتوا إليْ من دون أن يستأذنوا. لذا، تخيلوا كيف يجب على الرئيس التعامل مع الكثير من الأشياء: دوليا ووطنيا، ومع الموظفين، مع الكثير من الأنا لمن يتسكعون حوله. لاشك أن الرئيس أو الملك لديه، العديد من الناس الذين يساعدونه، طوعا أيضا. لكن عليه التعامل مع هذه الأنا للأشخاص. هم لا يساعدون بشكل غير مشروط، كالكلب أو القطة. يريدون شيئا، اهتماما أو على الأقل بعض المكافأة، ابتسامة منك، أو مديح، أو شهادة متطوع لهذه السنة، أو لهذا القرن، أيا كان. يريدون أيضا الاهتمام بهم، أن يحظوا على انتباه من القمة، من زعيم الأمة، فخورون بالعمل بجانبه. و لديهم مزاجهم، لديهم أناهم، لديهم منافساتهم. وكل هذه الطاقات وكل شكاواهم، سواء التي تقدم بهدوء أو بصوت عال، كل ذلك سيذهب إلى رأسك أيضا عندما تنام. بينما نمتص كل شيء حولنا بجسدنا، ونمتص طاقة الآخرين وتفكيرهم كذلك، سواء السيئ أو الجيد. هذه مشكلة عندما نعيش في المجتمع.

لهذا السبب فإن العديد من المعلمين، يغادرون العالم. لقد سئموا حقا؛ يعتقدون أن العالم لا علاج له. ليس هناك علاج لمساعدة هذا العالم اليائس للغاية، المزعج للغاية، المعقد للغاية. ولهذا فإن العديد من المعلمين، يقيمون في مكان آخر، يذهبون إلى أعماق جبال الهيمالايا، مثل غوموخ، على سبيل المثال، منبع نهر الغانج، حيث لا يذهب أحد لهناك عادة. حيث توجد الثلوج طوال السنة، حتى في الصيف. ولا يأكلون سوى القليل جدا. أو لا يأكلون، ربما يأكلون الثلج. ربما يجلبون معهم بعض الأرز وبعض العدس، الفاصولياء، بقوليات، ليتمكن من البقاء لبضعة أشهر. وبحال جاء شخص ما، ربما يجلبون معهم بعض العمال أو شيء ما كالعدس وكيس آخر من الأرز للبقاء لبضعة أشهر أخرى، هكذا على سبيل المثال. لكن عليهم الانتظار حتى الصيف. على الأقل في الصيف يمكننا رؤية الطريق؛ في الشتاء لا يوجد طريق. كل شيء مسدود، كجبل كبير في كل مكان. وفي الصيف يتمركز الجيش في الهيمالايا على الحدود عليهم حماية الحدود. في الصيف سيأتون مع الجرافة، جرافة كات كبيرة، لجرف الثلج وصنع طريق صغير بين الجدران الثلجية الكبيرة. عندها بوسع الحجاج البدء بالذهاب من أجل عبادة الجبال والأنهار وبعض مقامات معلمي الماضي، والصلاة لأي شيء يصلون من أجله.

لا تركز الكارما يوغا على العمل فحسب، بل ثمة أعمال يتم تكريسها من أجل سلامة الآخرين، مثل العمل التطوعي من أجل الفقراء، والمشردين. أو تنظيف المعبد للرهبان، أو مقامات بعض الآلهة والآلهات وهذا ما يسمى الكارما يوغا. بعض الناس يمارسون ذلك فقط. هم لا يرددون المانترات، لا شيء. حتى أنهم لا يتأملون. ربما يفعلون؛ يجلسون أمام تماثيل الآلهة بصمت. وفي بعض الأحيان بحال كانوا أنقياء كفاية، بوسعهم رؤية الآلهة أو تظهر لهم الآلهة، مثل سري راماكريشنا. الذي أصبحت زوجته أم مقدسة. يدعونها أيضا الأم المقدسة. لقد تزوجها عندما كانت صغيرة للغاية، بسبب التقاليد العائلية، لكن لم يكن بينهما أي اتصال جسدي كانا معا في سرير واحد، لكنه لم يفعل أي شيء. قال أنه تم إغوائه، لكنه لم يفعل شيء. بعض الناس يلومونه للتضحية بها. لقد كانت على ما يرام. أصبحت موقرة كأم مقدسة.

الهند بلد خلاب للغاية. أنا بالفعل أحب الهند، ربما لأنني كنت هندية في بعض الحيوات، ليس مجرد حياة واحدة. لكني أشعر حقا ... كما أخبرتكم آخر مرة أن هناك مكان واحد في ريشيكيش أشعر فيه أنني في البيت. مجرد منزل طيني، غرفة من طين، وبعض الحجارة أمام المنزل وكنت اخبز التشاباتي (النباتي)، وأكل زبدة الفول السوداني والخيار، وكان ينتابني شعور جيد هناك. لا يوجد مكان آخر أفتقده كذاك المكان، فقط ذلك المكان. لا أشعر بأنني أريد البقاء بأي مكان في العالم بأسره. لكن لو كان لدي خيار، سأعود إلى هناك، سأقيم هناك. حيث شعرت بالحرية. ربما كان الشعور مختلفا آنذاك لأنني كنت من نيودلهي، حيث الضجيج والصخب. والكثير ممن يسمون تلاميذ حولي، يأكلون كل الطعام ولم يعطوني أي شيء. البقايا، لا شيء، وفيها تراب كثير. وهكذا، في بعض الأحيان النفايات الراكدة، التصريف، وكل ذلك لم يكن نموذجي المفضل، أسلوبي. لذا، عندما ذهبت أعمق إلى الهيمالايا مثل ريشيكيش أو كشمير، أحببت المكان أكثر. لكني لم أحب حتى كشمير كثيرا. على الرغم من أن كشمير أجمل من الكوخ الذي أقمت به. لم يكن هناك شيء حقا مثل المناظر الطبيعية أو أي شيء. فقط على جبل، وفي وسط الجبل والأشجار، ونهر الغانج فقط القليل منه، ربما على بعد دقيقتين أو ثلاث. كان لدي ماء مجاني لآخذه، للطبخ والكوخ. ونمت على السطح. لكني أشتاق لذاك المكان. المرحاض بالخارج، كان لدي مرحاض، حمدا لله. معظم الأماكن لا يوجد فيها. لذا، أحببت ذلك المكان. هناك هو المكان الذي شعرت فيه أني بأفضل حال، طوال هذا الوقت، من أي مكان، مقارنة بالأماكن الأخرى. حتى هذا المكان، لا أشعر فيه أنني على ما يرام. في الحقيقة، هنا أنا أعمل فقط، لذا من الطبيعي جداً، لا أعتقد أن أي معلم سيكون بخير بوجوده في قاعة الدرس طوال الوقت. سيرغب بالعودة للمنزل. حتى لو الفصل الدراسي، مدرسته قد تبدو أفضل من شقته الصغيرة، لكنه ربما يود العودة إلى كوخه الرث أو شقته، بدلا من البقاء في مبنى المدرسة النظيف والمتقن.

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (3/6)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد