بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

Witnessing that Master Was “Vairocana Buddha”

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (مينغ تشيان) في الصين:

ذات يوم، بعد أن كنت في خلوة ذاتية لمدة شهر، قال لي معلمي الداخلي: اذهبِ إلى "أكاديمية لارونج غار البوذية" في مقاطعة سيتشوان الصينية. وفي ذلك الوقت، كان هناك حفل كبير للبوذيين التبتيين في "أكاديمية لارونغ غار البوذية" يضم حوالي 400 إلى 500 ألف مشارك ومن بينهم راهبات ورهبان وأشخاص عاديون من جميع أنحاء العالم. وفي يوم الحفل، تم السماح بالدخول للراهبات والرهبان فقط، بينما كان على الأشخاص العاديين مثلنا الدخول مسبقاً.

وعندما وصلت إلى هناك، تم دفعي إلى القاعة الرئيسية بالقوة. وكان هناك العديد من الراهبات البوذيات يتلون النصوص المقدسة في القاعة الرئيسية. وبدأت عندئذ بترديد الأسماء الخمسة المقدسة والهدية من المستوى السابع هناك مع التواصل مع الكون باللغة الكونية من الداخل. وعلى الفور، ظهرت هيئة تجلي المعلمة في شكل إلهي ضخم جداً في السماء مع العديد من البوذات. وكان البوذات والقديسين في جميع أنحاء السماء والمعلمة واقفة في المنتصف. وجاؤوا لمباركة ودعم هذه المنطقة وهذا الحدث الكبير. وعند رؤية هذا المشهد، تأثرت إلى درجة البكاء ولم أستطع السيطرة على نفسي.

وكان صوت هيئة تجلي المعلمة هو ذات صوت جسدها المادي. ومع ذلك، لم أستطع رؤية وجهها بالمقارنة مع هيئة تجلي المعلمة، فقد كنت أصغر بكثير. وكنت أرى نفسي وأنا أكبر أكثر فأكثر بينما بدا الآخرون الذي ذهبوا معي صغاراً بحجم النمل، وبالكاد كانوا مرئيين. وبرغم ذلك، لم أتمكن من رؤية وجه المعلمة. وفي الرؤيا، كنت بالكاد قادرة على الصعود والوصول إلى أصابع قدميّ المعلمة وقلت: "عزيزتي المعلمة، لا يمكنني رؤية وجهك". وعندئذ، رفعتني المعلمة إلى مستوى الصدر لهيئة تجلي المعلمة لكي ألقي نظرة على وجهها.

وفي ذلك الوقت، تجلت المعلمة على شكل "فايروكانا بوذا" في وضعية خاصة. ومن موقعي، كانت عيناي تواجه ذلك الوضع لذا تمكنت من إدراك تجليها على شكل "فايروكانا بوذا". وكان العديد من الرهبان الحاضرين في ذلك اليوم رائعين في الممارسة الروحانية وكانوا ذوي بصيرة لذلك فقد أدركوا أنه بعد أن قمنا بتلاوة الأسماء الخمسة المقدسة، ظهرت هيئة تجلي المعلمة والبوذات الآخرين. ورأى الجميع ذلك وشعروا أنه كان حدثاً نادراً ورائعاً وممتعاً جداً.

وبعد أن نزلنا من الجبل، قام اللاما كبير الرهبان ذو المرتبة الأعلى ورئيس الأكاديمية بالاقتراب منا من خلال أمين سره وسألنا: "من أين أنتم"؟ قائلاً أننا كنا مميزين جداً ثم سأل: "ماذا تمارسون؟ ومن أين لكم هذا النور الساطع"؟ وهم عادةً يتحدثون باللغة التبتية ولم يتمكنوا من التعبير عن أنفسهم جيداً باللغة الصينية لذلك كان تواصلنا معهم لفترة وجيزة. وبعد ذلك، عرفوا أننا كنا نمارس طريقة (كوان ين).

وكانت هناك العديد من الحوادث الإعجازية في رحلتنا. فقد رأيت أن البوذات والقديسين كانوا معنا لحمايتنا على طول الطريق. وكان موسم الأمطار، لكن الطقس كان مشمساً خلال الأيام التي كنا فيها هناك. وعلاوة على ذلك، كان هناك ازدحام مروري ضخم بسبب قرب الحفل والانهيارات الأرضية في تلك المنطقة الجبلية. ومنعت شرطة المرور المحلية مرور جميع السيارات الأخرى، وسمحت فقط لسيارتنا بالعبور. وخلال رحلتنا، ظهرت أقواس قزح الملونة عدة مرات، حتى أن بعضها كان من طبقات مزدوجة أو ثلاثية الأمر الذي كان إشارة نادرة وميمونة جداً.

لقد كانت رحلة مذهلة. شكراً لكِ أيتها المعلمة على إتاحة الفرصة لنا للمشاركة في هذا الحفل ورؤية أن المعلمة هي "فايروكانا بوذا"، والسماح لنا بأن نكون الأداة لجلب البركات الخاصة إلى منطقة التبت الصينية. أشعر بالفخر الشديد! شكراً لكِ أيتها المعلمة! وأتمنى للمعلمة بكل احترام أن تنعم بالسلام والأمان والسعادة الأبدية! (مينغ تشيان)، تلميذة من الصين.

الأخت المجتهدة (مينغ تشيان): شكراً لكِ على مشاركة تجربتكِ المذهلة في "أكاديمية لارونغ غار البوذية". ويمكننا جميعاً أن نكون أدوات إلهية إذا حفظنا المبادئ واتبعنا الممارسة الروحانية بشكل جيد. وقد كانت خلوتك مثمرة للغاية بشكل واضح، ونتيجة لذلك كان العديد من الأشخاص الآخرين مباركين من قبل المعلمة. وهذا ملهم لنا جميعاً. عسى أن تنعمي والشعب الصيني التقيّ بالسمو بحكمة البوذات إلى الأبد، فريق عمل "سوبريم ماستر تي في".

ملاحظة. لدى المعلمة بعض الكلمات لكِ: "الأخت النقية (مينغ تشيان)، إن عملنا الحقيقي في هذا العالم كممارسين روحانيين هو التأمل ونشر الحقيقة من خلال ممارساتنا وصلواتنا وأفكارنا وأقوالنا وأفعالنا. وأنتِ وكل الإخوة والاخوات الملقنين يداي وقدميّ. وأينما نذهب، وعندما نصلي من أجل الآخرين أو نردد الأسماء الخمسة المقدسة أو الهدية، نبارك العالم من حولنا. ثابري على العمل الطيب واستمري في اتباع إرشاد المعلم الداخلي الذي سوف يقودك دائماً في الاتجاه الصحيح. عسى أن تنعمي والصين المتناغمة بالموسيقى السماوية الداخلية وتنعموا بالسلام. أحبك أنت والفريق."
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-04
969 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد