بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

The Great Numbers of People Praying for Protection Are Not As Effective As One Initiate of the Quan Yin Method

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (يونغ تشيه) في تايوان، (المعروفة أيضاً باسم فورموزا):

مرحباً أيتها المعلمة الحبيبة والمحترمة "المعلمة السامية تشينغ هاي" وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، قبل بضع سنوات، عندما كانت المعلمة لا تزال في تايوان (فورموزا)، شاهدت عائلتي في الأخبار أن إعصاراً كان على وشك القدوم. فقلت لهم: "لا تقلقوا، فبما أن المعلمة هنا، لن يأتي الإعصار". وقد قالت المعلمة أن المزايا الجيدة للممارس الروحاني العظيم سوف تحمي المكان الذي يعيش فيه. ومن المؤكد أنه لم يضرب أي إعصار تايوان (فورموزا) منذ أربع سنوات، لكن بعد أن قالت المعلمة وداعًا لتايوان (فورموزا) على قناة سوبريم ماستر التلفزيونية، جاء إعصار على الفور.

ومرة أخرى، رأت عائلتي في الأخبار أنه قد تندلع حرب بين جانبي مضيق تايوان. فقلت لهم مرة أخرى: "المعلمة هنا. سيكون الأمر على ما يرام". وفي وقت لاحق، بثت "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" رسالة محبة حول الرؤية الداخلية لأحد الملقنين جاء فيها أن المعلمة استخدمت جسدها الروحاني لصد الهجوم المدفعي من الصين باتجاه تايوان (فورموزا). وكان جسدها كله مليئاً بالرصاص والدماء ومنهاراً على الأرض لتحمل ديون الدم لجميع أبناء تايوان (فورموزا). لقد صُدمت وحزنت لفترة طويلة بعد مشاهدة ذلك.

وعند الساعة 7:58 صباحاً يوم 3 أبريل، ضرب زلزال قوي بلغ 7.2 درجة تايوان (فورموزا). وبدأت على الفور تلاوة أسماء (أميتابها بوذا) والقديسة (كوان يين). وتمكنت من الشعور بأن قوة البوذات والقديسين تحاول جاهدة تحقيق الاستقرار في المكان الذي نعيش فيه. وبعد الزلزال، أصبحت يداي ضعيفتان وترتجفان. وظللت أقول شكراً للبوذات والقديسين. وفي وقت لاحق، رأيت في الأخبار أن المكان الذي أعيش فيه (الجزء الأوسط من تايوان (فورموزا) كان أقل تأثراً بالكارثة. إنني ممتنة حقاً للبوذات والقديسين، والمعلمة على نِعَمها المنقذة للحياة، ولكنني أشعر بالأسف على الأماكن الأخرى المنكوبة.

وفي نهاية العام الماضي، أعلنت المعلمة أنكم ضحيتم مؤقتاً بحياتكم مقابل استئناف العالم كله من دون كارما، مما جعل الناس يشعرون أن الموت المقدس ليسوع المسيح قد تجلى مرة أخرى. وقلتم أن هذه المرة من أجل خلاص البشرية، وثمة أيضاً بعض المخاطر في هذه الخطة. وعندما شاهدت العزيمة الكبيرة لابن الله، كنت سعيدة جداً بأنه كانت لدى المعلمة طريقة لإنقاذ الأرض، لكنني كنت قلقة وحزينة أيضاً بشأن تضحية المعلمة. وهذا قرار مفجع.

عسى لإله الكون القدير والبوذات والقديسين والملائكة أن يباركوا خطة المعلمة وأن تكتمل وتتحقق بسلاسة. آمين. مع كل الاحترام، التلميذة (يونغ تشيه) من تايوان (فورموزا).

الأخت الواثقة (يونغ تشيه): شكراً لكِ على رسالتك. إن بلادكِ مباركة بالفعل لامتلاكها مثل هذه العلاقة القوية مع المعلمة الحبيبة، وما من شك في أن تدخلات المعلمة جنبت شعبك الكثير من المعاناة. عسى أن يصبح كل البشر خضريين على الفور، بحيث يمكن تجنب كل الحروب والكوارث المستقبلية، وبحيث يمكننا أن نعيش في جنة خضرية مسالمة حسب مشيئة السماوات. عسى لرحمة البوذات أن تحيط بكِ وبشعب تايوان (فورموزا) الصالح، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".

ملاحظة، لدى المعلمة رسالة صادقة لك: "الأخت الصادقة (يونغ تشيه)، كرد فعل تلقائي، في أي مكان في العالم، عندما تحدث كارثة، يؤدد جميع الناس أسماء البوذات أو أي أسماء قديسين، لكن فقط منطقتك هي المستفيدة. هذا لأنك متصلة بقوة المعلم/البوذا. إن الأعداد الكبيرة من الناس الذين يصلون من أجل الحماية ليسوا بنفس فعالية ملقن واحد على طريقة الكوان يين، أنت نفسك، مع قلب محب، تلميذ حقيقي لله! إذا كان الجميع قادرين على الاتصال بقوة المعلم الكونية كما هو الحال عك، فلن يعرف هذا العالم أي مشاكل من أي نوع. أسأل الله أن يمنح جميع الكائنات مثل هذه النعمة!!! يمكن للمعلم المستنير أن يفعل أي شيء، ويضحي بأي شيء لمساعدة جميع الكائنات في أي مكان، وبالتأكيد أن يحمي منطقة، ولكن إذا اتبعت البشرية تعاليم المعلمة بحيث يمكن السمو بأجواء العالم، فيمكننا أن نعيش في كوكب سلمي دائم خالٍ من الكوارث والحروب والأمراض والعواقب الوخيمة الأخرى. وإن أكبر سبب للمعاناة على الأرض هو النظام الغذائي المعتمد على لحوم الحيوانات. ودون القتل، سيتحول مستوانا المادي إلى مستوى الجنة. وقد حان الوقت ليحقق جميع الناس هذا ويصبحوا خضريين اليوم. عسى أن تنعمي وتايوان (فورموزا) الشقيقة بالحصول على حكمة البوذات إلى الأبد. أحتضنك، أحبك"
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-04
969 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد