بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

مما يتكون هذا العالم، الجزء 1 من 2

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

كما ترون، 41% من سكان العالم لا يزالون ضمن هذه الفئة!! وهم: في هيئة بشر لكنهم ليسُ بشر. ويفعلون ما يفعلون: من أفعال شريرة. وإذا زادت هذه النسبة بكل وسائل التأثير السلبي، عندئذ ستغدو قوتهم المهيمنة لا يمكن تصورها. عندها سيتم إخضاع البشر أو استعبادهم أو طردهم من الوجود بلا حول ولا قوة! وربما تكون تلك هي النهاية المؤسفة. لذلك قد ترون تعذيبا وحشيا في الحرب؛ وجرائم قتل عشوائية سادية. جرعات لا نهاية لها من الخوف، والألم والمعاناة لأفراد أمة الحيوانات الأبرياء والمساكين. كوارث مهلكة؛ أوبئة فتاكة بلا انقطاع؛ واضطرابات لا حصر لها في مجتمع مليء بالاضطرابات!!!

مرحبًا بكم جميعًا، يا أحباب الله. ما فتئت أبذل كل ما هو ممكن لجعل هذا العالم مكانًا أفضل للجميع. ولكن النتيجة ليست كما أحب وأشتهي، هذا العالم مختلف. الناس ليسوا دائما يصغون إلى أصواتهم السامية، نصائحهم السامية، الصادرة من قلوبهم. والروح نقية، لا تشوبها شائبة. ولكن العقل والقلب والفكر، وغيرهم من الملكات، كالملكات النفسية والعاطفية، وما إلى ذلك، قصة مختلفة تماما.

لذلك سألت السماء لماذا لم يحل السلام، وتعرفون الاجابة من رسالتي الأخيرة. لذا كنت أفكر، حسنًا، طالما أنكم جميعًا... أعني الكثيرون منكم أو حتى نصفكم، أو غالبيتكم، تودون تجربة هذه الطريقة الأبدية المليئة بالعذاب للعودة إلى السماء، سأحترم ذلك؛ سأدع الأمر كما هو.

وفي الوقت عينه، سأحاول فقط مساعدة من أستطيع وأية روح تدرك المنطق، وتشعر بالسأم من عالم الوهم الزائل هذا، وتتطلع حقا للعودة إلى الديار، في أسرع وقت، وبأسهل طريقة وبلا شروط. بلا شروط لأنه عقب التلقين، ليس عليك فعل الكثير، سوى التأمل، واحترام شريعة الله، القانون الكوني. في الواقع، الله عز وجل ليس لديه أي قانون. هو لا يعاقب، ولا يثيب؛ يريدك فقط أن تعود للديار، بأي طريقة نريد. لكن كل ما في الأمر هو أن قلبي، وروحي، يشعران بالحزن الشديد لرؤية المعاناة التي ترزح تحتها سائر الكائنات وخاصة البشر وأمة الحيوانات. أمة الحيوانات أيضاً، البعض جاءوا نتيجة الكارما من الحياة الماضية بفعل قتل الآخرين أو قتل الحيوانات من أجل الطعام، لكن البعض من أمة الحيوانات جاءوا عن طيب خاطر وتقمصوا في هيئة حيوانات لمساعدة البشرية. ومع ذلك، ليس هناك الكثير الذي يمكننا فعله لإيقاظ بعض البشر فقد تم تسميمهم، وغسل أدمغتهم، في هذا النظام المعقد والرهيب الذي يستعبدهم الحياة تلو الأخرى، وربما يسجنهم إلى الأبد. من المؤلم جدًا مشاهدة ذلك يوما بعد يوم.

لديكم إرادة حرة وتريدون استخدامها بهذه الطريقة. ماذا بوسعي أن أفعل؟ وتساءلت أيضًا لماذا كان من المفترض أن يحل السلام في كثير من الأحيان، على الأقل في المرة الأخيرة، لماذا لم يحل السلام بعد، قالوا لي: "فيما يخص السلام - لا ينبغي عليك أن تدعي البشر يعلمون، فإذا أخبرتهم بذلك، سوف يفسدون الأمر." الآن، لقد رأيت ذلك بضع مرات على الأقل. مثلا، كان من المفترض أن تسود النباتية (فيغان) في وقت أبكر، أي قبل بضع سنوات. لم يحدث، لأن الخبر أذيع. كما أذيع أن السلام سيحل، وسمع البشر بالخبر.

لقد نسيت أن هذا العالم لا يتكون فقط من النفوس التي تستحق أن تكون بشرية، بل ومن الشياطين، والطاقات السلبية. فالشياطين، لا تتكون دائمًا من الروح الأصلية ومن ثم يتغيرون إلى تلك الحالة، ولكن في الحقيقة تتكون من طاقات سلبية مصدرها أفكار البشر، وأفعالهم، ورغباتهم – رغبات خفية أو رغبات شريرة أو رغبات وضيعة. هذه هي المشكلة. من أجل أن تتبدد كل هذه الطاقات، يستغرق ذلك وقتا طويلا، طويلا جدا. ناهيكم عن عدد الهيئات البشرية الممسوسة بكيانات دنيا، كالشياطين، والأشباح، والكائنات الجهنمية - إذا صحت تسميتهم كائنات حتى.

كما ترون، 41% من سكان العالم لا يزالون ضمن هذه الفئة!! وهم: في هيئة بشر لكنهم ليسُ بشر. ويفعلون ما يفعلون: من أفعال شريرة. وإذا زادت هذه النسبة بكل وسائل التأثير السلبي، عندئذ ستغدو قوتهم المهيمنة لا يمكن تصورها. عندها سيتم إخضاع البشر أو استعبادهم أو طردهم من الوجود بلا حول ولا قوة! وربما تكون تلك هي النهاية المؤسفة. لذلك قد ترون تعذيبا وحشيا في الحرب؛ وجرائم قتل عشوائية سادية. جرعات لا نهاية لها من الخوف، والألم والمعاناة لأفراد أمة الحيوانات الأبرياء والمساكين. كوارث مهلكة؛ أوبئة فتاكة بلا انقطاع؛ واضطرابات لا حصر لها في مجتمع مليء بالاضطرابات!!!

كل هذه العناصر المعيقة حاولت تجاهلها، للحفاظ على تركيزي منصبا على الجانب الإيجابي لكي أقوم بعملي، واضعة ثقتي في الله والصلاة من أجل إكرام عالمنا. لكن مساعدة البشر ضرورية حقا. لا أحد من المعلمين في الماضي أو في الحاضر، أو في المستقبل يستطيع أن يفعل كل ذلك بمفرده!!! ولكن بما أن طبيعتي هي الصلاة، والتأمل يظل هناك بارقة أمل. بسبب المحبة!

الآن، لهذا السبب العديد من المعلمين، منذ الأزل، لا ينفكون يجيئون ويذهبون، ويصطحبون معهم حفنة من التلاميذ ليس أكثر، حفنة من النفوس التي ينجحون في إنقاذها، لأنهم يعرفون كل هذه المبادئ. وبالتالي، فإن العالم بأسره، كصورة متكاملة، ليس من السهل التعامل معه. جميع المعلمين كانوا يعرفون ذلك. لهذا السبب لم يزعجوا أنفسهم بالتفكير أو محاولة إنقاذ جميع الكائنات على الكوكب، بل فعلوا ما يمكنهم فعله، ثم رحلوا. والآن لا يوجد سوانا هنا - أنتم وأنا - نحاول جاهدين حل هذه المعضلة، لمساعدة النفوس المتألمة والكائنات المادية على هذا الكوكب. لكن في الحقيقة ما كنت لأستطيع فعل كل ذلك بمفردي. لا أحد يستطيع، مع أن قلبي يعتصر من الألم كل يوم، محاولة المساعدة، وبذل أقصى ما يمكن للمساعدة في إنقاذ الكوكب، الكائنات الموجودة على هذا الكوكب، بغية تحريرهم.

ليس بالأمر الحسن العودة إلى السماء لفترة من الوقت، والتمتع بكامل استحقاقك إلى أن ينفد، وبعد ذلك العودة إلى هذا العالم مرة أخرى، لأنك ستعاني من جديد. ومع ذلك، إذا كان هذا ما تريده: أن تظل تعاني الحياة تلو الأخرى ضمن هذه الدوامة من الألم، والحزن والانفصال والمعاناة - الجسدية، والعقلية، والعاطفية، وما إلى ذلك - سأحترم مشيئتك. لكن قلبي، سيظل يتألم إلى الأبد طالما أنني لا أزال أعيش في هذا العالم وأراكم غارقين في مستنقع الحزن، والألم والإحباط. كل شيء في هذا العالم عبارة عن فخ. فخ صعب وقاس. إنها خدعة. كل شيء في هذا العالم عبارة عن مكيدة لجعلك تعاني، لجعلك مشغول دائما، لجعلك لا تملك الوقت أبدًا لذكر الله حتى.

حتى لو ذهبت إلى الكنيسة ورتلت المزامير وما إلى ذلك، عقلك لا يزال مشغولا في مكان آخر: تفكر بعملك، أو بصديقتك، أو بأحزانك، أو بقلبك المفطور، أو بمشاكل اطفالك، أو بفشل عملك أو نجاحه – أي شيء آخر عدا الله. وحتى لو فكرت في الله سريعا، قلبك ليس معه. لا تصلون بجد كي تتحرروا، وتمتلكوا الحكمة، وتحققوا الاستنارة، لتكونوا أبناء الله النبلاء كما أنتم في الأصل، من أجل مساعدة أنفسكم ومساعدة العالم كي يكون مكانًا أفضل، أو يصبح جنة حتى. ما زلت تعود للمنزل، من العمل كالعادة، وتستمتع بتناول لحم مليء بالدماء لكائن آخر كان لا يزال يركل ويتنفس بالأمس. لا أدري ماذا أقول لكم أيضًا. جل ما أتمناه أن تنتهي دورة معاناتكم في زمن أسرع مما يفعله العالم بكم في الوقت الحالي. كما ترون، الكارما والتأثير الذي يأتي من القوة السلبية في هذا العالم لن يسمحا لكم أن تعوا أن تحليكم بالخير، والرحمة، مفيد لروحكم، ولأنفسكم، في هذا العالم والعالم الذي يليه، إذا كنتم تؤمنون حتى بالعالم الآخر.

ليست النباتية (فيغان) هي التي سوف تنقذ العالم. بل رابط الرحمة، عنصر الرحمة، طريقة الحياة هذه من شأنها أن تخلق طاقة أفضل، المزيد من الطاقة المفيدة في هذا العالم الذي تعيشون فيه، ما سيعود بالفائدة عليكم. ولهذا السبب سيصير العالم أفضل. كل شيء سوف يتحسن. كل شيء سوف يتحول إلى طريقة أفضل للعيش، للاستمتاع بالحرية بكافة أنواعها في هذا العالم، الذي سيصير أشبه بالجنة. فطاقة النباتية (فيغان) – وما يتخللها من رحمة ولطف – ستغير جو هذا العالم الذي تعيشون فيه. ما سيعود بالفائدة عليكم. أستطيع أن أتحدث إلى الأبد، ولكن ربما قلة منكم فقط سيعون ما أقوله. حسنًا، فليكن إذن.

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (1/2)
1
2023-10-01
10425 الآراء
2
2023-10-02
6636 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد