بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

فقط اذكري هذا، اذكري المعلم، خاصة عندما تحتاجين إلى الراحة أو المساعدة.

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (لي يون) في الصين:

المعلمة الموقرة والأعزاء في فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، مرحباً! عمري 12 سنة. وقد حصلت على التلقين هذا العام، وأنا سعيدة جداً لأنني أصبحت تلميذة لدى المعلمة. وذات يوم، أثناء ممارسة التأمل بطريقة (كوان يين)، شعرت بالحزن قليلاً لأنني لم أكن أتأمل جيداً في الآونة الأخيرة و واجهت مشاكل في التركيز. وأردت أن ألقي بنفسي بين ذراعي المعلمة وأطلب من المعلمة أن تحملني! وفي تلك اللحظة بالذات، شعرت بشعر المعلمة الذهبي الطويل. وكانت هيئة جسد المعلمة بثوب أبيض طويل كبيرة ومشرقة ! ولكن البيئة المحيطة بها كانت فظيعة. وكان كثير من الناس بين ذراعي المعلمة، بما فيهم أنا.

وعلى الرغم من أن المعلمة قد تحملت الكثير من المعاناة، فلا تزال ترسل لنا الكثير من المحبة! إن قوة المعلمة قوية ومُحبة جداً! وفي كل مرة أفكر فيها بالمعلمة، أشعر بسعادة غامرة! آمل أن يتمكن المزيد من الناس من الصحوة ليصبحوا خضريين وأن يتحقق العالم الخضري، عالم السلام في القريب العاجل. عسى أن تنعم المعلمة بالصحة والسعادة. نحبكِ إلى الأبد! مع فائق الاحترام، (لي يون) من الصين.

الأخت المتجددة (لي يون): إننا نحبك أيضاً وكذلك كل إخوتنا وأخواتنا الصغار. وشكراً لكِ على الكتابة، ويمكن أن نمر جميعاً بأوقات نشعر فيها بالإحباط وعدم كفاية جهودنا وخاصة بالمقارنة مع كل ما منحتنا إياه معلمتنا الحبيبة. عسى أن تنعمي والشعب الصيني ذو التفكير الروحاني بإرضاء السماوات المجيدة. في النِعَم السماوية، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".

ملاحظة، لدى المعلمة هذا الرد المحب لك: "الأخت المبهجة (لي يون)، المعلم بجانبك دائمًا. إنه "الجدار" المادي الذي يجعلك تشعرين بالعرقلة. ومع ذلك، ستكونين آمنة ومحبوبة وسيتم الاعتناء بك، حتى تنمين في روعة روحية. فقط اذكري هذا، اذكري المعلم، خاصة عندما تحتاجين إلى الراحة أو المساعدة. لكن اشعري بالقوة والثقة، للتعامل مع أي موقف أو قضية، واعلمي أنك مميزة ومحبوبة جدًا. كلما تأملت أكثر بطريقة (كوان يين)، سوف تتعرفين بشكل أفضل على ذاتك الإلهية وتكتسبين الكثير من القوة الخارجية من الداخل، مما يمكّنكِ من التغلب على أي عقبات. وقوة المعلمة موجودة دائماً لدعمك الآن وإلى الأبد. عسى أن تسيري والصين الجريئة على الطريق النبيل، وتعيشوا برحمة مع جميع الكائنات الحية. أحبك كثيراً!"
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-04
969 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد