بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

كن سببا في ألم وكارما أقل: نباتات للأكل، الجزء 4 من 5

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

يجب أن أكسب المال مثل أي شخص آخر، ويجب أن أقوم ببعض الأعمال - شؤوني الخاصة، وحتى إبداعاتي الخاصة، مثل المجوهرات، أو الملابس، واللوحات، وغيرها من الأشياء. وينتقدني الناس أيضًا بسبب قيامي بالأعمال التجارية. "كمعلم روحي أو ممارس، لا ينبغي لي أن أقوم بأعمال تجارية على الإطلاق." ربما ينبغي لي الذهاب إلى الشارع مع وعاء التسول، أليس كذلك؟ في هذا العصر الحديث، ليس من المناسب العيش بهذه الطريقة. […] أموالي ليست أموالي "الخاصة بي". صدقتي ليست قراري. أنا أفعل كل شيء وفقاً لمشيئة الله. ولهذا السبب أشكر الله دائمًا. وحتى لو كان بإمكاني كسب المال على الإطلاق، فهذا أيضًا نعمة من الله ودعم من السماء. […]

المشاكل البدنية في بعض الأحيان لا تكون بسوء المشاكل العقلية. والنفسية. وسواها من المشاكل. لأنهم لا يعرفون كيفية الخروج من الفخاخ التي نصبها المايا، والشر والمواقف غير المواتية المحيطة والطاقة السلبية. البشر مدعاة للشفقة. ولهذا السبب يرسل الله دائما قديسيه، وابنه ليساعدنا. ولكن ليس الجميع يستمعون. معظمنا لا يستمع. ولهذا السبب يستمر العالم كما هو عليه الحال الآن، ويبدو أن الأمر يزداد سوءًا في بعض الأحيان. لذلك نرى المزيد من الكوارث، والمزيد من المتاعب في هذه الأيام، والحرب تنتقل من دولة لأخرى. نحن لا نعرف ماذا سيحدث بعد ذلك حتى. معظمنا لا يعرف. وحتى لو استمر القديسون، والحكماء والعرافون في إخبارنا، "إذا كنت تريد تجنب المزيد من المشاكل، من فضلك افعل هذا وذاك. عش حياة الصلاح. لا تقتل، ولا تسرق،" لا يزال معظم البشر غير قادرين على الإصغاء لصوت الحق وتطبيق تلك المبادئ البسيطة ليبقوا أنفسهم آمنين وبصحة جيدة، ويكونوا بشرا حقيقيين. على العكس، تراهم يختلقون كل أنواع الأشياء للافتراء على المعلمين أو إلحاق الأذى بهم بأي طريقة ممكنة. منذ الأزل، هذا يحدث دائمًا.

انظروا كم عدد المعلمين، والفلاسفة العظماء والقديسون والحكماء الذين تأذوا في هذا العالم؟ انظروا إلى قائمة التاريخ وسوف تعرفون أن ما من أحد منهم حظي بحياة جيدة على الإطلاق. المعلمون الحقيقيون لم يحظوا بحياة جيدة. أما المعلمون المزيفون، فبلى، لديهم الكثير من الأتباع، والثروات الطائلة، والكثير من الناس يعبدونهم ويقدمون لهم كل ما يحتاجونه. ويبدون بصحة جيدة وبأفضل حال وسعداء. المعلمون الحقيقيون يعانون. المعلمون الحقيقيون هم الذين يعانون حقًا.

لكن في هذا العالم، ماذا نتوقع؟ مجرد مثال بسيط: أنت تكد وتعمل، ويسيل العرق والدموع منك كل يوم - حتى عندما تكون مريضًا، لا يمكنك دائمًا أن تظل طريح الفراش - لكسب بضع مئات من الدولارات في الأسبوع. ولا يزال يتعين عليك دفع الضرائب. وفي حال لم تدفع الضرائب، قد يزج بك في السجن أو تصادر أغراضك. إذا لم يكن لديك ما يكفي من المال لدفع الإيجار أو سداد الرهن العقاري، ستغدو في الشارع في وقت أقرب مما تظن. الأشياء تأتي بشكل غير متوقع ومن ثم تفقد وظيفتك. تقع طريح الفراش. ليس لديك ما يكفي من المال لدفع تكاليف المستشفى، ثم يرمونك – خارج منزلك. بمجرد ألا يكون لديك منزل، لا يمكنك الحصول على وظيفة أخرى. إنه لأمر صعب للغاية.

ومن جديد، كل هذه الأموال التي حصل عليها الناس بشق الأنفس والذين يطيعون القانون ويحترمون القواعد ويدفعون الضرائب، كل هذه الأموال أين تذهب؟ تذهب إلى دعم ممارسات قتل أمة الحيوانات - من أجل الطعام، ودعم الحرب أو مناهضة الحرب. أنت تؤيد الحرب أو تشارك في الحرب، كل هذا يحتاج إلى مال. ومن أين يأتي؟ من جيوب دافعي الضرائب. الحرب وصناعة أمة الحيوانات تكلف مليارات الدولارات، في بعض الأحيان في غضون أسبوع أو شهر لا نتحدث عن سنة. يمكنك القراءة على الإنترنت، ستعرف تكاليف الحرب اليومية وحجم الإعانات التي تقدم إلى صناعة أمة الحيوانات من جيبك، من أموال الضرائب.

Excerpt from “The Economics of Meat Production” by Climate One – Mar. 25, 2014, David Simon, JD (vegan): حسنا، أنا أحسب في مفكرتي إجمالي الإعانات التي توفرها حكومات الولايات والحكومة الفيدرالية للزراعة الحيوانية كل عام في هذا البلد. حسب حساباتي الرقم حوالي 38 مليار دولار. (2023 : 59 مليار دولار أمريكي). ولوضع ذلك في المنظور الصحيح، هذا حوالي نصف ما أنفقته جميع الدول على إعانات البطالة العام الفائت. وربما يكون هذا الرقم أعلى بكثير من الرقم الذي يتبادر لأذهان الناس عادة عندما يفكرون في إعانات دعم الإنتاج الغذائي الحيواني. لكن هذا لأنه، كما أسلفت، في هذا البلد نحن نخصص أكثر من نصف أراضينا لزراعة محاصيل الأعلاف ولدعم تلك المحاصيل بكثافة حتى يستفيد المنتجون من تلك الإعانات. عندما نحسب الإعانات المقدمة للأغذية الحيوانية، علينا أن نشمل معها الإعانات المقدمة للمحاصيل التي تذهب كعلف للحيوانات. وهذا لا يشمل فقط أشياء مثل التأمين على المحاصيل، بل ودعم الري كذلك الذي يتم توفيره على مستوى الولاية والمستوى الفيدرالي.

لكن الويل لك، إذا نسيت دفع الضريبة أو كنت لا تعرف كيفية دفع الضريبة. فقط مقابل بضع مئات من الدولارات، سيزج بك في السجن، وستقع في ورطة كبيرة. لكن أموالك، أموالك التي كسبتها بشق الأنفس، لا يرجى منها فائدة لك ولأطفالك، فكل شيء احترق في الحرب، أو غاصت جميعها في أنهار دامية، وبحيرات دموية في صناعة تربية الحيوانات.

هناك أشياء كثيرة لا مبرر لها في هذا العالم. الظلم في كل مكان. لا نقوى حتى على التذمر؛ لن يسمعنا أحد. والأخيار من قبيل المعلمين هم في أكثر الأحيان أو دائما تقريبا في ورطة. سيقوم الناس بتأطيرهم، سيفترون عليهم، سيفعلون أي شيء لجعلهم يسقطون حالما تسنح الفرصة، أو يحاولون قتلهم أو إطلاق مسميات مسيئة عليهم. سيخترعون أو يختلقون أشياء من أجل جعل المعلم يموت في عذاب أو يدخل السجن أو سائر الأشياء التي يمكن أن تحدث، والتي لا تصب في صالح المعلمين. ناهيكم عما إذا كان هو/هي سيكون لديه أتباع يؤمنون به بنسبة 100%.

ولهذا السبب مات (الرب) يسوع بطريقة وحشية. لقد تم بتر إصبع قدم بوذا ونجا من الموت عدة مرات. العديد من المعلمين الآخرين نبذهم النظام العادي وماتوا إما في الخفاء أو علانية بطريقة ما كنت لتعتقد أن مجرما يجب أن يتحملها حتى. يموتون في السجن بتجرع السم، أو يصلبون على الصليب، أو يتم اغتيالهم أو يموتون نتيجة اتهامهم زورا وبهتانا. حتى سمعتهم تموت معهم أيضا. وبعد ذلك، يقوم الناس ببناء المعابد، وتشييد الكنائس، والأشارم لعبادة المعلمين. لكن عندما كانوا يموتون وهم يعذبون، لا أحد كان باستطاعته مساعدتهم. لا أحد كان باستطاعته إنقاذهم.

لا يعني ذلك أن المعلمين يهتمون كثيرًا بالحياة والموت، ولكن إذا كانوا على قيد الحياة، فإنهم يستطيعون تعليمنا أشياء كثيرة. يمكنهم مرافقتنا في سمونا وتطورنا الروحي، وجعل المجتمع أكثر عقلانية، ولياقة وأمانا، وسلاما لسائر القاطنين في هذا العالم. لكن البشر لا يتركونهم وشأنهم، لا يمنحوهم السلام والراحة كي يقوموا بعملهم.

إذا كنت مدرسا عاديا، أنت تتلقى أجرا، لديك إجازة، ولديك راتب تقاعدي حتى. أما إذا كنت معلما حقيقيًا، أوه، أوه! إذا لم يقتلوك، ستكون محظوظا بالفعل. إذا قبلت التقدمات من التلاميذ، سيقولون: أوه، أنت فقط تعلمهم حتى تتمكن من ملء معدتك أو الحصول على منزل جيد." وإذا كنت تكسب المال، تقوم بأعمال تجارية لكسب المال، لإطعام نفسك ومساعديك، أو للقيام بالوعظ، تدفع تكلفة جميع تعاليمك، يقولون: آه! أنت لست ممارسًا حقيقيًا، لأنك جشع، تريد كسب المال، لهذا السبب تقوم بالأعمال التجارية وما إلى ذلك." لذلك لا يمكن للمعلم أن ينتصر أبدًا في هذا العالم. معظم المعلمين يموتون وهم يتعذبون. تعرفون ذلك. اقرأوا تاريخ الأديان بأكمله وستعرفون.

حتى أنه لدي مشاكلي الخاصة المماثلة. يجب أن أكسب المال مثل أي شخص آخر، ويجب أن أقوم ببعض الأعمال - شؤوني الخاصة، وحتى إبداعاتي الخاصة، مثل المجوهرات، أو الملابس، واللوحات، وغيرها من الأشياء. وينتقدني الناس أيضًا بسبب قيامي بالأعمال التجارية. "كمعلم روحي أو ممارس، لا ينبغي لي أن أقوم بأعمال تجارية على الإطلاق." ربما ينبغي لي الذهاب إلى الشارع مع وعاء التسول، أليس كذلك؟ في هذا العصر الحديث، ليس من المناسب العيش بهذه الطريقة. حتى في البلدان البوذية، الناس لا يفعلون ذلك. لا تزال هناك بعض التقاليد في بعض الدول الآسيوية. يخرجون ويستجدون الطعام مرة واحدة في اليوم، وكان أتباع البوذية يقدمون لهم الطعام. وفي الهند، لا يزال التقليد طبيعيًا جدًا وهو أن الرهبان لا يملكون المال ويتجولون ويعتمدون على الطعام أو الملابس المقدمة من أتباعهم. لكن في الوقت الحاضر، يتبع الناس جميع أنواع الأديان، ولا يحافظون حقًا على التقاليد. لذا، أعرف العديد من الرهبان الذين يعانون من الجوع لعدة أيام وليس لديهم طعام.

وحتى أناسي، بعضهم ينتقدني في وجهي. على سبيل المثال، إذا كنت أرغب في التبرع بمبلغ 20 ألف دولار أمريكي لكارثة ما أو لمنظمة ما، فإنهم ينتقدونني. قالوا: "يجب أن تعطي 40 ألف دولار أمريكي." في البداية قالوا: "50 ألف دولار أمريكي". قلت: "لا، لا أستطيع." فقالوا: "40 (ألف)" استمروا في الجدال بهذه الطريقة. فقلت: "أنا لا أكسب الكثير". أرتدي ملابس جيدة، وأرتدي المجوهرات وكل ذلك مثل شخص غني، ولكن هذا فقط لأنني أنا من صنعها، لذا فهي رخيصة بالنسبة لي لارتدائها ولكن ليست لي للاحتفاظ بها. هذا يشبه الإعلان، حيث يرى الناس ما هو جديد حتى يتمكنوا من الشراء. لأنه إذا لم أبيعهم الملابس، إذا لم أصنع هذه الملابس أو المجوهرات، فإن الأشخاص الذين يحتاجون إليها يشترون من الخارج على أي حال. سينفقون أموالهم لشراء المجوهرات في الخارج على أي حال. وأعتقد أن إبداعاتي من المجوهرات والملابس جميلة جدًا. لذا، إذا كانوا يرغبون في شرائها، فهي تستحق ذلك حقًا. عليهم أن يشتروهم على أي حال، سواء مني أو من الغرباء؛ الأمر سيان.

وكل هذه الأموال، أنا أستخدمها لصالح قناة سوبريم ماستر التلفزيونية أو للإغاثة في حالات الكوارث. أنا أاستخدم ما لدي. لا يمكنني استخدام أكثر من ذلك لأنني لا أريد أن أدين للبنك بأي شيء. أنا أستخدم في حدود إمكانياتي الخاصة، لكن هذا لا يعني أنه لدي الكثير. لدي الكثير، ولكن ليس الشيء الكثير المبالغ فيه. لدينا ما يكفي لإنفاقه - أكثر بقليل من القدر الكافي - لكنكم لا تعرفون أبدًا. كما هو الحال في الوباء، يجب أن أنفق الكثير دون أن أكسب أي شيء كثير لأن الناس لا يأتون ويشترون الأشياء. على سبيل المثال هكذا. إنها للأيام العصيبة. الجميع، وليس أنا فقط، بحاجة إلى توفير بعض المال. نقول: "احفظ قرشك الأبيض ليومك الأسود." جميعنا نعلم ذلك. ويجب أن أحرص دائمًا على أن استمرارية قناة سوبريم ماستر التلفزيونية، على سبيل المثال. سيستمر نشرنا للحقيقة والدارما. ومن خلال مؤسستنا الخيرية، عندما يحتاج الناس إلى بعض الإغاثة من الكوارث، فإننا نساهم بقدر ما نستطيع - أيضًا، بقدر ما تسمح به السماء. لأنني إذا أعطيت المزيد، فقد لا يساعدهم ذلك على الإطلاق. قد يحصلون على كارما أخرى، شيء من هذا القبيل.

أموالي ليست أموالي "الخاصة بي". صدقتي ليست قراري. أنا أفعل كل شيء وفقاً لمشيئة الله. ولهذا السبب أشكر الله دائمًا. وحتى لو كان بإمكاني كسب المال على الإطلاق، فهذا أيضًا نعمة من الله ودعم من السماء. العديد من الأشخاص قد يكون لديهم موهبة أكثر مني، يصنعون أيضًا المجوهرات أو الملابس، لكنهم لا يحصلون على الكثير من المال، أو قد لا ينجحون في ممارسة الأعمال التجارية. لذا فإن كل شيء هو بإرادة الله، سواء نجحت في كسب المال أم لا. كل شيء يسير وفقاً لمشيئة الله بخصوص استمرار في قناة سوبريم ماستر التلفزيونية أم لا.

أنا لا أحب أن أتلقى تبرعات. لا أحب أن أطلب من أتباعي، وتلاميذي، والمؤمنين بي، أن يعطوني أي شيء، لأن حياتهم أيضًا صعبة. لا أعرف أبدًا مقدار ما يكسبه أي من تلاميذي. أنا لا أسألهم أبدًا عن مقدار ما يكسبونه. أنا لا أسأل أبدًا عما يفعلونه من أجل كسب لقمة العيش. في الوقت الحاضر، نظرًا لأنه لدينا قناة سوبريم ماستر التلفزيونية، فإننا نقدم أيضًا ما يفعلونه حتى لا يعتقد الناس أننا جميعًا نجلس هناك بانتظار أن تمدنا الحكومة بالمال، أو نأخذ ضرائبكم، على سبيل المثال، هكذا.

نحن نفعل كل شيء علنا. لهذا السبب علينا أن نقول ما يفعله مقدمي البرامج وكل ذلك. فقط إذا سمح مقدمي البرامج أو الكادر، أعضاء الفريق. وإلا فلن نسمح لهم بأن يكونوا مقدمي برامج إذا كانوا لا يريدون ذلك. كلهم، يريدون شخصياً أن يفعلوا ذلك. كما أننا لا نعطي معلومات عنهم -ليست المعلومات الكاملة. لحماية خصوصيتهم.

لذا، كما ترون، إذا كسبت المال، فإن الناس ينتقدونني أيضًا. إذا أعطيت المال، فحتى أفراد جماعتي ينتقدونني، ويقولون لي لماذا أعطي القليل جدًا. أنا أتمنى أن أعطي المزيد، حقًا هكذا. أنا خجولة جدًا وأشعر بالحرج لأنني لا أستطيع تقديم المزيد. لكننا جميعًا نفعل ما بوسعنا، أليس كذلك؟ لذا لا ينبغي لهم أن ينتقدوني لأنني أعطي القليل أو أكسب المال، أو أي شيء من هذا القبيل. لدينا جميعًا الكارما الخاصة بنا لننجزها، وعلينا جميعًا واجبنا للقيام به. هكذا هو الحال في هذا العالم.

Photo Caption: مطر الحب؟ أوه نعم!

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (4/5)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد