بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

الأهيمسا (اللاعنف) يخلق السلامة والسلام

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

Host: بالتزامن مع عقد مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ(COP26) هذا العام في غلاسكو، باسكتلندا، تعقد جو دارميك، وهي منظمة غير ربحية تتخذ من المملكة المتحدة مقرا لها، حدثًا خاصًا عبر الإنترنت في 31 أكتوبر 2021 بعنوان "الأهيمسا والبيئة" لتسليط الضوء على دور اللاعنف في معالجة مشكلة تغير المناخ. من بين المتحدثين المميزين من أطياف مختلفة من المجتمع رئيس مؤتمر تغير المناخ، سعادة ألوك شارما، وهو عضو في برلمان المملكة المتحدة ويتبع النباتية؛ عضو البرلمان البريطاني سعادة دين راسل. عضو مجلس لوتون بورو سعادة سمارة خورشيد؛ عضو البرلمان الهندي سعادة مانيكا غاندي، وهي نباتية وحائزة على جائزة العالم المشرق للرحمة؛ والدكتور سيليش راو، مؤسس نباتي لمبادرة كلايمت هيارز والحائز على جائزة العالم المشرق لحماية الأرض.

هذا وقد وجه رئيس جو دارميك السيد هانومان داس كذلك دعوة لمحبوبتنا المعلمة السامية تشينغ هاي لمشاركة حكمتها بهذه المناسبة. تفضلت المعلمة بقبول الدعوة بإرسال الخطاب الجاد التالي.

المجد لله العلي القدير! تحية طيبة لكم جميعا في محبة الله! شكرا لكم دكتور سايليش راو والرئيس هانومان داس، وسائر المنظمين والمتطوعين المحترمين على الدعوة لهذا الحدث الاستثنائي من أجل الصالح العالم، وأطيب التمنيات لكم بالنجاح. تحية طيبة أيضا لجميع المشاركين الكرام. أتمنى لكم جميعا البركات من الله! نحن حقا بحاجة لمزيد من هذا التواصل النبيل لفتح عيون الناس إلى الكارثة المبتلى بها عالمنا في الوقت الحالي، ليستدل الجميع على طريق الخلاص!

نعم، هدفنا المشترك واضح. نريد إنهاء كل أشكال المعاناة والعنف في العالم لخلق الجنة على الأرض. خاصة في هذه الفترة، مع الكوارث التي تعم أرجاء الكوكب، نبدأ في إدراك الحالة الحرجة التي يمر بها كوكبنا. فنحن نشهد حقا أحداثا وأشياء غير مسبوقة بسبب أفعالنا التي تتسم بالوحشية. أحداث تهدد وجودنا.

كوارث غير مسبوقة، كالفيضانات وموجات الجفاف، والأعاصير والزلازل والبراكين والحرائق ونضوب البحيرات، واختفاء الأنهار، وغرق الجزر أو اختفاءها، والمجاعات؛ والتسارع في ازدياد درجات الحرارة، وبالطبع كل أنواع الأمراض، هدير الطاقة الفتاكة يجتاح كوكبنا. ونحن نقف متفرجين، صح؟ إن التدابير المتخذة للحد من هذه المصائب ووقف حصولها بطيئة جدًا، تزحف بوتيرة أشبه بالحلزون مسببة القلق لجميع المعنيين.

لكننا ما زلنا ننتظر الفرج، واضعين الثقة في الزعماء للقيام بشيء مهم لإنقاذ عالمنا. لكن، للأسف، لم يتم عمل الكثير، كله مجرد كلام في كلام ــ أقوال لا أفعال، أو بعض الإجراءات البسيطة التي لا تكفي لوضع حد لكل هذه الكوارث التي تجتاح عالمنا. لكن لا يمكننا إلقاء اللوم على عنف الطبيعة لأن عنفنا أشد، ويفوق التصور، وتعجز أي طبيعة إنسانية عن تفسيره أو فهمه.

نحن نمارس العنف بحق كل أشكال الحياة على الأرض، بحق كل ما يدب أو لا يدب على وجه الأرض، نحن عنيفون حتى تجاه أنفسنا من خلال أسلوب حياتنا الطائش والمتوحش. نحن عنيفون تجاه الأبرياء والعزل، من الحيوانات والبشر، وتجاه الأطفال الذين لم يولدوا بعد. نحن نقتلهم أيضا قبل أن تتاح لهم الفرصة لرؤية عالمنا حتى. الأطفال العاجزون، والودعاء، والأنقياء والأبرياء، كالملاك.

نقتلهم بدون أدنى إحساس بالندم، وتحت مظلة القانون. فالقانون يحمي هذا الفعل الإجرامي. هؤلاء الأجنة، الملائكة الذين لم يولدوا بعد، مواطنو عالمنا المستقبليين، لا علاقة لهم بالتأكيد بكل هذه الاضطرابات الخطيرة التي تحيط بنا. هذه الاضطرابات غير المسبوقة، والقوية والمدمرة هي ترجمة لأسلوب حياتنا المتسم بالعنف، جراء جنون الخيارات غير الحكيمة / وغير المستدامة التي نتخذها.

في كل يوم، وكل دقيقة، وكل ثانية من حياتنا، نقوم بتدمير كوكبنا من خلال أفعالنا. نحن نقتل أنفسنا ونقتل كل ما يحيط بنا، بما في ذلك البيئة درعنا الحامي، كالتربة، والغابات والبحار والأنهار والبحيرات، والجداول، وغيرها، والتي وبلا ريب لا يمكننا العيش بدونها!!!

نحن لا نتبع حتى القوانين التي وضعناها بأنفسنا. كما ترون، من جهة نسن قوانين لحماية الحيوان، حيث أن أي شخص يؤذي الحيوانات أو يسيء معاملتها بأي شكل من الأشكال، سيتم تغريمه ومعاقبته أو / و زجه في السجن. ومن جهة ثانية، نحن نتغاضى عن حالات التشويه، والتعذيب والإساءة، والقتل الجماعي بحق هذه الحيوانات العزلاء في جميع المسالخ حول العالم، لنتمكن من دس الجثة الميتة في فمنا وبأيدينا.

هو ذاته الفم الذي نادى بقوانين الإدانة لأذية الحيوانات، وهي ذاتها الأيدي التي وقعت على قانون حماية الحيوانات. وكأننا لا نعرف الرعب الذي تعيشه هذه الحيوانات المسكينة والبريئة في كل يوم من أيام حياتهم. فقط اذهبوا وألقوا نظرة على الحيوانات في المصانع، يا واضعي القوانين، إذا كنتم تمتلكون الجرأة، وسترون الواقع بأم أعينكم. إنه مناقض تماما للقوانين التي تزعمون وضعها. هذا استهزاء كبير بذكاء البشر وقدرتهم على الفهم. هذا يعني أنكم تخرقون القوانين، وستخالفونها، إذا لم تتوقفوا عن دعم القتل الجماعي للحيوانات. لا أحد يستطيع أن يجد تفسيرا لهذا الغباء المطلق، ولهذا النفاق والسلوك الإجرامي! وفي يوم من الأيام، قد تحاكمون وتسجنون بتهمة القتل وخرق القانون، كأي مجرم في هذا العالم.

الآن، من الواضح أن كل الاضطرابات التي يشهدها مجتمعنا خلقت عن طريق العنف والجور الذي نمارسه بحق الكائنات البريئة والضعيفة. نحن ندمر المملكة النباتية، ونسمم طعامنا ومياهنا، ونقتل الحشرات والحيوانات المفيدة، ونقتل البشر أيضًا، بما في ذلك أطفالنا. وهذا جعلنا نغرق في أتون حرب لا نهاية لها. نحن في حرب مع الطبيعة، والحيوانات وحتى جيراننا من البشر.

الكل يعرف أن الحروب لا يمكن أن تجلب لنا الازدهار والأمن والأمان. أي انتصار هذا الذي يتحقق على حساب الكثير من الأبرياء ويتسبب بانهيارنا ماليا.

كيف لنا بعد كل ذلك أن نسمي ذلك انتصارا؟! الحرب هي نقيض السلام. الأمر متروك لنا لنستفيق، ونختار طريق السلام لإنقاذ العالم وإنقاذ أنفسنا. علينا أن نوقف كل أشكال الأذى ونفعل المزيد من الصالحات لمساعدة الآخرين ومساعدة أنفسنا، ومساعدة كوكبنا. عندها فقط يمكن أن ننعم بسلام حقيقي ودائم. ستكون بداية لحقبة جديدة تماما! نحن في أمس الحاجة إليها.

الأهيمسا، أو اللاعنف، هو مبدأ الحياة، هو طريق الحق في الحياة، الذي يحقق السلام والأمن والأمان ويحفظ الوجود الإنساني. كوكبنا كوكب عظيم، مفعم بالخير، ومعطاء ويوفر لنا الحماية. ومع ذلك، في الوقت الحاضر، الطبيعة على الأرض تتفاعل بشكل لا يرحم مع أفعالنا الضارة، إلى حد يجعل الأرض ترد الصاع صاعين.

المليارات من الحيوانات تذبح كل أسبوع لاستهلاك اللحوم! بالإضافة إلى أنهم يتعرضون لظلم مروع بهدف إنتاج الحليب والبيض ... نحن نفعل ما لا يمكن تصوره وعلى عكس ما هو متوقع من إنسان حقيقي، والذي من المفترض أن تكون طبيعته المحبة والطيبة والحماية. من أجل اختيار أسلوب الحياة العنيف هذا، نحن نضحي بكل ما يهمنا، غاباتنا ومحيطاتنا، وتربتنا، وطعام الملايين من البشر الجائعين، والحيوانات البريئة والمسكينة، وباستقرار المناخ وفي النهاية، طبيعتنا النبيلة، طبيعتنا الإلهية!

تربية الماشية مسكونة بطاقة القمع والتعذيب، والقتل والمعاناة، والتعذيب. وهي معششة فينا. طبعا بسبب استهلاك منتجات الحيوانات النافقة هذه، ليس فقط روحنا سوف تدرك أن ذلك غير مناسب، ووحشي وشرير وشيطاني، بل إن جسدنا المادي سيثور أيضا. وعندئذ، ستهل الأمراض... تخيلوا هذا النوع من الطاقة يستهلك من قبل أعداد غفيرة من الناس على الصعيد العالمي وبشكل يومي. هل ما زلنا مستغربين لماذا انحدر عالمنا إلى هذا الدرك ويعاني كل هذه المعاناة؟؟

دعونا نصلي كي يتعافى كوكبنا بسرعة ويأخذ قادتنا والمواطنون على حد سواء تحذيرات الطبيعة على محمل الجد، فالطبيعة هي انعكاس لأفعالنا. عسى لرسالة الله المتمثلة بالسلام والرحمة والإحسان أن تصل لقلوب الجميع وتفتح عقولنا لاتخاذ القرار الصائب، وبالتالي إصلاح واستدامة الأرض موطننا الوحيد.

لتدوم رحمة الله وتباركنا جميعا، ونحن نبدأ من جديد لنعيش كخير مستضيفين للحياة على الأرض. عسى أن تجد جميع الكائنات السلام والانسجام مع بعضهم البعض، في عالم أشبه بالجنة. دعونا نحتضن مجد المحبة والتعايش المتناغم.

شكرا لكم جميعا، يا إخوتي الأحبة في العالم، لحسن استماعكم. دعونا نصلي ليظل الله يمنحنا الفرصة ويسلك كل البشر طريق اللاغنف، ويعيدوا بناء عالم الخير. عسى أن يتحقق ذلك، آمين!

أرسلت لنا المعلمة أيضًا هذه التعليقات: "*** ادعو الله أن يساعد البشر ليتوقفوا عن صنع الشياطين من أنفسهم، ويعودوا إلى طبيعتهم الخيرة. ليباركنا الله جميعا ايها الخطاة !! قلبي الصغير لا يتحمل، فهذا أسوأ من انفطار القلب! شكرا لكم جميعا على الألم الذي تقاسونه أثناء القيام بهذا العرض !! عالمنا شنيع، إني لأتعجب كيف بوسع أي كان العيش في هذا العالم!! ** "

Host: شكرنا العميق، للمعلمة الأكثر محبة، لدعوتك الصادقة لإنقاذ الكوكب وبالتالي إنقاذ أنفسنا، وأحبائنا، وشركائنا في السكن على الأرض. نشكر جو دارميك وجميع المشاركين المحترمين لجعل هذا الحوار الحاسم ممكنا. نتمنى لجميع القادة والحكومات والأفراد على حد سواء أن يستفيقوا ويتبنوا سريعا أسلوب الحياة النباتي الذي يجلب السلام قبل فوات الأوان!

لمزيد من التفاصيل ومشاهدة الحدث كاملا يرجى زيارة الموقع Facebook.com/GoDharmic.

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-04
969 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد