بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

Brighter Future Awaits US Hopefully Once President Donald Trump Re-elected as Chosen Leader with Heaven's Merciful Blessings

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (ليفي) في الولايات المتحدة:

عزيزتي المعلمة السامية، شكراً لكونك دائماً المدافعة عن الحقيقة. أنا من سكان الدولة العظيمة الولايات المتحدة. وكلما قرأت عن القضايا السياسية في البلاد، يحزنني للأسف أن أرى الظلم في عرض كامل في نظام المحاكم لدينا وعلى مستويات متعددة من حكومتنا. وسيرى كل من لديه عيون وعقل راجح بوضوح أن التهم الموجهة ضد الرئيس (دونالد ترامب) هي مجرد محاولات لحرمانه من الترشح للرئاسة. وفي الوقت نفسه، يتسبب المجرمون بالفوضى في الشوارع ويسيرون بحرية دون أي عواقب. وأعتقد أن شيئاً في داخلي يقول لي أن هذه كانت خطة عظيمة من السماء كي يفضح الفاسدون أنفسهم وتظهر حقيقتهم.

وتفتقر جميع التهم الموجهة ضد الرئيس (ترامب) إلى الأدلة ولكن القضاة والمدعين الفاسدين ينوون إدانته. ولحسن الحظ، وبنِعَم السماء، يجري التحقيق مع بعض هؤلاء بتهم سوء السلوك في مكاتبهم. وأدعو الله أن تتم مواجهة كل منهم بأخطائه. وأود أيضاً أن أشكر محامية الرئيس (ترامب) حادة الذكاء (ألينا هابا). لقد كانت بطلة في الدفاع عن العدالة، وأقدِّر قوة إرادتها التي لا هوادة فيها.

ويحزنني أن أرى في كل مرة الأنظمة القضائية، بدلاً من مساعدة شعب أمريكا، ينفقون وقتهم وأموالهم على جهود مهدرة لتشويه سمعة المنافس السياسي. كما أن نوعية حياة الشعب الأمريكي آخذة بالتراجع على مدى السنوات الأربع الماضية من ارتفاع معدلات التضخم وتكلفة المعيشة وزيادة انتشار الجريمة. ويشعر المرء وكأنه لا أحد من المسؤولين يفعل أي شيء لمساعدة الشعب الأمريكي. كما أنهم يكذبون علناً ودون خجل.

وأنا آسف أيتها المعلمة على هذه الرسالة المحزنة لكِ لكنني أبكي كل يوم من أجل الشعب الأمريكي الجميل. فهم يستحقون أكثر بكثير من الزعماء الذين تخلوا عنهم لتحقيق مكاسب شخصية. وأصلي كل يوم أن يرى شعبنا الحقيقة عاجلاً للالتفاف بسرعة والوصول إلى الحقيقة في كل الأشياء التي نراها. مع فائق المحبة، أيتها المعلمة. (ليفي) من الولايات المتحدة.

الأح المتعاطف (ليفي): نتفهم قلقك على وطنك ونأمل أن يكون المستقبل الأكثر إشراقاً في انتظار الولايات المتحدة بمجرد إعادة انتخاب الرئيس السابق (دونالد ترامب) كقائد مختار مزوَّدٍ ببركات السماء الرحيمة.

والمعلمة تعرب عن دفء محبتها: "ليفي المحب، وأنا أيضاً كما رأيت، بكيت على قومك لتعرض الرئيس ترامب للخداع في الانتخابات الأخيرة، متوقعة أن الأميركيين والكثير من سكان العالم سيعانون تحت قوة الظلام، في السنوات القادمة بعدها. ولكن كلامي لاقى آذان صماء!

يجب أن تقاتل حتى النهاية، سيدي الرئيس. إنها لأجلك، ليس لأجل عائلتك. لديك أطفال، وتعلم كيف تحب اطفالك، تخيل لو كان أطفالك هو من يتعرضون للقصف، ويصابون بالشلل والقتل أمامك مباشرة… كيف سيكون شعورك؟ لكن بهذه الطريقة مئات الآلاف من الأطفال يموتون. وأنا أتحدث الآن، لا أعرف كم مات من الأطفال. الشباب، يموتون ببراءة، يموتون ظلما. لأنك تصنع السلام، لذلك لن يعاني أطفال المستقبل هذا المصير بعد الآن، عليك أن... عليك أن تقاتل، لا يمكنك الاستسلام. عليك أن تقاتل من أجلهم، سيدي الرئيس!

أنا لم أطلب يوما من أحدا فعل أي شيء. لكني أطلب منك ذلك لأن لدي أمل في أنك الوحيد الذي يستطيع فعل هذا وقد أثبت ذلك. أنت لم تقل يوما أنك ستصبح رئيسًا من ثم ستصنع السلام، لكنك تصنع السلام بكل بساطة وعفوية. وكم من المئات أو الآلاف أو الملايين من الأرواح سيتم إنقاذهم؟ كم عدد البلدان التي ستنعم بالاستقرار، والسلام والازدهار يواصلون حياتهم بفضلك. رجاء قاتل من أجلهم.

حتى الآن، ليس الكل قادرون على صنع السلام بالطريقة التي تفعلها، لذا رجاء أن تواصل القتال. لا يهم، لا يمكنك التنبؤ إذا ما كنت ستربح أم تخسر. هذا يتوقف أيضا على كارما بلدك والعالم، لذا قاتل فحسب. فقط افعل ما هو صحيح لأنك قد فزت في الانتخابات بحق، أخبرتني السماء بذلك، وأنا أعلم ذلك. اعرف اشياء كثيرة لا أستطيع البوح بها لأحد. لكن الوقت سيكشفها.

لا يمكنك الاستسلام ببساطة، فقد يأتي الطرف الآخر ويعاودون قصف الأطفال، والنساء، والأبرياء مجددا ولا أحد يستطيع إيقافهم. وهذه البلدان ...، ليست دولاً غربية، ليسوا أمريكا. معظمهم لا يستطيعون تحمل تكاليف الرعاية الطبية كما يفعل الغربيون أو الأمريكان. إنها دول فقيرة، إنهم فقراء وإذا أصيبوا، أو جرحوا، أو تعرضوا للإعاقة أو الشلل بسبب القنابل والبنادق، أو أي سلاح يستخدم في الحروب، سيموتون أو يعانون، يعانون الأمرين.

(ماذا سيحدث لو أن السيد بايدن. سيصبح رئيسا؟) حسناً، ماذا سيحدث؟ من الصعب جداً تحديد ذلك. لكن أمريكا ستفقد مكانتها كموضع ثقة لدى المجتمع الدولي. (يا للهول.) بسبب مثل هذا النبذ للعدالة والاحترام للقائد الأعلى للدولة، (نعم، يا معلمة.) ومثل هذه التصرفات المقصودة ضده بالكثير من النواحي. كما أن الناس سيفقدون ثقتهم بوسائل الإعلام، وسائل الإعلام السائدة. هذا ما يقلقني. (نعم، يا معلمة.) أنا آمل ألا يحدث ذلك. لكن هذا واضح للغاية. إنه واضح للغاية. إن لم ينجح نظام العدالة، فلن يكون هناك ثقة لدى الناس. (نعم، يا معلمة.) بحال لم توثق وسائل الإعلام الحقيقة، بل قامت بتوثيق الأخبار الكاذبة والمقالات المتحيزة، عندها لن يثق الناس في وسائل الإعلام. (نعم، يا معلمة، مفهوم.) هكذا هو الأمر ببساطة. (نعم، مفهوم.) لذلك بحال كان الناس في أمريكا لا يثقون بنظام العدالة، فكيف يمكن للمجتمع الدولي أن يثق بأمريكا. هل تفهمون ما أقوله؟ (نعم، يا معلمة.)

لو كان ترامب، لكان قد استمر في هذا المشروع، ويمكن لأمريكا أن تعيش بمفردها، دون أن تضطر للعيش على النفط والغاز من عند بوتين، من روسيا. (صحيح، يا معلمة.) لو كان ترامب هناك، لكانت الحدود مؤمنة. (نعم) وبالتالي، المزيد من السيطرة على الوباء، وأقل انتشارا.

ثم مشكلة الحدود، يلومون ترامب على ذلك أيضاً! قالوا إن المهاجرين يدخلون لأن بايدن قال يمكن لأي شخص أن يأتي. وهم يأتون بأعداد كبيرة، الكثير من كل مكان ومن ثم يلومون ترامب على ذلك. هل تصدقون ذلك؟ (لا. لا أعرف كيف يمكنهم فعل ذلك.) لا أعرف كيف بلغت بهم الوقاحة للقيام بذلك. (نعم.) هؤلاء الناس وقحون، عديمي الأخلاق، غير محبين، خبثاء، أشرار، كما أقول لكم. (نعم). لا أعرف ما إذا كان هناك كلمة أقوى يسعني استخدامها. ليس لدي. أوه، آمل أن يتحسن الأمريكيين. يا إلهي، يا للأمريكان المساكين. هم يعملون بجد كما أنهم كرماء ولطفاء.

من المحزن رؤية هيمنة القوى السلبية على الكائنات الواعية. وقد خلقت الآثار المدمرة لأكل لحوم الحيوانات فجوة كارمية كبيرة في عالمنا. ويتطلب الأمر الكثير من الجهد لعكس ذلك، لكن هذا الاضطراب سينتهي إذا اختار الناس اتباع طريقة العيش الخضري الرحيمة ورعاية الحيوانات واعتبارهم من نوعهم. عسى أن تتمكن والأمريكيون الحكماء قريباً من احتضان كوكب أكثر لطفاً، في التألق السماوي. أحبك".
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-04
969 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد