بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

الشبح الغيور الذي يدعي زورًا أنه مايتريا بوذا، الجزء 5 من 9

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
الشياطين والوحوش والأشباح لديهم قوة جاذبة بعض الشيء كونهم مختلفون عن المعيار البشري. نحن البشر لدينا القوة أيضًا ولكننا مقموعون لأننا ما فتئنا نفعل أشياء تقمع كل قوتنا أو تعهدنا بالعمل بدون القوة ففي لأنه في عالم المايا، والذي هو هذا العالم، لا يُسمح لك باستخدام القوة. إذا نزلت من السماء، لا يسمح لك باستخدام القوة السحرية لجذب الناس. وحدهم الشياطين والوحوش يمكنهم فعل ذلك لأنهم قد سيطروا على هذا العالم منذ زمن طويل.

لذا، كل من جاء من السماء عليه نوعاً ما أن يوقع عقداً بأن يلتزم الصمت، أن يعمل بهدوء وإلا. لكن أن تكون معلماً، لا يمكنك العمل بصمت. عاجلاً أم آجلاً سيخبر الناس بعضهم البعض، سيخبرون على نطاق واسع، والمعلم دائماً يقع في المتاعب. اذكروا لي اسم أي معلم ليس لديه مشاكل. لا، لا أحد. لا أحد من المعلمين الحقيقيين عاش بسلام حياة هادئة ورائعة. بالطبع، خلال فترة من الزمن عندما كان هناك سلام في بعض البلدان المسالمة - ربما معلمين محظوظين، ولكن نادراً ما كان هناك، نادراً. في الغالب كانوا معذبين طوال حياتهم ويموتون بوحشية، إذا كان معلم حقيقي، فهو هكذا. لأن المايا يعرف من هم المعلمون الحقيقيون، وبالتالي سيطاردونهم لعرقلة و/أو القضاء على المعلمين وتعاليمهم!

هؤلاء الرهبان الرديئين والرهبان الذين يعظون بالهراء... حتى أنني رأيت راهبًا، راهب بوذي، كان يعظ أتباعه - رهبانه وراهباته المؤمنين - أنه "لا وجود لأرض أميتابها بوذا؛ إنها مجرد نظرية. وأيضاً ليس هناك جحيم. لقد تم تقديم مفهوم الجحيم منذ 500 عام فقط." لا، لا! في زمن بوذا تم ذكر الجحيم بالفعل. ولهذا السبب كان على تلميذه مودغاليانا (مودجاليايانا) أن يذهب إلى الجحيم، ثم يعود ويتوسل البوذا أن ينقذ والدته، التي خدعت الرهبان وقدمت لهم لحم (أمة الحيوانات) ليأكلوه، وأخبرتهم أنه كان طعامًا نباتيًا (فيغان)ٍ. والشخص (الملك فيروداكا) الذي دمر عشيرة البوذا كذلك ذهب إلى الجحيم مباشرة، بعد ذلك. بعد أن قتل وذبح عشيرة البوذا بوحشية، هو وجيشه كله غرقوا في الفيضان - ماتوا بلمح البصر، جميعهم - وذهبوا إلى الجحيم، آفيك أو الجحيم. ورد هذا في السوترا البوذية. لست أنا من يقول ذلك!

"ثم أمرت عشيرة شاكييا بفتح أبواب المدينة. وفي ذلك الوقت، قال الملك فيروداكا لوزرائه: ’الآن أصبح عدد أفراد عشيرة شاكييا كبيرًا؛ ولا يمكن للسيوف والسكاكين أن تؤذيهم جميعًا. لذلك، دفنوهم أحياء في الأرض، ثم أمروا فيلة شرسة بسحقهم حتى الموت.’ في ذلك الوقت، أطاع الوزراء أمر الملك واستخدموا الفيلة لسحق هؤلاء الناس حتى الموت. […] "قال أكرم المكرمين للرهبان: ’الآن لن يبقى الملك فيروداكا وجيشه في هذا العالم لفترة طويلة. بعد سبعة أيام، سيتم تدميرهم.’ أرسل الملك فيروداكا الناس لحساب الأيام، وبحلول بداية اليوم السابع، كان الملك مسرورًا للغاية ولم يتمالك نفسه. أخذ الجنود والخادمات إلى ضفاف نهر أكيرافاتي للاستمتاع ثم استراح هناك. في منتصف الليل، تجمعت سحب غير متوقعة، وهبت رياح قوية وأمطار غزيرة بسرعة كبيرة. جرفت المياه الملك فيروداكا والجنود، وهلك الجميع، ودُمرت أجسادهم، وانتهت حياتهم في جحيم أفيجي. كما اندلعت نار سماوية أحرقت القصر في المدينة. […] ثم تلا أكرم المكرمين الآية التالية: ’إن الأعمال الشريرة ساحقة حقًا، وكلها بسبب أفعال الجسد والفم. هذا الجسد يعاني ويعيش لفترة قصيرة، وإذا كان في المنزل، فسوف يحترق بالنار، وعندما تنتهي الحياة، يولد المرء بالتأكيد في الجحيم.’"

فكيف يمكن لذلك الراهب، والذي من المفترض أن يكون راهبًا مشهورًا في المرتبة العليا من الرهبنة - اسمه ثيتش نهات تو - أن يعظ ويخبر قومه أنه لا يوجد جحيم ولا أرض بوذا أميتابها؟

مقتطفات من "هل الجحيم حقيقي أم لا؟ - ثيش نهات تو" : وبناءً على البوذية الثيرافادية، فمن الواضح أن صورة الجحيم ما هي إلا وسيلة للتربية الأخلاقية، فإذا كان الجميع سيولدون من جديد على الفور، فلن يكون هناك جحيم.

مقتطف من "مثل نهات تو: عالم الأرض الغربية النقية غير موجود." : هل يمكن أن يؤدي ترديد اسم البوذا إلى أن يعود المرء ويولد في الأرض الغربية النقية للنعيم المطلق؟ الإجابة، وفقًا للتاريخ واستنادًا إلى السوترا الثامنة عشرة في الديغا نيكايا، هي لا. لأن الأرض الغربية النقية للنعيم المطلق ليست حقيقية.

حتى أن تلاميذي ذهبوا إلى أرض أميتابها بوذا ووصفوا كل شيء عنها.

رحلة إلى السماء - جنة أميتابها الغربية أو "أرض النعيم المطلق النقية"

حتى أن أحد الرهبان في أولاك (فيتنام)، قال أنه يستطيع أن يرى أرض أميتابها بوذا مثل الخطوط على كفه (ثيش جياك خانغ)

مقتطف من رؤية الأرض الطاهرة لأميتابها بوذا بوضوح رؤية الخطوط على راحة يدك - الراهب الموقر ثيش جياك كانج : أي شخص يقرأ دياموند سوترا ويفهم "اللحظية" سيدرك عالم أميتابها. في الماضي، لم أكن أصدق ذلك. الآن، ليس لدي مشكلة في التصديق أو عدم التصديق؛ أنا أرى الأرض النقية كما لو كانت في راحة يدي. إنها بهذا الوضوح. لذا، إذا استطعت تحقيق فكرة واحدة من التركيز، ستولد من جديد في العالم السماوي.

لذلك، يمكن لعدد غير قليل من الناس رؤية أرض أميتابها بوذا. كيف يمكنك، كراهب، أن تقول إنه لا يوجد أرض أميتابها بوذا؟ قال إنها "مجرد مفهوم" … ولا يوجد جحيم حتى. يا للهول، يا للهول، يا للهول! نأمل ألا يضطر إلى الذهاب إلى الجحيم ليكتشف ذلك. ثمة راهبة كتبت تجربتها في الجحيم. كانت تبيع أفراد أمم الدجاج - والبط، وذهبت إلى الجحيم وعاقبوها. كادت أن تذهب إلى الأبد، ولكن لأن كوان يين بوديساتفا تدخلت وساعدتها... ومن ثم كان لا بد من معاقبتها لبعض الوقت، بشكل مؤقت. ثم أطلقت سراحها وعادت لتواصل ممارسة الرهبنة بجدية أكبر.

مقتطفات من قصة مثيرة عن راهبة فيتنامية ذهبت إلى الجحيم؛ تكشف العديد من الحقائق : كانت الساعة حوالي الـ 10 صباحاً عندما وجدت نفسي في مشهد جميل، مع أشجار خضراء مورقة. كان هناك جسر طويل جدًا. مشيت على الجسر لفترة من الوقت، ثم انهار. سقطت في النهر وجاهدت في السباحة لكن لم أستطع الوصول إلى الشاطئ. الغريب في الأمر أن ضفة النهر كانت موجودة هناك، لكن لم أستطع الوصول إليها مهما بذلت من جهد في السباحة. في تلك اللحظة، شعرت بالضياع والخوف الشديد. تدريجياً، حملني التيار إلى بوابة البحر، وأصبح الماء بارد جداً، واخترق قلبي وكبدي.

نظرت حولي ورأيت أنني لم أكن وحدي؛ كان هناك عدد لا يحصى من الآخرين ينجرفون مع التيار نحو هذا البحر البارد. كان هناك غربيون وآسيويون، كبار وصغار، رجال ونساء. شعرت بالبرد الشديد وتيبس جسدي. سمعتُ صوتاً من الأعلى يقول: "رددوا اسم البوذا!" حاولت بكل قوتي أن أردد، لكن الأمر استغرق وقتاً طويلاً قبل أن أتمكن من نطق كلمة "بوذا! بوذا!" تدريجياً، تمكنت من ترديد كلمة "أميتابها بوذا." ثم العبارة الكاملة: "نامو أميتابها بوذا." بفضل ذلك، شعرت براحة أكبر بكثير. في هذه اللحظة، التفت إلى الشخصين اللذين بجانبي ورددت اسم بوذا لمساعدتهما.

وأخيرًا، تم إحضاري إلى قلعة كبيرة، وخلفها جبال شاهقة. وبينما كنت أصعد إلى القلعة، شعرت بالرعب لرؤية كائنات مخيفة برؤوس ثيران ووجوه خيول مخيفة، إلى جانب عدد لا يحصى من ملوك الشياطين الضخمة، وكلهم كانوا جميعاً شامخين كالجبال. بعد ذلك، قادني أحد ملوك الشياطين إلى باب فُتح تلقائياً، وكشف لي عن نور مشع كان رائعاً وجميلاً بشكل لا يصدق. في تلك اللحظة، تعرفت على كسيتيغاربها بوديساتفا المهيب، وأفالوكيتيشفارا بوديساتفا، وكوندي بوديساتفا الجالسين على عروشهم بشكل مهيب. أحنيت رأسي على الفور وسجدت في خشوع للثلاثة. ثم أرشدني البوديساتفات الثلاثة إلى الاعتراف والتوبة عن الكارما السيئة التي ارتكبتها. وبمجرد أن اكتملت التوبة، قادني ملوك الشياطين الثلاثة إلى الجحيم، وبدأت رحلة مرعبة لم يسبق لها مثيل. كان الجحيم هائلاً حقاً ولا يمكن اجتيازه بدون القوى الخارقة للطبيعة لملوك الشياطين.

أول أبواب الجحيم التي فُتحت هي جحيم العقوق. ما يلفت انتباهي هو المسامير الحديدية المرعبة على منصة عملاقة ذات مسامير مسننة، دائرية الشكل، وعلى متنها عدد لا يحصى من الناس. يقوم ملوك الشياطين بدفع الأرواح الآثمة العائمة في الهواء، ثم تُسحقهم الصخور المتساقطة من أعلى، وتغرزهم على مسامير حديدية سميكة كالأصابع، وتتدفق الدماء بغزارة. هذا العقاب، مثل كل العقوبات الأخرى، يتكرر إلى ما لا نهاية على التوالي. في مكان آخر، توجد موائد باردة متجمدة حيث ترقد الأرواح بحالة من الفوضى، والبرد الشديد. يقول الملكان الشيطانيان إن هذه هي نتيجة ترك الآباء والأمهات للجوع والبرد.

بعد ذلك، تم قيادتي نحو الجحيم الثاني المسمى أفيتشي (الجحيم غير المنقطع)، حيث ترسل الأرواح إلى هنا بسبب ارتكاب 80 نوعًا مختلفًا من الذنوب، مثل الممارسات التجارية الاحتيالية، والسرقة وإيذاء الآخرين، والربا، واستغلال العمال، وتقاتل الأشقاء على الميراث. العقوبات هنا متنوعة، بما في ذلك سكب النحاس المغلي في الأفواه، واقتلاع الألسنة وقطعها، وتقطيع الأيدي والأرجل، وترك الثعابين والعقارب تلدغ وتمزق اللحم، إلخ. تصرخ الأرواح المذنبة في رعب. لو كانت هناك كاميرا لتسجيل ذلك، لما أمكن مقارنته بأي فيلم رعب. كل من شاهده يفضل الموت على أن يتجرأ على ارتكاب خطيئة.

بعد ذلك، يتم اقتيادي نحو جحيم الشرور العشرة الكبرى، حيث توجد العديد من أدوات التعذيب مثل طواحين الطحن، والمسامير الثاقبة، والأعمدة النحاسية الملتهبة، إلخ. هناك مرجل هائل للغاية، مثل بحيرة كبيرة، مليء بأشخاص يتلوّون ويصرخون وهم يتمايلون صعوداً وهبوطاً. تُدان هنا النفوس المذنبة بسبب خطايا مثل القتل، والإجهاض، والزنا، وسفاح المحارم، والدعارة، إلخ.

وبعد ذلك جهنم النار. كل مكان ملتهب بالنار، محجوز للمعلمين والتلاميذ الذين ارتكبوا خطايا، مثل المعلمين الذين يحجبون المعرفة، ويدرسون مناهج خاطئة، ويفتقرون إلى الضمير، ويؤذون تلاميذهم، والتلاميذ الذين يضربون أو يقتلون معلميهم، إلخ.

بعد ذلك جحيم الشرور الاثني عشر الكبرى، محجوز لـ 12 خطيئة كبرى تعرض المجتمع للخطر. من الصعب للغاية على الأرواح المحكوم عليها هنا أن تهرب وتولد من جديد في عوالم أخرى. يوجد داخل هذا الجحيم بحر من الماء المتجمد، مع وجود وحوش شرسة تتربص تحت السطح، وفوقه توجد أجهزة تعذيب مختلفة ترسل قشعريرة في العمود الفقري.

لقاء العديد من الرهبان والراهبات في الجحيم

لقد صُدمت عندما تعرفت على عمتي من بين الأرواح التي لا حصر لها هناك. كانت تُجَرُّ من قبل شياطين برؤوس ثيران ووجوه خيول، كانوا يشطبون جسدها ويقطعونه باستمرار، والدماء واللحم متناثر في كل مكان. إذا كافح أحدهم للهرب، يتم طعنه على الفور إلى أشلاء بواسطة خطاطيف حديدية معلقة في الأعلى. حاولت أن أنادي عمتي، لكن يبدو أن الأرواح هنا ليس لها آذان ولا تسمع. عندما كانت عمتي على قيد الحياة أثناء النظام القديم، كانت تتاجر بالمخدرات من كمبوديا لبيعها في الداخل. عاشت حياة الترف، مع وفرة في المال والمنازل والسيارات، بينما كان أولادها ينفقون ببذخ. بعد عام 1975، وقعت بقبضة الكارما بسرعة. حيث تبددت ثروتها بالكامل، وأصبح أولادها غير بارِّين بها، وهاجروا إلى أماكن مختلفة. وعندما توفيت، لم يكن هناك حتى ما يكفي من المال لشراء نعش لها. لكن الناس الدنيويين لا يمكنهم أن يروا سوى جزء صغير من هذا القصاص الكارمي، غير مدركين أن العواقب هنا في الجحيم أفظع بملايين أو مليارات المرات.

المزارعون الكاذبون يعاقبون بشدة

السجن التالي الذي تم اقتيادي إليه كان يسمى أفيتشي العظيم. كما يوحي اسمه، فإن هذا السجن أكبر بكثير من السجون الأخرى، مع جو كئيب ومخيف يصعب وصفه. هذا السجن مخصص للرهبان المزيفين من ديانات مختلفة مثل البوذية والمسيحية والإسلام والعديد من الديانات الأخرى. يتضمن المئات من الخطايا المختلفة، مثل توبيخ الرهبان الحقيقيين، وإساءة استخدام المال العام والممتلكات، ومخالفة التعاليم والانضباط الأخلاقي، وتعيين أفراد العائلة في السلطة في المعبد، والتظاهر بالرهبنة من أجل الربح، وبناء معابد مزيفة من أجل الربح، وإعطاء تفسيرات كاذبة لتعاليم البوذا، وتعمية الناس عن الحقيقة، إلخ.

