بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

استعد قوة محبتك ورحمتك، الجزء 5 من 8

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

إذا شاهدوا المعلم في مكان ما، معلم حقيقي، معلم قوي، بمقدوره تحرير الناس، وبطريقة ما شعروا، بالمحبة تجاه هذا الشخص على الرغم من أنه قد لا يعرف أن هذا كان معلما، ربما يشعر ببعض المودة، على الأقل ليس كراهية في قلوبهم. عندئذ، ربما عند وفاتهم، ربما يأتي هذا المعلم ويساعدهم.

( يا معلمة، في مؤتمر سابق، أخبرتنا قصة عن رجل اعتاد قتل الدجاج من أجل العمل ثم مرض فيما بعد وذهب إلى الجحيم حيث اختبر معاناة كارمية كبيرة. بعد أن صلى إلى كوان ين بوديساتفا، ظهرت أمامه وأعطته فرصة للعودة إلى الحياة لتخليص كل ذنوبه من الماضي بأن يصبح جيد جداً وفاضل ورعاية الحيوانات. يا معلمة، هل هذه الأنواع من التجارب هي جزء من مصير الشخص؟ أم أنها تعتمد على نقاء قلب الشخص وإيمانه؟ ) أجل. ( هل ستساعد تجربة مماثلة، على سبيل المثال، صاحب مسلخ من الوقت الحالي على الاستيقاظ بشكل أسرع والتصرف بطريقة مماثلة للرجل في القصة؟ )

أتمنى ذلك، أتمنى ذلك. الرجل في القصة، رغم أنه قتل الدجاج وكل ذلك، لكنك لا تعرف نوع الاستحقاق الذي كان يتمتع به في الحياة السابقة. ربما كان لديه تقارب، ربما قدم شيئاً ما لممارس روحي، ممارس روحي جيد أو ربما ولد ضمن خلفية جيدة جداً، مثل، عائلة بوذية. رغم أنهم لا يتبعون تعاليم بوذا بصرامة، لكن على الأقل لديهم شيء ما، بعض الانطباع في العقل الباطن، يعرفون كيف يكونون صالحين. وبالتالي ربما يكون قد قتل الدجاج، لكنه لم يشعر بالرضا في قلبه. ربما كان يفكر، كان يعلم أنه لا ينبغي أن يفعل ذلك، لأنه وفقاً للخلفية التي ولد فيها، مثل البوذية، لا للقتل، وهذا وذاك وغير ذلك. رغم أنه يقتل، لكنه لا يوافق على ذلك بنفسه، لكن عليه أن يفعل ذلك. كان يعتقد أن هذه هي أفضل طريقة، وأسرع طريقة لكسب لقمة العيش. من السهل كسب لقمة العيش، لأنك تقوم بتربية الحيوانات، وتتكاثر بسرعة ثم تبيعها أو تقتلها لبيعها. لذلك على الأقل لديه شيء ما جيد بداخله أو في قلبه أو في عقله الباطن، أو استحقاق ما في الحياة السابقة الذي لا يزال، استحقاقاً. (نعم، يا معلمة.)

ثمة نوعان من الكارما نحملهما معنا، كارما الاستحقاق، وكارما الإثم. في بعض فترات حياتنا، سنستفيد من أي منهما، أحدهما. ويعتمد ذلك على مقدار استخدامنا للكارما الإيجابية، ثم نواصل أكثر بهذه الطريقة. لكن بحال بدأنا بالكارما السلبية، فربما نستمر على هذا النحو. (نعم، يا معلمة.) هذا لا يعني أن الاستحقاق يقل، بل الخطيئة تزيد.

كانت هناك قصة أخبرتكم بها من قبل. عن رجل ذهب ذات مرة للاستماع لموعظة معلم روحي. ذات مرة، أخبره المعلم أنه سيموت قريباً، اليوم، أو غداً، لقد نسيت، على أي حال، قريباً جدًا، حياته ستنتهي الآن. لذا، بعد موتك، ستذهب روحك لتمثل أمام القاضي، وبحال سألك، لديك بعض الاستحقاق وبعض الخطيئة. من أجل الاستحقاق، ستكافأ في الجنة، وعلى الخطيئة، ستُعاقب في الجحيم. أيهما تفضل استخدامه أولاً؟ لأن الخيار لك. لديك بعض الاستحقاق، لذا يمكنك الاختيار، لأنك استمعت لتعليم القديس يوماً ما، ذات مرة. بحال سألك القاضي ذلك، عليك أن تقول " أريد استحقاقي أولاً في السماء، عندها سيسمح لك بالذهاب إلى السماء، ولن تضطر للذهاب إلى الجحيم. لذا ذهب إلى السماء والتقى بهذا المعلم الروحي مرة أخرى في السماء أيضًا، لأن المعلمين العظماء، لديه مستويات مختلفة من الوجود. يعلمون كائنات مختلفة بمختلف السماوات وعلى الأرض كذلك. تعلمون ذلك صحيح؟ أخبرتكم ذلك من قبل. (نعم، يا معلمة.) لذا، ذهب إلى السماء وأخبره القاضي أنه بعد أن ينتهي استحقاقك في السماء، عليك أن تعود إلى الجحيم. لكن، بالطبع، لم يكن مضطراً لذلك لأنه صعد إلى السماء ثم استمع لوعظ هذا المعلم مرة أخرى، ولديه المزيد من الاستحقاق! لذلك استمر في الصعود. (نعم، يا معلمة.) لم يكن مضطراً للذهاب إلى الجحيم على الإطلاق.

وبالمثل، فإن هذا الرجل في القصة الحقيقية التي أخبرتكم بها، ربما لديه بعض الاستحقاق. وهكذا، ذهبت كوان ين بوديساتفا إلى هناك لمساعدته. كان يصلي. لذا لا بد أنه ولد في خلفية جيدة، وهو يعرف أن يصلي لكوان ين بوديساتفا.

الكثير من الناس، بغض النظر عن دينهم، الكثير منهم لا يعرفون شيئًا عن القتل. لذا هم يقتلون أي شيء خلال أي مهرجان أو كل يوم لتناول الطعام فحسب. حتى لو لم يقتلوه بأنفسهم، فإنهم يشترونه، لحم الحيوان المقتول، ليأكلوا. كما ترون كل المسيحيين أو المسلمين أو الهندوس أو ... ليس كلهم، الكثير منهم ينتمون إلى ديانات مختلفة. لا يزالوا يأكلون اللحوم كل يوم، رغم أن مؤسسهم، المعلم، المعلم الأصلي أمرهم بعدم القيام بذلك. (نعم، يا معلمة.) مثل المسيحيين، "لا يجب أن تكون من بين شاربي الخمر وأكلي اللحوم." وماذا يفعلون؟ هم يفعلون ذلك بالضبط. (نعم، يا معلمة) "أتباع المسيح" و"أتباع بوذا"، نفس الأشياء. الآن، إن لم يكن لديهم شيء من هذا القبيل، فمن الصعب جدًا علاج جهلهم وعاداتهم غير اللطيفة. (نعم، يا معلمة.)

لأنهم لا يفكرون سوى بهذه الحياة، هم مشغولون. لديهم عمل يديرونه، ولديهم أسرة لرعايتها، ولديهم مشاجرة مع زوجة، مع زوج لإصلاحه، وكل هذه الأشياء، وربما الميراث والذهاب إلى المحكمة من أجله، وكل أنواع الأشياء، ويأكلون ما تم طهيه بالفعل وتقديمه لهم. لا يتواصلون مع الحيوانات الحية. لا يفكرون. وبعد ذلك، حتى لو فكروا بشكل منفصل، فلن يكون لديهم الوقت لمواصلة تحليل هذه الفكرة. وبالتالي يكونون مشغولين، يأكلون فقط، ويعودون، ويعملون مرة أخرى، ويقلقون بشأن أشياء أخرى كثيرة.

لذا، في الواقع، ليس لدينا الكثير من المسيحيين الحقيقيين، أتباع المسيح. ليس لدينا الكثير من البوذيين الحقيقيين، أتباع بوذا، ليس لدينا الكثير، إلخ، إلخ. (نعم، يا معلمة.) من الصعب جداً العثور على مؤمنين صالحين بأي دين. ليس الكثير. (نعم، يا معلمة.) لهذا السبب سألتني ما إذا كان يجب أن يتعرض صاحب المسلخ أو الجزار لهذا النوع من التجارب أم لا. ليس بنفس الحظ. (نعم يا معلمة.) لم يحالف الحظ الجميع بهذا الشكل. يجب أن تزرع شيئاً ما لتحصد شيئاً ما. نعم؟ (نعم.) "كما تزرع، ستحصد."

لهذا السبب أقول لكم دائماً يا رفاق، أعني تلاميذي المزعومين، أنه يجب عليكم دائماً فعل الخير. وكن فاضلاً، كن جيدا. عامل الآخرين كما تعامل نفسك. مهما كانت الطريقة التي لا تريد أن تُعامَل بها، لا تعامِل الآخرين بها. خاصة الأفعال غير المبررة، غير المبرر. على أي حال، لأنك لا تعرف أبداً، لا تعرف أبدًا متى تموت. حتى غير التلاميذ، خارج دائرتي، يجب أن يكونوا صالحين دائماً ويفعلون الخير. وبالتالي سيكون لديهم استحقاق جيد. حتى لو كان لا يسعهم التحرر في الحياة القادمة، لأنهم لا يمارسون بشكل جيد. حتى بين تلاميذي، بحال فعلوا أشياء سيئة، حقاً، ربما يجب أن يولدوا من جديد. ولا تعرف أبداً ما إذا كان الاستحقاق الذي قمت به في هذه الحياة سيتبعك في الحياة التالية. نفس الشيء بالنسبة للكارما.

لذا على الأقل لديك بعض الاستحقاق. لذا في بعض المواقف الخاصة، يمكن للقديسين مساعدتك، يمكن أن يكون لديهم عذر لمساعدتك. (نعم، يا معلمة.) أو، هؤلاء الأشخاص، يتم دفعهم للقيام بهذا النوع من العمل. لكن بداخلهم هم لا يحبون ذلك. يتوبون ويشعرون بالأسف. كما لديهم بعض الأعذار. ثمة بعض الإنبات لبعض البذور، بذور الرحمة، بذور المحبة في أرواحهم، قلوبهم. وبالتالي ربما يمكن مساعدتهم أيضاً (نعم.) وقت الحاجة، بعد مغادرتهم لهذا العالم أو قبل ذلك. هذا يعتمد على كل شخص. أو، بحال رأوا معلما في مكان ما، معلما حقيقيا، معلما قويا، يمكنه تحرير الناس، ويشعرون أنهم يحبون هذا الشخص رغم أنهم قد لا يعرفون أن هذا الشخص معلم، فمن المحتمل أن يشعروا ببعض المودة، على الأقل ليس الكراهية في قلوبهم. وبالتالي ربما عن الوفاة، قد يأتي هذا المعلم ويساعدهم. لكن ليس الكثير من الناس محظوظين. (نعم، يا معلمة.)

بحال لم ينتقدوا المعلم أو يفتروا عليه، فسيكون ذلك من حسن حظهم أو معجزة بالفعل. في عالم من هذا النوع، لا يمكنك أن تتوقع الكثير. لقد تسمموا الناس بشدة بالفعل. حياة تلو الأخرى، واتباع عاداتهم، ونمطهم وعدم الاهتمام بالمواضيع الروحية، لا تفكروا كثيراً. وإذا أتى المعلم لبلدهم، فلن يهتموا حتى بالحضور والاستماع. أو قد ينتقدوه أو ينشروا أخبار كاذبة ويخلوا المزيد من المتاعب والمزيد من الكارما لأنفسهم بسبب الجهل. حسناً، يا عزيزي، هل فهمت الأمر الآن؟ ( نعم، يا معلمة، شكرا لك. ) على الرحب والسعة، يا عزيزي.

( يا معلمة، كيف يستعيد أرباب المستويات المختلفة جدارتهم؟ )

كيف يفعلون ذلك؟ (نعم، يا معلمة.) عليهم أن يستريحوا ويتأملوا ويستدعوا معلم ما للمساعدة. (نعم، يا معلمة). تماماً كما الناس في هذا العالم، يستعيدون طهارتهم وقيمتهم الروحية لأنهم التقوا بالمعلم، ويتعلمون مع المعلم ثم يمارسون يومياً. (نعم، يا معلمة.) وبالتالي يصبحون أكثر صحة، وأكثر روحانية. ثم يستعيدونها. تماماً كأي ملك في هذا العالم، لا يُسمح لهم سوى الحصول على عدد المواطنين في بلدهم. (نعم، يا معلمة.) غالباً، هكذا. لذا، فإن عدد الأشخاص الذين جاءوا، سواء كانوا بصحة جيدة أم لا، يعتمد ذلك على جدارة واستحقاق زعيم ذلك البلد أيضاً. لهذا السبب أخبرتكم من قبل، أنا خائفة، فالقائد السيء يجلب أشياء سيئة لبلاده.

الرئيس ترامب عظيم بالنسبة لأمريكا. سيرتقي بها ... سيفعل أشياء مثل صنع السلام. (نعم، يا معلمة.) وبالتالي معه، سيكون لدينا أمل أكبر في بلد نباتي(فيغان) أكثر من أي قائد آخر. حسنا، سأحاول القيام بشيء ما، لكنني لست متأكدة ما إذا كان بمقدوري ذلك. (نعم يا معلمة.) بالطبع يمكن للناس أن يتغيروا، من شخص سيء لجيد. هذا مؤكد. (نعم.) لكن الأمر يعتمد على ما إذا كانوا يريدون التغيير أم لا. لا يمكنك إجبارهم. (نعم.) وبمجرد رغبتهم في التغيير، يمكن لقوة المعلم مساعدتهم. يمكن للسماء أن تساعدهم، (نعم، يا معلمة.) لأنهم يسيرون في الاتجاه المعاكس. (نعم، يا معلمة.) كما أنه، بحال كان صالحاً، كان جديراً بذلك عندها يمكن لقوة المعلم أن تمنحه القليل، تدريجياً. كما تطعم بعض الناس طعام مغذٍ وخفيف حتى يتعافوا من مرضهم. (نعم، يا معلمة.) كما يمكنك أن تقدم طعاماً روحياً لمن يحتاج إليه.

هذا لأنه الرب. بحال كانوا في العالم الأعلى، فوق عالم الظل، فلن يضطروا لفقدانها أبداً. لكن بحال نزلوا لعالم الظل، أي إله، أي معلم، فسيكونون عرضة لفقدان جدارتهم أو استحقاقهم كذلك، لأنهم يعطون. ولأن هذا هو سبب نزول المعلم، ليعطي لمنح الجدارة الروحية، وإلا فما من علاج لهذا العالم. بوسعكم رؤية ذلك. حسنا؟ (نعم، يا معلمة.)

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (5/8)
1
2021-01-20
8754 الآراء
2
2021-01-21
6674 الآراء
3
2021-01-22
6380 الآراء
4
2021-01-23
7209 الآراء
5
2021-01-24
6686 الآراء
6
2021-01-25
6314 الآراء
7
2021-01-26
6563 الآراء
8
2021-01-27
6023 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد