بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

قيمة جسد الإنسان ، الجزء 3 من 8

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
أين كنا؟ كل ما أتذكره، سأخبركم به. قد لا يكون بشكل مرتب.

والآن، كلكم يعلم أنه عند الجلوس في التأمل، ترون معظم المعلمين يفعلون ذلك أو أمر/ت تلاميذه أو تلاميذها أن يجلسوا بوضعية (اللوتس) الساقان المتصالبتان، بمعنى أن تكون كلتا الساقين متشابكتان معاً مع رفع أخمص القدمين نحو السماء. ويكون كلا الأخمصين أعلى الساقين وللأعلى. هذا جيد. هذه وضعية للجسم لتمنحك القدرة على التحكم بنفسك. التحكم بنفسك في العديد من الجوانب المختلفة، لكن ليس كل الجوانب. ثمة العديد من الجوانب الأخرى التي لا يمكنك التحكم فيها، مثل عواطفك وغضبك ورغبتك في الأمور الدنيوية الأرضية؛ ليست جديرة بأن تطمح إليها - فقط استخدم جسدك المادي وعقلك المادي في العمل لكسب عيشك. لكن إذا كان لديك وضعية من نوع آخر مع إشارة اليد، إلى جانب وضعية تصالب القدمين الكاملة، عندها تحققون نوع آخر من القوة.

يمكنني فقط أن أخبركم بما رأيته بالفعل في العالم. أنا فقط أشرح لكم السر. أما الوضعيات الأخرى، ثمة عدة وضعيات أخرى لا يمكنني أن أخبركم بها لأنها قد تؤذيكم إذا حاولتم تطبيقها عندما لا تكونوا أنقياء بما فيه الكفاية. الله لا يسمح بذلك، وجميع الآلهة والسموات الأخرى ستحرسها جيدًا وتمنع أي شخص غير نقي من استخدامهم. من الجيد جدًا معرفة كل هذه الأشياء، لكنني لم أستخدمها كلها بعد، حتى الآن. ربما كان عليَّ أن أستخدم واحدة أو اثنتان منها، ربما، لمساعدة نفسي في هذا الظرف، ولكنني ما زلت غير متأكدة ما إذا كانت كارما العالم ستسهل الأمر بطريقة أخرى.

لذا، لا داعي للقلق. نحن نولد ونموت، في وقت من الأوقات. كل ما في الأمر أنه إذا كان شخص ما في الجسد المادي، وإذا كان الله أو البوذات قد عينوا هذا الشخص ليكون معلمًا للبشرية والكائنات الأخرى على هذا الكوكب، عندئذ حتى أمة الحيوانات والأشجار والنباتات والأحجار سيستمعون إلى هذا الشخص. وإذا كان هذا الشخص لا يزال في الجسد المادي، عندئذ يمكنه أن يكون أكثر ارتباطًا بكائنات العالم المادي ويمكنه تعليمهم بشكل أكثر كفاءة ومباشرة. هذا كل شئ. خلاف ذلك، الحياة والموت شيء في العالم المادي لا يمكننا تجنبه.

هذا أمر مؤسف. أشعر بالأسف الشديد لأنني لا أستطيع تعليم أي شخص عن هذا الأمر. حاولت ذات مرة. خططت لنقل إحدى هذه المعلومات الجسدية إلى شخص ما كان قريب جدًا في ذلك الوقت. واعتقدت أن ذلك الشخص كان قادرًا على تلقيها. فقط لتجربة واحدة على الأقل. لكن لا. حدث شيء ما وانفلتت الأمور. لذا لا يمكن أن يكون ذلك الشخص هو الشخص المختار حتى ولو لمجرد إيماءة سرية واحدة من الجسد، لمعلومة واحدة معينة.

أشعر أيضًا بالسوء والإحباط فثمة أشياء كثيرة أعرفها لا أستطيع إخبار الآخرين بها بغية تمريرها أو مساعدة الناس بطريقة ما. لقد ساعدت بكل ما أستطيع من قوتي المتواضعة، وذلك بفضل نعمة الله وسائر القديسين والحكماء.

عندما أقول "القديسين والحكماء،" يجب ان تعرفوا أن هذا يعني البوذات كذلك. لدينا مصطلحات مختلفة. لكن "بوذات" تعني القديسين والحكماء أيضا في اللغة الإنجليزية.

إنه لأمر صعب للغاية. كثير من الناس يواصلون الجدال حول المصطلحات. فإما "الله" أو لا شيء؛ إما "البوذات" أو لا أحد. حتى لو انتقل البوذا إلى النيرفانا منذ نحو ألفي وعدة مئات من السنين، فإما (الرب) يسوع أو أي شخص آخر "لا يصلحون"؛ أي شخص آخر هو "مهرطق" لا أستطيع سوى أن أنظر إلى كل هذه الفوضى، والحجج والأحكام التي يطلقها الجميع، وأهز رأسي. لقد بذلت قصارى جهدي. ماذا علي أن أفعل أكثر من ذلك؟

كثيرون جاهلون ويحسبون أنهم يعرفون كل شيء. لكنهم لا يعرفون حتى ما قيمته ظفر واحد من أي معلومة. أنا فقط أشعر بالأسف عليهم أيضًا، لأنهم لا يعرفون ماذا يقولون. إنهم لا يعرفون ماذا يفعلون. ويسيئون للسماء والأرض وسائر البوذات عن طريق التشهير بالممارسين الحقيقين الأنقياء – ناهيكم عن القديسين أو البوذات الذين عينتهم السماء للنزول إلى هذا العالم المضطرب، لإنقاذ الكائنات من هذا العالم المليء بالمعاناة والوصول بهم إلى السموات العلى والنعيم للعيش هناك لفترة طويلة، أو إلى الأبد، أو ليصبحوا أنفسهم بوذات، كل حسب مكان وجوده ووفقا لاستحقاقه.

مؤسف جدًا، هؤلاء الناس - إنهم لا يعرفون ما ينتظرهم. مهما كان الأمر، ما زلت أحاول مساعدتهم وإنقاذهم، ولكن الأمر أيضًا متروك لنعمة الله، والبوذات، والمعلمين، والبوديساتفيين. الأمر ليس متروك لي وحدي؛ أنا مجرد أداة. أنا أبذل قصارى جهدي بالطبع - وأضحي بكل ما أستطيع، وأعيش في أي وضع مفروض علي، مهما كانت المخاطر المجبرة على التواجد فيها بسبب الكارما الناجمة عن كل ما أقوم به وفيه تدخل بكارما العالم.

إذا لم يخبركم أحد أبدًا، إذا لم يعلمكم أي شيء صحيح، أو إذا لم تكونوا متأكدين ما إذا كان ما يقوله ذلك الشخص هو حق أو يعبد المعبود الصحيح، فصلي في قرارة نفسك وبكل صدق وإخلاص لسائر المعلمين – أي البوديساتفيين، والبوذات، والله - كي يقوموا بحمايتك، وأن يسددوا خطاك لتتذكر أصلك من خلال أي معلم حقيقي يمكنه تحرير روحك من أغلال هذا العالم.

حسنا، على الأقل بتم تعرفون لماذا يقول البوذا إن جسد الإنسان ثمين إلى هذا الحد، وبأنه أمر نادر الحدوث، على الرغم من أنني لا أستطيع أن أثبت لكم كل ما أعرفه بخصوص هذه الأسرار. غالبًا ما يُقال أننا إذا كنا في السماوات، ربما مثل السماوات الدنيا، فمن الصعب الممارسة الروحية. أعتقد أنه لأننا في السماوات، لا نملك القدرة على التمتع بهذه النعمة الجسدية داخل أجسادنا المادية. يمكن للجسد المادي أن يحوز المزيد من هذه الأجهزة، الأجهزة غير المرئية، بمعنى أن النعمة مخفية داخل هذا الجسد المادي لجسد إنسان. أما في السماوات، من السماء النجمية صعودًا إلى السماء الثالثة من براهما، ليس لدينا أي من هذه القوة الجسدية الموروثة التي لدينا داخل الجسد المادي.

ربما لهذا السبب أيضًا في الكتاب المقدس، قال الله أن جلالته خلق الإنسان، البشر - دائماً "الإنسان" - البشر على صورة الله. لا يسعنا تخيل كيف تبدو صورة الله. لكن الله لديه كل هذه القوة، كل القوة الخلاقة في كيان الله. وعندما خلق الله البشر على صورته، فهذا يعني أننا نحن أيضًا ورثنا كل قوة الله بدرجة معينة - ربما أقل - لكنها تظل قوة قوية جدًا، قوة هائلة. ربما لهذا السبب، حتى الملائكة كانوا يغارون منا نحن البشر. وبالتالي، هم يحاولون جاهدين أن يقنعوا الله بأننا لسنا بتلك الأهمية، ويحاولوا جاهدين طوال الوقت اختبار البشر، وإخضاع البشر للتجارب والمحن: كل أنواع التحديات، والحكم على قدرة البشر وذكاءهم وحكمتهم وكل أنواع الإمكانيات.

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (3/8)
1
2024-06-28
15832 الآراء
2
2024-06-29
10105 الآراء
3
2024-06-30
9355 الآراء
4
2024-07-01
9144 الآراء
5
2024-07-02
8066 الآراء
6
2024-07-03
7572 الآراء
7
2024-07-04
7195 الآراء
8
2024-07-05
7010 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد