سوترا مخزن الأرض بوديساتفا: التأمل في الظروف الكارمية للكائنات، الجزء 2 من 6

طالما نتذكر أحدا ما يدعى الله، وبالتالي، وقت المشاكل، يصلون كل يوم قبل أن يناموا، ثم هو أيضا بعض الخير فيه، وبعض الحماية لهم. لكن العديد من العائلات لا يعلمون الأطفال بهذه الطريقة. لذا عندما يكون لديهم مشكلة أي شيء لا يعرفون إلى أين يلجئون. الوالدان ليسا دائما هناك طال الوقت. في الوقت الحاضر، كلاهما يعملان. لذا في وقت اليأس عليهم أن يعرفوا بوجود الله، بوجود ملائكة، هناك بوذا، من أجل راحة وسلام عقلهم. وجدت الأبحاث أن الناس الذين يؤمنون بالله، الذين يصلون وكل ذلك، يتمتعون بالمزيد من الهدوء والسلام أثناء الأوقات الطارئة. وأثناء المشاكل، ووقت الحزن هم أكثر تألقا، وأكثر راحة.

هذه هي الخطيئة الثانية. "الكائنات التي تنتهك دم البوذا، تفتري على الجواهر الثلاثة،" البوذا، السانغا، التعاليم. "ولا تحترم السوترات" المعنى من لا يبجلون تعاليم البوذا الموجودة في الكلمة المكتوبة، "سيقعون في الجحيم غير المنقطع لبلايين الدهور، سيسعون للهرب ولكن دون جدوى." نفس الشيء. قتل الآباء، إلحاق الأذى بالآباء ... قتل الوالدين هو الأسوأ. وإيذاء بوذا، عدم احترام البوذا، السانغا، والتعاليم، نفس الشيء،

عندما كان البوذا على قيد الحياة، كان الناس تأتون و يقدمون الهبات للسانغا. سواء كانت دواء، أو ملابس للرهبان الجدد. أو استبدال الملابس القديمة للرهبان القدامى، وما إلى ذلك. فإذا سرق أي شخص بطريقة ما أي شيء من ذلك، الدواء، الملابس أو أي شيء، بدون طلب إذن أو بدون أن يعطى له، إذا هذه خطيئة عظيمة للغاية. لماذا؟ لأن البوذا والسانغا، هم طاهرين، قديسين مستنيرين. ولم يعد لديهم أي شيء بعد الآن. تخلوا عن كل شيء لقد ضحوا بكل شيء لقد أنكروا أنفسهم وكل شيء لأجل سائر الكائنات في العالم، وكذلك في السماء. لذا يجب لهذه الكائنات الاعتناء بهم لا أن تأخذ الأشياء منهم. هذا هو السبب بأنك بحال آذيتهم فهذا يعني أنك تؤذي سائر الكائنات في العالم والكون.

إذا كان الإنسان لا يعرف من أول أشخاص يعلموه القيم، الأشخاص الأوائل الذين عرفهم على هذا الكوكب على الإطلاق، أول أصدقاء رآهم على هذا الكوكب هم والديه، أول أشخاص على الإطلاق قاموا بتغذيته، التضحية من أجله، الاستيقاظ طوال الليل لإطعامه، الذهاب للعمل طوال اليوم لجلب الطعام للمنزل. عندها هذا الكائن البشري لا يستحق أن ندعوه إنسان. فلا عجب، إن لم يعاملوا الوالدين جيدا، يجب أن يذهبوا إلى مكان آخر. كما قال البوذا، البوديساتفا، يجب أن يذهبوا إلى الجحيم. إن لم تكن ابنا بارا بدرجة أقل، فمن المحتمل ألا تذهب إلى هذا الجحيم الأبدي، بل إلى نوع آخر من الجحيم. لأنه عليك أن تتعلم. يجب أن تذهب إلى هناك لتتعلم المعاناة، لتتعلم كيف عانى والديك من أفعالك وكلماتك المتمردة، أو ردود فعللك غير المهذبة. لا يزال هناك هذه المعايير الدنيا من الصلاح، اتجاه الوالدين على الأقل.

أرجوكم، أرجوكم أعيدوا التفكير بتصرفاتكم في هذا العالم.