أراني ملوك الشياطين راهب تم ترقيته إلى رتبة مبجل، يبلغ من العمر حوالي 70 عاماً، يرتدي رداءً أصفر، ويجلس على سرير من المسامير، وقد عضت الكلاب ذراعيه وساقيه، ونقرت الغربان عيناه، وهو مغطى بالدماء. كان يسيء تفسير التعاليم البوذية، وغالبًا ما كان يقدم تفسيرات خاطئة، وكثيرًا ما كان يوعظ ويهاجم الرهبان الحقيقيين. إلى جانب ذلك، استخدم القرابين لتحقيق مكاسب شخصية، واشترى منازل بأسماء أقاربه، وراكم كارما ثقيلة.

أخيراً، بعد أن أخذوني عبر عوالم جهنمية مختلفة، أعادوني ملوك الشياطين إلى المكان الأصلي، حيث انحنيت باحترام للبوديساتفات الثلاثة: أفالوكيتيسفارا بوديساتفا، وكسيتيغاربها بوديساتفا، وكوندي بوديساتفا. بعد الانحناء، أمرني البوديساتفات بترديد اسم البوذا واتباع إرشاداتهم. ورأيت نفسي أرتفع في الهواء، وأعود إلى عالم البشر، وأعود إلى جسدي. كان ذلك وقت الظهيرة، إيذاناً بنهاية رحلتي المرعبة عبر الجحيم.

قصص كثيرة جدًا! ليس الراهبة فحسب، أنا أقول إنها راهبة فقط لأنها لن تكذب عليك. مع أن بعض الرهبان والراهبات يكذبون من أجل مصلحتهم الخاصة. أنا لا أعرف لماذا. إنهم حقا لم يتمعنوا في البوذية. إنهم لا يخافون من الكارما. أو ربما جاءوا أنفسهم​ من الجحيم أو أنهم أبناء ملك مارا، حيث تعهد أن يرسل أبناؤه ليكونوا رهباناً وراهبات لتدمير البوذية. لولا أنهم كذلك لما قالوا مثل هذا الكلام.

فبالنسبة للبوذية، أرض أميتابها بوذا، تحظى بشعبية كبيرة. الكثير من الناس حين يشعرون بالعجز عن فعل أي شيء، يرددون اسم أميتابها بوذا لأنه نوره لامحدود؛ نوره يشع على كل الأماكن، حتى في الجحيم، مع أن أهل الجحيم لا يستطيعون رؤيته. لذلك يؤمن الناس بأميتابها بوذا إلى حد كبير، لأنه مشهور وطريقته في التحرير سهلة وفقا للبوذية. الناس يرددون فقط "أميتابها بوذا" دون توقف، مع اتجاه واحد، وأيضا تخيل وتصور أرضه كما وصفها لهم شاكياموني بوذا.

كان هذا لأن شاكياموني بوذا استجاب ذات مرة لصلاة إحدى الملكات، وأشفق عليها، واستخدم جسده النوراني لدخول السجن، حيث كانت الملكة مسجونة، لتعليمها هذه الطريقة في ترديد اسم بوذا أميتابها، لذلك تحررت بعد وفاتها. سوف يولدون من جديد في أرض أميتابها بوذا ضمن مستويات مختلفة، من الأدنى إلى الأعلى تدريجيا مع مرور الوقت. يتوقف الأمر على مدى صدقك، ومقدار تركيزك أثناء ترديد اسم البوذا وتصور أرضه المقدسة.

"بعد عبادته، رفعت الملكة فايدهي رأسها ورأت شاكياموني بوذا، أكرم المكرمين. […] 'أتوسل إليك، يا أكرم المكرمين، أن تكشف لي أرضًا بلا حزن ولا ضيق حيث يمكنني أن أولد من جديد. [...]" فقال أكرم المكرمين لفايدهي: ’هل تعلمين أن أميتابها ليس بعيدا؟ صفي ذهنك وتأملي على أرض بوذا تلك. […]’ "في كل منطقة من هذه الأرض المرصعة بالجواهر ثمة خمسمائة كوتيس (50 مليار) من الأجنحة المرصعة بالجواهر التي تحتوي على عدد لا يحصى من الديفاس يعزفون موسيقى سماوية. هناك أيضا آلات موسيقية معلقة في السماء، كتلك الموجودة على الرايات السماوية المرصعة بالجواهر، تنتج بشكل عفوي الموسيقى حتى بدون عزف. كل نغمة تعلن فضيلة اليقظة لدى بوذا، والدارما، والسانغا. وعندما يتم هذا التأمل، وقد تم إنجازه، فإنه يُعرف بالإدراك العام للأشجار والأرض والبرك المرصعة بالجواهر في أرض النعيم الأقصى. هذا هو التصور المركب ويسمى التأمل السادس. "إن أولئك الذين أدركوا هذه الأشياء سيتخلصون من الكارما السوداء الثقيلة التي راكموها خلال عدد لا يحصى من الكالباس (الدهور) ومن المؤكد أنهم، بعد الموت، سيولدون في تلك الأرض.’" ~ سوترا أميتايورديانا

أميتابها بوذا هو أحد أكثر البوذات المحبوبين. لذا إذا كنت راهباً بوذياً وتقول أنه لا يوجد أرض أميتابها بوذا، أنا لا أعرف كيف سيكون رد فعل الناس على ذلك. أنا نفسي أرفض هذا الكلام. هذا هراء. هذا غير موجود. هذا ضد بوذا. هذا عدم احترام لأميتابها بوذا وعدم احترام لجميع البوذات، وعدم احترام لجميع البوذيين، عدم احترام لشاكياموني بوذا الذي باسمه أصبح (ثيش نهات تو) راهباً، وأصبح مشهوراً، معروفًا وموثوقًا به من قبل العديد من المؤمنين البوذيين الذين يتبعونه. هذا يقلل من احترام البوذية بمجملها.

لذا فأنا حقاً لا أفهم في هذه الأيام أي نوع من الرهبان أصبح الناس. احكموا بأنفسكم. أنا فقط أقول لكم الحقيقة. أن السيد ثيش نهات تو قال ذلك. بوسعكم قراءة حديثه. وهو يقسم أيضا أمام العامة. هذه هي الحقيقة. لا أريد أن ألقي الأحكام أو نحوه. أنا فقط أقول لكم الحقيقة. بوسعكم أن تبحثوا على يوتيوب أو على الإنترنت. لقد رأيت ذلك صدفة. وقام بعض أعضاء فريقي بطباعته وأعطوني إياها لأقرأها أيضًا. ربما يمكننا مشاركة ذلك إذا تمكنوا من العثور عليها مرة أخرى، وأقصد هنا بعض أحاديثه. وحتى يقوم بتعليم الأتباع كيفية ممارسة الجنس وأشياء من هذا القبيل. هل نحن بحاجة إلى راهب لتعليم مثل هذه الأشياء؟ في الوقت الحاضر، يمكنهم قراءتها في أي مكان.

مقتطف من "أخبار صادمة" ; الناس يتغوطون على الرأس، يتغوطون على الرأس، يتغوطون على رأس البوذية، يتغوطون على رؤوس الرهبان والراهبات، يتغوطون على ممارسة ودراسة البوذية.

مقتطف من "الراهب المزيف ثيش نهات يعظ حول الجنس" : من حيث الكارما، إذا كنت تستخدم أدوات لإشباع رغباتك الجنسية، فلا يُعتبر ذلك خطيئة. كما أن البوذا لم يعتبر ذلك خطيئة.

لديهم قبل أن يولد الجميع، حتى. قبل أن نعرف حتى أنه لدينا هذا الكوكب، البشر يعرفون بالفعل ما يجب القيام به لمثل هذه الأشياء. مثل هذه الأشياء لا تحتاج إلى راهب ليذكرها. هو فقط يقول أي شيء. إنه أمر يفوق فهمي. لكن كما قال البوذا في عصر نهاية الدارما هذا، الرهبان ليسوا رهباناً.

Photo Caption: حمايتك حتى لو كنت ممزقًا!

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد