كيف تنقذ حياتك في هذا زمن القصاص العصيب والقاسي هذا، الجزء 4 من5

جميعكم - نحن - نتمنى فقط أن يتحول هذا العالم يومًا ما إلى جنة. لا يزال من الممكن حدوث ذلك. ولكن لن ينجو إلا من يستحق - فقط بعد أن يصبح كل من لا يستحقون غير موجودين في هذا العالم. وهذا ما يفعله الله تعالى حاليا، محاولا تحذير البشر من الكوارث والأمراض والأوبئة المختلفة وكل ما يحل بعالمنا حاليا من مصائب - كل أنواع الكوارث التي لا يمكن تصورها، والتي لم يسبق لها مثيل والتي هي من صنع الإنسان، أو الكوارث الطبيعية - والأمراض والأوبئة - التي لم يسبق لها مثيل. إنها أسوأ من أي وقت آخر في تاريخ البشرية. […] وأنا أبذل قصارى جهدي، لكن على البشر أن يساعدوا أنفسهم أيضًا. عليهم أن يتغيروا. فبدلاً من الذهاب إلى الاتجاه السلبي، عليهم أن ينعطفوا إلى الاتجاه الإيجابي. أبسط شيء هو أن يكون الإنسان نباتياً (فيغان) ويصلي لله، ويسبح له.

الآن أمر بالغ الأهمية، حيث يُسمح للشياطين بإغواء البشر، لفرض الأفكار والأفعال السلبية عليهم، ومن ثم لا يستطيع البشر أن يهربوا من أن يكونوا عبيدًا لهم أو أن يعانوا إلى الأبد في الجحيم. يا إلهي، لمجرد التفكير في نصيبهم، أنا أيضًا أعاني! نحن نواصل العمل ليلًا ونهارًا وقناة سوبريم ماستر التلفزيونية تعمل، على الأقل للحفاظ على العالم في درجة ما من الاستقرار والتوازن، وإلا أوه، لا يمكنكم أن تتخيلوا كيف كان يمكن أن يكون الوضع، لو أن قوة الشر السلبية هي التي تحكم هذا العالم!!! لكن كم من الناس يريدون القيام بذلك؟ كم عدد الأشخاص الذين لا يزالون يتمتعون بصفاء الذهن والوضوح الكافي لاتباع ذلك؟ الأمر بسيط: أن تستحيل نباتياً (فيغان)، وتذكر الله، وتسبح له كل يوم. حتى ذلك، لا يمكنهم القيام به.

تمامًا مثل العديد من الناس الذين يتبعون تران تام، إنهم يعرفون أنني ما زلت موجودة وأعلم الآخرين، وما زلت أعطي التعاليم من خلال رسل الكوان يين أو من خلالي، لكنهم يركضون إلى تران تام، فقط لأنهم لا يحتاجون أن يكونوا نباتيين (فيغان) أو نباتيين (فيجتريان) على الإطلاق. لذا، يعرف الكثير منهم حاليا أن تران تام شيطان، لذا يلجأون إليّ. لكن فات الأوان أيضًا. البعض تأخروا. والبعض الآخر لا يزالون غير نباتيين (فيغان) - حتى بعد اتباع تران تام لفترة طويلة، لا يزالون غير نباتيين (فيغان). لذا الآن، حتى لو لجأوا إليّ، لا يزالون بحاجة إلى وقت لياطهروا - أن يكونوا نباتيين (فيغان) لفترة من الزمن لتطهير أنفسهم. ثلاثة أشهر على الأقل؛ وإلا فإن كل ما أعطيهم إياه سيكون بمثابة سم.

تمامًا كما كان يفعل تران تام. لم يكن يهتم بالرحمة، بأمة الحيوانات، أو بالكوكب، أو بأي شيء. لذا يمكن لأي شخص حتى أن يأتي ويحصل على حشد كبير والكثير من التقدمات، ويبيع الكثير من الأشياء عديمة الفائدة لكسب المال.

Testimony by a former follower of Ruma Trần Tâm, Aug. 1, 2024: لقد كنت من أتباع تران تام. لقد شاركت بشكل مباشر في الشؤون الداخلية كنفقات المعيشة، والطعام، والتسوق. ولذلك، أنا أعرف كل شيء عن شخصيته وأسلوب حياته. أدركت تدريجياً أن الكثير من تصرفاته كانت غير لائقة، من قبيل أخذ الأموال من المتأملين، حتى أن البعض منهم اضطروا إلى بيع منازلهم لبذل التقدمات خوفا من لعناته. كان هناك متأملون من الذكور تركوه وأبلغوا عنه لأنه تحرش بهم جنسياً خلال مشاركتهم في المجموعة. وقد تعرض الكثيرون للأذى بهذه الطريقة. حتى أنه كتب رسائل تهديد ولعن وبأن عائلاتهم بأكملها ستمرض أو تموت بحال لم يعودوا. كان مساعدوه الأيمنون، الذين أطلقوا على أنفسهم اسم حماة الدارما ورهبانه، يجمعون الأموال بحرية من المتأملين نيابة عنه، بل ويضعونها في جيوبهم. خلال الخلوات، كان يتم بيع الطعام وبأسعار باهظة، تصل حتى 20 مرة أعلى من التكلفة الفعلية، لأن ادعى أن لديه قوة البركة. على سبيل المثال، قام ببيع سابوديلا (ثمرة) زرعها بنفسه مقابل 100 دولار أمريكي، فطيرة مقابل 500000 دونج فيتنامي (20 دولارًا أمريكيًا)، طبق من الأرز مقابل مليون دونج فيتنامي (40 دولارًا أمريكيًا) والعديد من العناصر الأخرى ذات الأسعار الباهظة.

مقتطف من "روما تران تام هو كافر يخدع ويضل العديد من الممارسين. احذروا من هذه التكتيكات" 2024.03.05: روما تران تام هو غشاش صارخ يستخدم الدين لإيذاء الآخرين. نحن بحاجة إلى إدانته ومقاطعته لإنقاذ الكثير من الناس الذين يضلهم. قام ببناء تمثال خاص به وباعه بمبلغ 5000 دولار أمريكي، أي ما يعادل 120 مليون دونج فيتنامي، ومنع أتباعه عن عبادة بوذا أو الله أو أسلافهم. إنه حقا شيطان في هيئة إنسان. حتى أنه باع وعاء الصدقات مقابل 2500 دولار أمريكي، حوالي 60 مليون دونج فيتنامي. وقد استفاد إلى حد أنه باع بطانية ليتدفأ بها المتأملون الذين تبعوه مقابل 30 مليون دونج فيتنامي (1.190 دولار)، والتي أطلق عليها روما اسم "البطانية التي تذيب الكارما" لقد أغوى الناس من خلال الادعاء الكاذب بأن شراء كل ما يبيعه يمكن أن يذيب الكارما، بغض النظر عن مدى ثقلها. هل ترون التناقض في كلماته، عندما قال بنفسه أن لديه القوة لإذابة كل الكارما لسائر الكائنات الحسية. لكن بعد ذلك خدع الناس عن طريق بيع أشياء كثيرة وبأسعار مغرية، وعليهم شراء هذه العناصر لمحو كارماهم كلها. واحسرتاه، هذا سخيف جدًا وقائم على الوهم. ولكن كيف خدع هذا الرجل العديد من الناس الجهلة والضعفاء؟ لم يخسروا أموالهم فحسب، بل دمرت منازلهم أيضًا وخسروا أرواحهم. أرجوكم أن تستفيقوا!

Excerpt from a heartline from Vân Anh in Âu Lạc (Vietnam): عزيزتي المعلمة، شاهدت، هذا الصباح، برنامج (بين المعلمة والتلاميذ) على "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية". وأعادت المعلمة التأكيد على أن (تران تام) كان رسولاً محتالاً لطريقة (كوان يين) في أولاك (فيتنام). كما قلتِ أيضاً: "لم يخبرني أحد من قبل بهذا الاسم مع كل ما أحدثه من الفوضى!" ولذلك، أكتب لأقدم لكم ما شهدته بشأنه عندما كنت نصف ملقنة. وقد حصلت على التلقين بشكل كامل منذ أكثر من 20 عاماً.

قام مسؤول الاتصال السابق بأخذه إلى كل أنحاء أولاك (فيتنام) من أجل عمليات التلقين خلال التسعينيات. كما نظم العديد من الخلوات، مشجعاً الملقنين على شراء لوحاته وأشياء أخرى للحصول على البركات. وشكل فريق عمل من الملقنين الشباب المخلصين لنشر وبيع تعاليمك للملقنين في أولاك (فيتنام). وكنا نعتقد أن المعلمة قد أعطته التعليمات، فقمنا بدعمه في جميع أنشطته حتى علمنا أنه تم طرده. وبما أننا لا نملك الحرية الدينية في أولاك (فيتنام)، فقد خلقت أفعاله الفوضى، مما أدى إلى دخول بعض الملقنين إلى السجن.

وكان العديد من الملقنين في أولاك (فيتنام)، بما في ذلك أفراد عائلتي الذين حصلوا على التلقين منه، كانوا يعتقدون أن المعلمة هي من منحهم التلقين حتى سمعوا تأكيداتك مرتين. وتقدموا بطلب الحصول على التلقين من خلال مسؤولي الاتصال الرسميين، الذين أخذوهم بعد ذلك إلى مواقع التلقين. واستمر هؤلاء الملقنين بالمشاركة في مجموعتنا وحضور الخلوات ورؤيتك. وتمت الموافقة على العديد منهم كمضيفين لـ "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" بينما يخدم الآخرون كجهات اتصال أو يعملون في "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية". عسى أن يُنعِم الله عليكِ أيتها المعلمة، بالصحة الجيدة ويمنحكِ القوة لمواصلة مهمتكِ في إنقاذ هذا العالم. تلميذتك المخلصة، (فان آنه) من أولاك (فيتنام).

Excerpt from a heartline from Huyền Trâm in Âu Lạc (Vietnam): أحيي بكل احترام المعلمة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" وأود مشاركة رؤيتي الداخلية بشأن الآثار الضارة لاتباع معلم مزيف. أصبحت إحدى زميلاتي الملقنات مؤخراً مريضة بشكل خطير. وكانت شبه ميتة وضعيفة و مشوشة. و وصف لها المستشفى بعض الأدوية العصبية، ويبدو أنها أصبحت مدمنة عليها. وعندما توقفت عن تناول هذا الدواء لاستخدام علاجات أخرى، عانت من الانطواء والأرق وعدم الراحة.

وأثناء التأمل بطريقة (كوان يين) والصلاة، رأيت نفسي جالسة على زهرة لوتس متعددة البتلات مع هالة واقية تحيط بجسدي بينما كانت زميلتي الملقنة جالسة على الأرض مع هالة ضعيفة وهشة. وكان هناك خط يصل بيني وبينها، وكنت أساعدها. ولكن، خارج هالتها، كان المعلم المزيف (تران تام) وشيطان بالألوان الأخضر والأحمر والبني، وكانا يهاجمانها بشراسة. وكانا يمتصان طاقة النور لديها وبدا أنهما كانا يريدان امتصاص روحها أيضاً. فقمت بمهاجمتهما لطردهما بعيداً عنها ولكنني لم أكن قوية بما فيه الكفاية. وعندما أصبحت ضعيفة وعلى وشك الخسارة، اقتربا مني. وفجأة، كان هناك نور لامع خلفي أطلقهما بعيداً.

ثم اختبأت داخل نور المعلمة الواسع وكنت محمية. كما كانت زميلتي الملقنة محمية أيضاً. وتم دفعها إلى حفرة في قاعدة شجرة كبيرة لتمارس التأمل، وجاء القديس (غود لوف) وجلس في الخارج لحراستها.

وبعد أن استيقظت، فهمت أنه في الماضي، كانت هذه الزميلة الملقنة، في شوقها الروحاني، قد اتبعت المعلم المزيف (تران تام). وبعد أن أدركت خطأها، قطعت علاقتها به طواعية وتابت وحصلت على التلقين من المعلمة.

ومع ذلك، فقد استمر تأثير المعلم المزيف بملاحقتها والتشبث بها وتعذيبها واستنزافها جسدياً وروحانياً.

إنني ممتنة للغاية لمحبة ونِعَم المعلمة اللامتناهية من أجل محبتنا ورعايتنا وحمايتنا، وكل البشرية. عسى أن تصحو البشرية قريباً وتنعم بالاستنارة وتتحول إلى نمط العيش الخضري حتى يمكن أن تظهر الجنة على الأرض على هذا الكوكب الجميل. عسى أن يحمي الله والسماء المعلمة حتى تنعم دائماً بالصحة الجيدة والسلام وطول العمر. تلميذتك، (هوين ترام) من أولاك (فيتنام).

لذا، هذه ليست الطريق. علينا أن نكون صادقين ومخلصين وأنقياء.

Photo Caption: هنا لتقديم أفضل ما لدي!

تحميل الصورة