بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

Supreme Master Ching Hai’s Message for the Congress of World Peace

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

Host: قبلت معلمتنا الأكثر رحمة المعلمة السامية تشينغ هاي قبلت وبكل مودة دعوة صادقة من ساتشيتاناندا (سيث بلوستين)، المنتج المنفذ لمؤتمر السلام العالمي، والسيد عادل قسام مؤسس (يفينو)، وفريق مؤتمر السلام العالمي، لتكون ضيفة الشرف في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر السلام العالمي احتفاء باليوم العالمي للسلام، الذي يصادف 21 سبتمبر 2022. بالتئام المؤتمر من 21 سبتمبر إلى 22 من نفس الشهر، الذي عقد المؤتمر افتراضيا، سعى لتوحيد الزعماء الدينيين والروحانيين من مختلف الأديان، لتبادل رسائل السلام، والوئام واللاعنف.

من ضمن المتحدثين الآخرين: سعادة الزعيم فيل لين جونيور، الحاخام الموقر ديفيد روزين، يوغماتا كيكو أيكاوا، الدكتور سادفي باغاواتي ساراسواتي، نيل دونالد والش وغيرهم.

ما يلي الرسالة التي تكرمت المعلمة بتسجيلها وبثت أمام الجميع الذين انضموا إلى المؤتمر عبر الإنترنت.

القس العزيز ساتشيتاناندا، السيد عادل قسام، وأعضاء مؤتمر السلام العالمي:

شكرا على شرف دعوتكم لي في هذا اليوم المهم للصلاة والتأمل من أجل عالم مفعم بالسلام. بسبب ضيق الوقت، لم أستطع تقديم ما هو أكثر من ذلك. وإليكم بعضا من أفكاري عن السلام العالمي و / أو السلام الداخلي للبشرية: المسألة هي أننا لا نستطيع أن ننعم بالسلام إذا لم نمنح السلام.

بوذا كان مستنيرًا، لهذا كان قادرا على منح الاستنارة للآخرين الذين يؤمنون به. لأن لدينا أموال في البنك بمقدورنا مساعدة الآخرين في بعض الحالات عندما يحتاجون إليها. بمعنى لدينا إمكانية مالية. الحديث عن المال لا يساعدنا إذا لم يكن لدينا مال - ولن نتمكن من مساعدة من نريد مساعدته. يأتي السلام الداخلي فقط عندما نعيش السلام، ليس فقط عن طريق التأمل، ولا بالحديث عن السلام، ولا من خلال التفكير في السلام، أو الرغبة في السلام لأنفسنا أو للعالم.

قال بوذا أن علينا أن نكون رحماء مع سائر المخلوقات - بالفعل، وليس بالقول فحسب. قال بوذا أننا إذا لم نتبع النظام الغذائي النباتي (فيغان)، حتى لو مارسنا التأمل أو أي طريقة من طرق اليوغا، سوف نبلغ أحد المستويات الشيطانية أو إحدى الدرجات السماوية ليس أكثر – ولن نتمكن أبدا من تحقيق الاستنارة. بل إنه قال أن كل من يأكل اللحم ليس من تلاميذه.

لذا، أنا من أتباع البوذا. لن أجرؤ على تعليم أي شخص أي نوع من التأمل فقط كي ينعم بالسلام الداخلي. يبدأ السلام الداخلي عندما نمنح الآخرين السلام. لن ننعم بالسلام طالما الآخرون يتألمون، بشكل مباشر أو غير مباشر، بسبب أفعالنا أو طريقتنا في الحياة. لا يمكننا أن ننعم بالسلام الداخلي، طالما أنه وبسبب طريقتنا في الحياة، والمتمثلة بالتهام لحوم أفراد أمة الحيوانات الميتة، الذين يتعرضون للتعذيب، والحبس، والحرمان من كل أشكال الحرية، والكرامة والسلام طيلة حياتهم في معسكرات اعتقال الحيوانات.

ليس في البوذية فحسب - في سائر الديانات الكبرى في العالم. كافة التعاليم بخصوص العنف تجاه الآخرين وتجاه أمة الحيوانات مكتوبة بشكل واضح وجلي.

على سبيل المثال، ورد في الكتاب المقدس أن الله خلق لنا نحن البشر كل الثمار والخضار كطعام. كما خلق الله أشياء أخرى - الأعشاب والخضروات لأمة الحيوانات. وقد قال الله، لا تقتلوا بعد الآن خروفا أو ثورا لتقديم القرابين له لأن أيديكم ستكون ملطخة بالدماء. وعندما تصلي، سيشيح الله بوجهه عنك. لن يسمع صلاتك. قال الله أن عليكم إيقاف القتل، وإلا فلن يسمع الله صلواتكم. هذا ما نفعله حاليا. لا نصغي إلى الله ونظل نتوسل إلى الله ليجيب دعواتنا، ونحن لا نهتم بما يريده الله. فكيف سننعم بالسلام الذي نقدره كثيرا إذا لم نصغي إلى كلام الله فيما يتعلق بما يجب القيام به لنيل بركة الله، والعيش بسلام؟

يمكنني التحدث إلى الأبد عن هذا الموضوع، لكني أشرت للتو إلى بعض التعاليم من اثنين من أعظم الأديان على الكوكب لتذكيركم. وهذا كل شيء. أتمنى أن يكون لكلماتي وقع على عقولكم ووعيكم. عسى أن تتغير طريقتكم في الحياة، وتتبعوا طريق السماء، طريق الله، حتى تتمكنوا من العودة إلى السماء، العودة إلى إلى الله. آمين.

لذا، فإن الخطوة الأولى لتحقيق السلام الداخلي هي أن تستحيلوا نباتيين (فيغان) - وتمتنعوا تماما عن تناول كل أنواع الطعام التي تسبب المعاناة، فلا يضطر أفراد أمة الحيوانات، شركاءنا في السكن، إخواننا وأخواتنا، وكما قال بوذا، أقاربنا من حياة سابقة أو في هذ الحياة حتى، لا يضطروا لمعاناة الأمرّين. بعد أن ماتوا، ربما غدوا أفرادا من أمة الحيوانات، ليكونوا معنا، لمرافقتنا، أو لسداد بعض الدين الكارمي الذي راكموه.

ومع ذلك، مهما كان السبب الذي جعلهم يصبحون أفرادا من أمة الحيوانات، هم لا يزالون أقاربنا أو أصدقائنا، لذلك لا يمكننا السماح بذبحهم وعلى نحو جماعي حتى، بالمليارات أسبوعيا أو بالملايين في الساعة، لا حول لهم ولا قوة، يقاسون الألم والوحدة، والعزلة في أي مكان في العالم.

لا يمكننا أن ننعم بالسلام ونحن السبب في كل هذا بشكل مباشر أو غير مباشر. خاصة، في الوقت الحاضر، لدينا فرصة للبحث على الإنترنت أو وسائل الإعلام لمعرفة كيف أن أصدقائنا وأقاربنا من أمة الحيوانات في هيئتهم اللطيفة، والمسالمة يتعرضون للتعذيب، والسجن، والأذى، وتتم معاملتهم بوحشية قبل أن تدخل قطعة اللحم الميت المأخوذة منهم في فمنا. فما بالكم بالحديث عن السلام الداخلي أو السلام العالمي. هذه الطريقة في التعامل غير مبررة على الإطلاق، وفظيعة. يمكن أن تقارن بالجحيم.

كيف يمكننا تعلم أي شيء، لننعم بالسلام الداخلي، إذا كنا، وكان قلبنا، وعقلنا، وعقلنا الباطن وضميرنا، يدركون أن طريقتنا في الحياة تسبب معاناة لا توصف للعديد من أفراد أمة الحيوانات البريئة، واللطيفة والعاجزة؟ كإنسان صاحب قدرة كاملة، ويتمتع بالذكاء وولديه الكثير من الأدلة د عن المعاناة والكرب الذي يقاسيه أصدقائنا من الحيوانات، أمة الحيوانات، كيف يمكن لتلك المعرفة، بوعي أو بغير وعي، تركنا نعيش في سلام أو منحنا السلام، أو ضمان أن تكون حياتنا مفعمة بالسلام؟

أنا نفسي، لا أطيق سوى البكاء. في كل مرة أرى كل هذه المعاناة حتى ولو على الشاشة، قلبي ينفطر وكأنني في الجحيم. لهذا نطلب من أعضاء جمعيتنا أن يصلوا يوميا ليتحقق الأمل بعالم نباتي (فيغان). ذلك أنه إذا لم نحظى بعالم نباتي (فيغان) - لنن ننعم بالسلام العالمي، وجميعكم تعرفون ذلك حق المعرفة.

على سبيل المثال، الحرب في أوكرانيا، العالم كله يدعم السلام في أوكرانيا. العالم كله يطلب من روسيا مغادرة أوكرانيا - والعودة إلى ديارهم وترك الشعب الأوكراني يعيش بسلام. كل أنواع الدعم، وما زالت الحرب مستمرة. مستحيل حتى شرح هذا الحدث. من المستحيل حتى أن نفهم أي نوع من البشر بدأوا هذا النوع من الحرب ويتسببون في جعل الناس يعانون الأمرّين - ويموتون ويهربون كلاجئين في بلاد غريبة، لا يملكون أي شيء. يموت الأطفال بأعداد كبيرة. النساء يتعرضن للتحرش والاغتصاب - حتى الأطفال والفتيان والفتيات. الآلاف لقوا حتفهم، أو عشرات الآلاف على كلا الجانبين، من أجل لا شيء، بدون سبب وجيه على الإطلاق، فقط لإظهار القوة، أو ربما بدافع الشعور بالملل أو ربما لأنهم مخدرون أو مجانين.

هذا لأننا لا نطبق ما نريده. إذا أردنا لأجسادنا أن تشعر بالنظافة، فعلينا الاعتناء بها. يجب أن نغتسل حتى تنظف بالطريقة التي نريدها. إذا أردنا إسكات جوعنا، فعلينا أن نجد طعامًا نأكله. إذا أردنا أن نروي عطشنا، فعلينا أن نشرب الماء أو بعض السوائل، أو بعضا من عصير الفاكهة أو عصير الخضار - على سبيل المثال.

لكن لحوم أمة الحيوانات - حتى البيض والحليب والأسماك - كل هذا معاناة نسببها لكائنات حسية لا حصر لها. فقط لأنهم لا يشبهوننا، لا يعني أنه ليس لديهم مشاعر، وذكاء، ووعي. كلنا بتنا نعرف ذلك. إذا كنا نؤمن ببوذا، فينبغي أن نعرف أن بوذا تكلم عن ذلك. إنهم كائنات حسية. حسية - بمعنى أنهم يشعرون، لديهم مشاعر، وأحاسيس. يتمتعون بالذكاء، مثلنا تمامًا. ربما بطرق مختلفة.

يمكننا أن نرى على الإنترنت أو في الأفلام التي يصنعها الناس، مدى ذكاء أمة الحيوانات وحجم المعاناة التي يشعرون بها، تمامًا مثلنا. كيف يمكننا قتل روح لا تزال تتنفس وتشعر بالمحبة، وقادرة على إظهار المودة - ليس فقط لإخوتهم من نفس النوع، بل وللأنواع الأخرى، ولنا نحن البشر أيضا؟ كيف يمكن أن ننعم بالسلام إذا لم نمنح السلام للآخرين؟ ليس علينا حتى أن نمنح السلام، فقط لنتركهم وشأنهم، لينعموا بالسلام. لأن الله وهبهم ... المعذرة. العاطفة تجعلني ... أشعر بأنني لست على ما يرام.

المعذرة. أتمنى لهذا الخطاب الذي طلبتم مني تقديمه، وأشعر بالفخر للمشاركة، أن يصلكم في الوقت المحدد. بسبب وضعي الخاص، لا أستطيع دائما أن أفعل الأشياء التي يريدني الآخرون القيام بها ضمن وقتهم الخاص. ليس مناسبا أن أشرح وضعي، خاصة الآن. أنا فقط أتمنى أن يتمكن فريقي المذهل من إيجاد الوقت ولو على حساب نومهم لتلقي هذا الخطاب وترتيبه، فليس لدي نص امامي. أنا أتحدث على الهاتف، لذلك آمل أنهم في الطرف الآخر، سيكونون قادرين على ترتيب الخطاب، حيثما كررت بعض الكلمات، وجعله جميلا ورائعا، وإرساله لكم في الوقت المحدد. إذا لم يكن كذلك. المعذرة.

أنا آسفة أيضًا إذا كنت قد أساءت لأي منكم، ولكن أنا لست آسفة على قول الحقيقة، فهذه هي المحبة - أن تخبر أحبائك بالحقيقة. حتى لو كلفك ذلك حياتك، حتى لو كلفك ذلك سمعتك، صداقتك او اعجاب الناس بك - أيا كان. يجب دائما قول الحقيقة، فنحن الذين يبحثون عن الحقيقة. نحن باحثون عن الحقيقة. وقد عثرنا على بعض الحقيقة التي نسعى لإيجادها.

وعلينا أن نقول الحقيقة. يا ليتني علمت العالم بأسره كيفية التأمل، وإيجاد السلام الداخلي. لكن عليهم أن يساهموا بأنفسهم. بادئ ذي بدء، وقبل كل شيء، الخطوة الأولى هي ترك أمة الحيوانات يعيشون في سلام، بالطريقة التي أرادها الله - كما خلقهم الله. لقد جعلهم الله مسالمين وزودهم بأشياء تمكنهم من الحفاظ على حياتهم على الأرض، تمامًا كما خلق الله لنا طعاما مغذيا لنحافظ به على حياتنا.

لكن الله لم يقل في أي دين أن نأكل المخلوقات الأخرى، لأننا جميعًا أبناء الله. أمة الحيوانات هم ايضا أبناء الله. لذلك، في سائر حكمتنا المتواضعة يجب علينا احترام أبناء الله، خلق الله، ولا ينبغي لنا أبدًا القضاء عليهم بدم بارد فقط لحشوا أفواهنا، وملء معدتنا بلحم مليء بالدم والألم، والقسوة والفظائع.

لذلك، كي ننعم بالسلام الداخلي، علينا أولا احترام سلام الكائنات الأخرى. يجب أن نستحيل نباتيين (فيغان). عندئذ سيهل السلام علينا بهدوء، وبشكل دائم، وهذا أيضا سيؤدي إلى أن ينعم العالم بالسلام وإلى الأبد.

لا أستطيع قول خلاف ذلك. لقد نطقت بالحقيقة، ولا شيء سوى الحقيقة. الأمر متروك لكم لتقرروا ماذا تريدون ان تفعلوا بحياتكم الثمينة على الأرض - للعثور على الله، للاتحاد مع الله، لاحترام خلق الله، أو الذهاب في الاتجاه المعاكس، وأنتم تعرفون نهايته.

لتبارككم جميع السماوات، وليحفظكم الله وينير دربكم. عسى أن تصونوا أنفسكم باختيار النظام الغذائي النباتي (فيغان) الطبيعي والمفعم بالسلام والرحمة. آمين. شكرا لحسن إصغائكم. أتمنى لكم التوفيق، في العثور على السلام، والاستنارة، وإيجاد معلم جيد، إذا كنتم ترغبون في ذلك، ولتعلموا أنكم تصنعون السلام من خلال تحولكم إلى النباتية (فيغان). الله يحبكم. الله يحبنا جميعا.

Host: أعمق امتناننا، للمعلمة الأكثر محبة المعلمة السامية تشينغ هاي، لمشاركة رسالة السلام الكاشفة للحقيقة لتنير درب البشرية إلى مستقبل مليء بالاحترام والإحسان لسائر الكائنات. شكرا جزيلا، ساتشيتاناندا (سيث بلوستين)، والسيد عادل قسام وجميع المشاركين، لتفانيكم الكريم لتعزيز الوئام والانسجام على الكوكب. عسى لسائر مواطني العالم أن يستفيقوا ويتبنوا بسرعة أسلوب حياة نباتي قائم على الرحمة لكي يدركوا الحقيقة، والسلام الأبدي على الأرض، في الهدوء السماوي.

لمزيد من التفاصيل لمشاهدة المؤتمر كاملاً، يرجى زيارة: CongressofPeace.com

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-04
969 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد