بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

لقب القديس الحقيقي

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

Host: يوم السبت ٤ ديسمبر خلال مؤتمر مع أعضاء الفريق في سوبريم ماستر تي في، تفضلت محبوبتنا المعلمة السامية تشينغ هاي بالإجابة على أسئلة، تتعلق ببعض الأخبار الحالية الآتية من الفاتيكان.

 […] (مؤخرا أعلن البابا خمسة قساوسة كاثوليك كانوا ضحايا لكومونة باريس 1871، كشهداء، لذلك يمكن تطويبهم بهدف تسميتهم قديسين. هل سمعت بهذا يا معلمة؟ )

أجل، سمعت بأمر كهذا في الاخبار. [...] أعتقد أنه مجرد استعراض، لا شيء آخر يفعلونه، وكذلك للحد من الأضرار، فثمة الكثير من الأخبار السيئة ظهرت في الآونة الأخيرة عن التحرش، وقتل الأطفال، (نعم.) )نعم، يا معلمة.) اغتصاب الأطفال، وما إلى ذلك من الأشياء القبيحة والشيطانية. لذلك عليهم أن يحاولوا فعل شيء ما إيجابي في الظاهر. (صحيح.) هذا أشبه بعمل السياسيين، يعملون على الحد من الآثار السلبية، (نعم.) (نعم.)) صحيح، يا معلمة.) بهدف تشتيت انتباه الناس إلى شيء إيجابي. وكذلك إلقاء اللوم على الناس في مسألة قتل الكهنة.

لكن في الواقع، لا نعرف كيف ماتوا. إذا كانوا صالحين وفاضلين، يمكن تطويبهم كقديسين، لا أبالي. (نعم، يا معلمة.) بالنسبة لي، يمكنهم ذلك. لكن حسبما قرأت في الأخبار، هؤلاء الكهنة، كانوا يتصرفون بما يناقض تعاليم يسوع، (صحيح.) كالقيام بالعديد من السيئات. (نعم يا معلمة.) وتعاونوا مع الحكومة للقيام بالعديد من الأشياء السيئة ضد الناس العاديين، كالأفعال السادية، كما يسمونها. (نعم يا معلمة.) التحرش الجنسي، أو نوع من الأعمال السادية ضد الناس العاديين الأبرياء، خلال الممارسة الجنسية أو لمجرد المتعة. (يا إلهي.)

ولهذا السبب قُتلوا، وفقا لتلك الأخبار. (حسنًا، يا معلمة.) وإلا فلماذا لم يقتلوا أي كهنة دينيين سواهم؟ (صحيح. نعم يا معلمة.) الكهنة البوذيون أو سواهم. أو حتى رجال الدين المسلمين. (نعم يا معلمة.)

هؤلاء الناس، الكوميونيون، كما يسمونهم، وسائر فرنسا في ذلك الوقت، كانوا كاثوليك ملتزمين، وكانوا يؤمنون بالله. (نعم.) لذا، قتل هؤلاء الكهنة بهذا الشكل، ليس أمرا طبيعيا. (نعم.) لابد وأن هناك خطب ما. (نعم يا معلمة.) السلكة في ذلك الوقت قتلت حوالي 25000 باريسي، (صحيح.) وكبار السن الأبرياء. والأطفال! لكن الكوميونيون، قتلوا نحو 1300 وحوالي 50 رهينة بما في ذلك الكهنة أيضا.

ليس الجميع من الكهنة. (نعم.) لم يقتلوا الكهنة فحسب، كان هناك أيضًا أشخاص آخرون متواطئين مع الحكومة أو هؤلاء الكهنة الأشرار، بحسب الأخبار، لممارسة السادية على الأبرياء وربما أطفال. لهذا السبب فعلوا ذلك.

لكن في الأصل، هؤلاء الكوميونيون، لم يريدوا قتلهم، لقد عرضوا مبادلة هؤلاء الكهنة بسجنائهم في ذلك الوقت. لكن الحكومة لم تبدي أي اهتمام. مرات عديدة رفضوا عملية التبادل. حتى مقابل أحد السجناء، ثوري قديم، لمبادلة جميع الأسرى من الكوميونيين. طرح الكوميونيون فكرة مبادلة جميع الأسرى في وقت واحد، فقط مقابل أحد الكوميونيين القدامى، (صحيح.) لكن الحكومة رفضت. لذلك هذه الحكومة هي من تسببت في قتل الكهنة. (نعم.) ومن ثم قامت (الحكومة) بقتل25000 منهم، بما في ذلك النساء والأطفال. (يا للهول.) هذا ما اضطرهم لقتل هؤلاء الكهنة كذلك. العدد ليس كبيرا مقارنة بكل هؤلاء الأبرياء الذين ماتوا، (نعم. صحيح.) ومقارنة بأي شيء لقد كانوا يمارسونه بالتعاون مع الحكومة في ذلك الوقت في باريس، كالتحرش والتعذيب، أو الإساءة الجنسية، أو اغتصاب المؤمنين. هذا ما حدث. (نعم، يا معلمة.) [...]

في ذلك الوقت، كل الفرنسيين كانوا من الكاثوليك المؤمنين، ويؤمنون بالله. (نعم.) ما كانوا ليفعلوا أمرا كهذا. (نعم، يا معلمة.) لابد وأن هناك أمرا جلل جعلهم قساة القلب إلى هذه الدرجة، (نعم، يا معلمة.) دفعهم حتى للقيام بثورة والقبض على الكهنة. فبالنسبة لهم، حبس الكاهن أو قتل الكاهن يعتبر خطيئة كبرى في نظرهم. إنهم يعرفون ذلك. (صحيح. نعم، يا معلمة.) لم يرغبوا حتى في إلحاق الأذى بأي كاهن أو راهبة. ولكن كان ثمة خطب ما. (نعم، يا معلمة.) لعل الأمر شبيه بما يواصل هؤلاء الكهنة في ايامنا فعله بحق الأطفال، كاغتصابهم أو التحرش بهم. تعذيبهم ومن ثم قتلهم. (يا إلهي!) مئات الآلاف! [...]

ولا أحد يحرك ساكنا! سيذهبون جميعهم إلى الجحيم: أولئك الذين يتحرشون بالأطفال، ويغتصبونهم ويستغلون سلطتهم، وأولئك أصحاب النفوذ الذين يتجاهلون أفعالهم، ويتركونهم يتجولون كشخص بريء، كشخص عادي يحترم القانون. كلهم سيذهبون إلى الجحيم ليس أولئك الذين ارتكبوا الخطيئة فحسب. بمن فيهم البابا. لأنه أضحى أعمى البصيرة. (نعم يا معلمة.) [...]

لذا، إذا كانوا قديسين، فإنني أحييهم تحية الاحترام وليستريحوا في كنف الله. وأما إذا كانوا خطاة، يقومون بأعمال سادية ضد الأطفال الأبرياء والنساء والرجال على حد سواء، فمآلهم الجحيم. (نعم يا معلمة.) لا نتحدث عن التطويب، او الاستشهاد او اي شيء. لذا، ليس الأمر أنك إذا مت كاهنًا، يجب ان تكون شهيدا. الأمر ليس كذلك. (صحيح يا معلمة.) (نعم يا معلمة.) إذا كنت صالحا وفاضلا، فأنت قديس. (نعم.) لكن ليس إذا كنت لا تزال تأكل اللحوم وتعاقر الخمر، لا، كعامة الناس في الحانة. [...] إذن أنت مذنب! [...]

ثم تسلب الناس مالهم الذي جنوه بشق الأنفس. ديك رومي كبير، دجاجة كبيرة، أو شريحة لحم ضخمة، وتعاقر الخمر وما إلى ذلك. (نعم يا معلمة.) آه! جيد أن تكون كاهنا فقط! وبوسعك حتى الاعتداء على الأطفال في أي وقت. يا إلهي! تخيلوا ذلك!؟ [...]

على الأقل يجب أن تحرمهم الحكومة أن يعودوا لعملهم ككهنة، فلا تتهيأ لهم الفرصة من جديد لأذية الأطفال الصغار. (هذا صحيح يا معلمة.) لكن لا! يظلون يشيحون بأبصارهم. [...]

والكاهن الأكبر بين الجميع، البابا، لا يحرك ساكنا. فقط يحميهم، ويكتفي بإرسالهم إلى مكان آخر، أو حتى ترقيتهم إلى الكهنوت الأعلى، يا إلهي، حتى يتمكنوا من التحرش بالمزيد من الأطفال!! كل هؤلاء أشرار! شياطين! إنهم شياطين. إنهم يعملون لحساب الشيطان. إنهم لا يعملون لحساب الله. أمكنكم رؤية ذلك أم لا؟ (نعم، يا معلمة، بوسعنا رؤية ذلك.) [...]

" Message from the Archbishop July 31, 2021: لقد وصلنا إلى نقطة حتى الأشخاص البسطاء مع القليل من المعرفة بالقضايا العقائدية، نفهم أن لدينا بابا غير كاثوليكي، على الأقل بالمعنى الدقيق للكلمة. "

" Media Report from Euronews Aug. 27, 2018: [رئيس الأساقفة] فيغانو يقول أن لديه دليل على أنه اعتبارًا من عام 2000، تم إبلاغ السلطات في الفاتيكان من قبل السفارة في الولايات المتحدة الأمريكية، بشأن السلوك غير الأخلاقي للكاردينال السابق ورئيس أساقفة واشنطن ثيودور ماكاريك. سريا، ماكاريك تمت ترقيته بدلا من ذلك إلى رئيس أساقفة وكاردينال. فيغانو، وهو محافظ، سجل ادعاءاته في أكثر من 11 صفحة، تضمنت عبارات رنانة، من قبيل، "يجب أن نهدم مؤامرة الصمت مع الأساقفة والكهنة الذين حموا أنفسهم على حساب المؤمنين ". فيغانو نفسه هو الذي أرسل ملفا للفاتيكان ضد مكاريك. فعل الشيء ذاته في عام 2008، حين أحال إلى أعلى سلطة في الفاتيكان تقريرًا حمل إدانة أكبر، لكن لم يحركوا ساكنا. الكنيسة وسائر الكنائس في الواقع في مرمى نيران الحكومات والمؤسسات العامة الساعين إلى مساءلتهم أمام القانون. "

كما تعلمون، أنا... أنا مجروحة للغاية. أسوأ مما لو كنت أنا نفسي في مكانهم. (آه يا معلمة...) يا إلهي، أرجوك ساعدنا. أتوسل إليك المرة تلو الأخرى. أرجوك أن تحمي الأطفال. أرجوك ثم أرجوك أن تحمي الأطفال. أرجوك أن تنير قلوب هؤلاء الآباء. دعهم يحمون أطفالهم. أرجوك أن تتيح للوالدين رؤية ما يفعله كل هؤلاء الكهنة في أي كنيسة بعين الصقر. وأن يتفقدوا أطفالهم على الدوام، ويصغوا إلى شكوى الأطفال. لا أن ينحونهم جانبا، لأنهم سيقولون الحقيقة إذا كان الكهنة يسعون وراءهم لتلبية شهواتهم، ويبدأون في العناية بهم للتحرش بهم واغتصابهم في المستقبل، وقتلهم، أو أيا كان. أرجوك ثم أرجوك أن تساعد هؤلاء الأطفال. أرجوك، ساعد الآباء ليدركوا أن هذا أمر خطير، حتى يتمكنوا من الانتباه على أطفالهم، أو الأفضل عدم إرسالهم إلى أي كنيسة. وإذا كانوا مضطرين لإرسالهم، أو يريدون إرسالهم، عليهم أن يبقوا أعينهم عليهم. عليهم أن يراقبوهم طوال الوقت. طوال الوقت، وإلا فسيعاني أطفالهم الأمرّين، أرجوك. [...]

(.....) أية أسئلة أخرى؟ ( نعم. كنا نتحدث عن كيف سيعلن البابا خمسة كهنة كشهداء، ليتم تطويبهم كقديسين. ) نعم. (هل لديهم ما يكفي من السمات ليتم تطويبهم كقديسين، يا معلمة؟ )

حسب علمي، وفقًا للقانون الكنسي، (نعم يا معلمة) أي كاهن يطوب كقديس إذا كان فاضلا، هذا أول شيء. (نعم يا معلمة.) إذا كانوا يعيشون وفقا لتعاليم يسوع. (نعم.) أضيفوا الى ذلك، إذا تمكنوا من اجتراح المعجزات لبعض المؤمنين الآخرين، كأن يصلوا لهم، سواء أحياء أو أموات، فيشفون من أمراضهم المزمنة. (نعم يا معلمة.) أو إذا كان بإمكانهم الظهور في مكانين في آن واحد. ولكن لا أرى أي من هذه العلامات في تلك الأخبار التي قرأتها قبل حين. (صحيح.) لكن بالطبع، يمكنهم فعل ما يشاؤون، أعني، ليس لديهم أي شيء أفضل يقومون به. لا؟ (لا، ليس لديهم.) (لا.) كما أسلفت، يحاولون الحد من الأضرار. (نعم. صحيح يا معلمة.) [...]

يحاولون التستر أكثر وأكثر. (نعم.) بدلاً من الاهتمام بالحقيقة، وبآلام الأطفال وأولياء أمورهم وعائلاتهم، والأشخاص المعنيين، تراهم يمجدون الموتى ليس إلا. (نعم.) (نعم، يا معلمة.) ولا أعرف حتى ما إذا كان هؤلاء الكهنة يستحقون التطويب. (نعم يا معلمة. مفهوم.) إذا كان هؤلاء الكهنة الخمسة يستحقون التطويب أو كانوا فاضلين، عسى أن يمنحوا التطويب. (نعم يا معلمة.) وهم لا يستحقون القداسة فحسب، بل يستحقون الجنة. الله سيثيبهم، سيهبهم المجد الذي يحتاجونه. (صحيح يا معلمة.)

نحن البشر لا يمكننا تطويب أي شخص، (نعم، معلمة.) إذا كنا أنفسنا لا نملك أي سمة. كيف يمكنك جعل شخص ما قديسا إذا كنت أنت نفسك آثم؟ (صحيح. هذا صحيح يا معلمة.) فعل كل ما يناقض تعاليم يسوع - والاكتفاء بالأقوال دون الأفعال. (نعم يا معلمة.) وإيجاد الفرصة بين الحين والآخر لإرسال التعازي لأي سياسي. (نعم يا معلمة.) أو مصافحة القتلة المتواطئين للأطفال الذين لم يولدوا بعد. (نعم. نعم، يا معلمة.) هذا كل شيء. دون فعل شيء يذكر. (لا يا معلمة.) وأنت نفسك لست حتى فاضل بما فيه الكفاية، كيف يمكنك حتى الحكم على أي شخص آخر - بأنه فاضل - ومنحهم لقب قديس، حتى؟ (نعم يا معلمة.) [...]

( يا معلمة، قال البابا، بسبب "كره الدين" تم قتل هؤلاء الكهنة. هل هذا صحيح يا معلمة؟ )

لا، ليس السبب كره العقيدة، فجميعهم كانوا كاثوليك - الشعب الفرنسي. أعني، معظمهم، وكانوا يؤمنون بالله. وإذا كان السبب كرههم للدين والعقيدة، لماذا لم يقتلوا المزيد؟ فقط بضعة كهنة في باريس. (صحيح، يا معلمة. صحيح.) كان هناك العديد من الكنائس، لكنهم لم يفعلوا الكثير - فقط هؤلاء الذين يعتبرونهم شركاء في السادية، في تعذيب المواطنين الأبرياء. لم يستطيعوا التحمل أكثر من ذلك، والحكومة لم تحرك ساكنا لأنها متواطئة مع الكنيسة. والكنيسة لها تأثير كبير على الحكومة. [...]

لذلك، لا يمكنك إلقاء اللوم هؤلاء الكومونيين، ولا يسعك القول أنهم قتلوا الكهنة بسبب "كره الدين". لا! لعلهم كانوا ضد هؤلاء الكهنة الفاسدين. لكنهم ليسو ضد الله. [...]

" Book written by Dr. Myriam Deniel-Ternant, PhD: رجال الدين المنحرفون جنسيا كانت ظاهرة شائعة في القرن الثامن عشر بفرنسا - الدعارة المنظمة كانت موجودة خصيصا لرجال الدين - الآلاف من تقارير رجال الشرطة حول سوء السلوك الجنسي عند رجال الدين 75٪ من رجال الدين المعتقلين تم إطلاق سراحهم على الفور لمجرد الوعد بعدم تكرار الجريمة .

إذا تم القبض على الكاهن متلبسًا من قبل الشرطة، التي وضعت التقرير - وقد قمت بإحصاء ما يقرب من ألف تقرير - خاصة إذا أضيف سوء سلوك ديني لهذا الانحراف الجنسي، هذا كثير! الكيان الاجتماعي كله متأثر؛ الخطوط المسموح بها تم تجاوزها. "

الكنائس والكهنة في أيامنا هذه، [...] إذا استمروا في فعل هذه السيئات ودعم قتل الأطفال واغتصاب الأبرياء، عندئذ سيكن الناس لهم الكراهية من جديد. (نعم يا معلمة. صحيح.) [...]

إذا لم يتغيروا، إذا لم يقوموا بتنظيف نظامهم، فسوف سيستمر الناس في كرههم، وكره النظام. وليس لله. وليس الدين.

لأن يسوع لم يعلم الخطيئة. فكيف يعقل أن يكرهوا الدين؟ (نعم، صحيح، يا معلمة.) [...] إذا كان البابا أو أي كنيسة كبيرة يريدون استعادة سمعة الكنيسة، فعليهم فعل عكس ما يفعلونه حاليا. أولاً، عليهم تحقيق الاستنارة. لا يهمني أي معلم يسعون وراءه. (نعم يا معلمة.) عليهم أن يكثروا من التأمل. عليهم تناول الطعام النباتي وليس لحم مخلوقات الله. (نعم يا معلمة.) يقول الكتاب المقدس، "لقد خلقت الفواكه والأعشاب في الحقل؛ كطعام تأكلونه ". (نعم يا معلمة.) لم يقل، "لقد خلقت الحيوانات لتذبحوها وتأكلوها ". (لا. لم يقل ذلك.) حتى أن الله قال، "أنا لا أريد أيا من هذه الحملان السمينة أو الأغنام لأن أيديكم مضرجة بدماء بريئة ". هذا يعني أن الله يدعو شعب مملكة الحيوان، بالكائنات البريئة. لا ينبغي ذبحهم والتهامهم، كما يفعل البشر حاليا. [...]

على الكهنة أن يظهروا الرحمة لسائر المخلوقات. (نعم يا معلمة. بالضبط.) هذا يتطلب جودة، أليس كذلك؟ (نعم يا معلمة.) وينبغي أن تكون بالوراثة، حتى. (نعم يا معلمة.) ليس لديهم شيء! مجرد نظام قائم على الشر، لابتزاز الناس الذين هم عرضة للخطر والذين يؤمنون بالله. [...]

وكان هذا تقليد منذ زمن يسوع ليؤمنوا بالرهبان، تلاميذه. وبالطبع، يستحقون. لكن هؤلاء الكهنة لا يستحقون على الاطلاق. فمستواهم متدن للغاية. [...] أدنى مستوى للحياة. ويل لهم يوم يموتون. سيعرفون إلى أين يذهبون.

لكني أخبركم بأمر واحد. لقد كانت أرواحهم أسيرة في الجحيم. (يا للهول!) إنهم مجرد أجساد لا تدرك ذلك. [...] فقط عندما يخلعون هذا الجسد المادي، يمكنهم رؤية ذلك. عندئذ سيخلدون في الجحيم، بأرواحهم وأجسادهم النجمية. وعندئذ سيعانون، ويعرفون معنى الألم، وما فعلوه للآخرين. [...] أية أسئلة أخرى؟

" Media Report from PBS NewsHour – Dec. 1, 2021: مستقبل حقوق الإجهاض احتل مركز الصدارة في المحكمة العليا الأمريكية. سمع القضاة المناقشات هذا الصباح فيما يخص قانون ولاية ميسيسيبي التي تحظر الإجهاض بعد 15 أسبوعًا من الحمل. ( ما سمعته اليوم كان أن العديد من القضاة يحتمل أن تكون جاهزة للانقلاب على تعديل رو (قرار محكمة مؤيد للإجهاض.) ايمي كوني باريت طرحت أسئلة تشير إلى أن النساء لسن بحاجة للوصول إلى الإجهاض؛ يمكنهم ببساطة وضع الأطفال للتبني. لا أعتقد أن هذه أسئلة تطرح إذا لم تكن جادًا بالنظر في الانقلاب على تعديل رو، وهو ما أتوقع أن تقوم به المحكمة، وعلى الأرجح في أقرب وقت ممكن. )

Stephen Breyer: إنه مهم بشكل خاص إظهار (أن) ما نقوم به في صلب القضية، يرتكز على المبدأ وليس الضغط الاجتماعي، ولا الضغط السياسي. "

( حسنًا، هناك بعض [...] احتمال أن يكون هناك أخبار سارة. ) نعم. (المحكمة العليا الأمريكية يتم فيها تداول قضية حول الإجهاض حول الحكم، رو مقابل وايد، الذي يتم الحكم من خلاله منذ سنوات عديدة. ) نعم. (وهكذا، من الممكن أن يتم ينقض هذا الحكم. ) نعم، ينبغي ذلك. (نعم.) وإلا، سيذهبون ايضا الى الجحيم. ( نعم بالتأكيد. وإذا فعلوا ذلك، عندئذ ستمضي العديد من الدول قدما وتبادر لحظر الإجهاض. )

نعم، رائع. رجاء افعلوا ذلك. (نعم، لنأمل أن يفعلوا ذلك.) إذا كنت حقا أصحاب عدالة حقيقية ومحكمة عليا كما يسمونكم، رجاء أن تفعلوا ذلك. خلا ذلك، هذه الكارما، هذه العاقبة، وهذا القصاص عليكم تحمله. وعندئذ سوف تجرون إلى الجحيم. (نعم.) لأن لديهم القوة لإنقاذ الأرواح وإذا لم يفعلوا ذلك، سيذهبون أيضًا إلى الجحيم. (نعم يا معلمة.) بدلا من إنقاذ الأرواح، يقتلون الأرواح، عندئذ سيذهبون إلى الجحيم. (نعم.) لكن نظامهم، قانونهم. (نعم يا معلمة.) قتل شعب الحيوانات، ستذهبون أيضا إلى الجحيم. بأكل لحوم شعب الحيوانات، ستذهبون إلى الجحيم، فما بالكم بقتل الأطفال الأبرياء. الكائنات البشرية. (نعم يا معلمة.) [...]

وجميع الكهنة الذين ربما لم يرتكبوا أي خطيئة بعد، ربما ينبغي عليهم التفكير مرتين، ويتحلوا بالفضيلة خوفا من الله. عليهم أن يؤمنوا بالله، وألا يتحرشوا بالأطفال وغيرهم من المؤمنين. الضعفاء. (هذا صحيح.) عندئذ ربما يغفر الله لهم.

لكن يجب أن يكونوا نباتيين أيضًا. لأن قتل الحيوانات بشكل غير مباشر هو أيضا ذنب عظيم. ليس فقط حيوان أو اثنين، ولكن خلال حياتهم، كم عدد شعب الحيوانات الذين شاركوا بقتلهم، بشكل غير مباشر، وجعلوا معبد الله المقدس أشبه بالمقبرة. [...]

لذا، عليهم أن يتغيروا. الناس في الخارج يجب أن يتغيروا – في الحال! الآن قبل الغد. تغيروا، استحيلوا نباتيين (فيغان). لا تشارك بعد الآن في القتل الدموي، إن كان لحيوان أو إنسان. لا تتحرشوا بالأبرياء. عندئذ ربما تحضون بفرصة ثانية. وقد أتمكن من التدخل، والصلاة لأجلكم ومساعدتكم وقت الحاجة. [...]

Host: جنبًا إلى جنب مع موضوعات أخرى، نوهت المعلمة أيضًا لبعض الأخبار السارة القادمة من الاتحاد الأوروبي، أعربت بسببها عن فرحها وتقديرها.

وربما ذكر في أخبارنا أو في مكان ما، أن الاتحاد الأوروبي حاول بالفعل التخلص من من مزارع الماشية وأنه يشجع على مزارع الخضروات كبديل. لأنهم يقولون أن تربية شعب الماشية سبب لنشوء أمراض وأوبئة حيوانية المصدر. لذا فهم يريدون التخلص من تربية شعب الماشية. (هذا رائع.) هذا حقا يجعل قلبي يهلل فرحا. (نعم يا معلمة.) [...]

أنا سعيدة جدًا لرؤية أن الأوروبيين متطورون للغاية. حتى التفكير في ذلك هو أمر مذهل. (نعم يا معلمة.) فما بالكم باتخاذ إجراءات عملية. (نعم يا معلمة.) لكن عليهم أن يفعلوا ذلك، وإلا فسنموت جميعا. قالت لي السماء، سوف يموت الكثير من البشر. لقد سألتهم، "كم من الوقت تريد لمعاقبتنا، نحن البشر، من خلال الوباء؟ " قالوا أن أعدادا كبيرة من البشر سوف يموتون. (يا للهول.) [...]

الاتحاد الأوروبي! بارك الله فيكم. ارجوكم أن تفعلوا ذلك. أرجوكم أن تتخلصوا من مزارع تربية شعب الماشية وتقوموا بتحويلها إلى مزارع خضروات، والأفضل مزارع عضوية. عندئذ سيفوز الجميع. (نعم يا معلمة.)

وستنقذون أعداد لا تحصى من الأرواح، الآن وفي الأجيال القادمة. وسيجزيكم الله خيرا. في السماء. أعدكم بذلك. وإذا لم يفعل الله ذلك، أنا سأفعل. سآخذكم إلى أرضي، إذا قمت بالتخلص التدريجي من مزارع تربية شعب الماشية وتحويلها جميعًا إلى مزارع نباتية. سآخذكم إلى أرضي. أرضي الجميلة والمجيدة ورفيعة المستوى، في أعلى مكان من النعيم، حيث السعادة الأبدية. (روعة.)

صفقوا للاتحاد الأوروبي، لمجرد تفكيرهم في ذلك. أرجوكم، نفذوا ذلك. بينوا للعالم أنه مع أنكم اتحاد حديث الولادة لكنكم تتسمون بالحكمة. أظهروا هذا للعالم. اجعلوا الجميع يسيرون خلف قيادتكم. فإذا لم يكن هناك أحد آخر يقود الدفة حاليا، عندئذ الاتحاد الأوروبي، يجب أن يقودها، بالطريقة الصحيحة، طريق الحق، طريق الوجدان، طريق الخير، الطريقة التي تليق بأبناء الله وأتباع يسوع، أو النبي محمد، صلى الله عليه وسلم، أو أتباع البوذا، والرب مهافيرا، ومعلمي الهندوس، والسيخ. ففي أوروبا، ثمة أتباع لسائر الأديان. [...] رجاء، اتبعوا إيمانكم، اتبعوا قلبكم، اتبعوا تعاليم جميع المعلمين المستنيرين. هذه رسالتي إلى الاتحاد الأوروبي. ليبارككم الرب، وينير دربكم. ويحفظكم في هذا الوقت العصيب الذي يمر به عالمنا.

عسى أن تتخذوا القرار الصائب، في أقرب وقت ممكن، اليوم قبل الغد، أرجوكم، لإنقاذ الأرواح وحجز مكان في الجنة. أعدكم أنه حتى لو لم يجازيكم الله بمقعد في الجنة، أنا سأفعل. اقول لكم من كل قلبي، وبكل صدق، لدي القوة الكافية للقيام بذلك. لدي مكان، بعيدًا في السماء العليا، للناس الطيبين، للناس الفاضلين. أرجوكم أن تصغوا إلى قلبكم، إلى طبيعتكم الرحيمة، وتفعلوا الصواب. قوموا بإغلاق جميع المسالخ وأماكن تربية شعب الماشية، واستبدالها بمزارع الخضار. الجميع سيفوز. هذا سيرضي الله. ويبارك شعوبكم. سيبارك الله عائلاتكم وأصدقائكم. صدقوني أرجوكم. آمين. (آمين يا معلمة.) عسى أن يصح ذلك. [...]

Host: المعلمة الأكثر محبة، خالص امتناننا لكل الوعي والحكمة التي تشاركينها بشجاعة، مسلطة الضوء على بعض المواقف الأكثر إهمالًا وإيلاما في مجتمعنا. نصلي بعمق من أجل جميع الضحايا، سواء كانوا من البشر والرضع أو من شعب الحيوانات، وأن تستخدم جميع الحكومات قوتهم بجرأة للقضاء على التهديدات المقلقة لجميع الكائنات الضعيفة. عسى لكل متورط في الإثم أن يتوبوا توبة نصوحة وينقذوا أرواحهم قبل فوات الأوان. نتمنى للمعلمة الخيرة دوام العافية والقلب المفعم بالسلام، بحفظ الحماة الإلهيين.

لمعرفة المزيد، بما في ذلك الفارق بين كهنوت اليوم والعلامات الأصلية للمسيحية الحقيقية، انتظرونا في برنامج بين المعلمة والتلاميذ يوم الثلاثاء ٢٨ ديسمبر لمتابعة البث الكامل لهذا المؤتمر.

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-04
969 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد