بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

المعلمة السامية تشينغ هاي تتحدث عن الروح الحقيقية لعيد الميلاد

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

عشية عيد الميلاد ذكرى ميلاد المعلم المستنير المحمود الرب يسوع المسيح، شاركت محبوبتنا العالم المعلمة السامية تشينغ هاي برسالة من القلب إلى القلب حول المعنى الحقيقي لهذه المناسبة العزيزة. فيما يلي أبرز نقاطها:

محبتي لكم، باسم يسوع وباسم الله العلي. ها قد عاد عيد الميلاد، وحل عام جديد، بسرعة. ويا له من عام .

اليوم، الكثيرون يحيون عيد الميلاد، داخل منازلهم أو مع أصدقائهم أو ضمن مجموعات أو عبر الكاميرات. الكثيرون لا يحتفلون. الكثيرون لا يستطيعون تحمل التكاليف. أنا لا أحتفل بعيد الميلاد. أرسل أشياء لأدع فريق العمل يحتفل، عن نفسي، أنا لا أحتفل بشيء. أنا هنا اليوم فقط لتذكيركم بروح عيد الميلاد. لا يتعلق الأمر بأنفسنا فحسب، بأن نقيم حفلة كبيرة، على حساب قطع ملايين الأشجار الفتية وقتل ملايين الحيوانات، والديوك الرومية - الأبرياء. أرادوا العيش. أرادوا الاستمتاع بالحياة. أرادوا كذلك الاحتفال بعيد الميلاد في قلوبهم. لكننا سلبناهم حياتهم، دون أن نفكر بالأمر. لا اريد البكاء الآن. أفكر في ذلك. فكروا بالأمر. لا ينبغي لنا أن نقتل الديوك الرومية للاحتفال بعيد ميلاد المسيح. هو لم يقرب أي منتج حيواني. كان نباتيًا. كان من سلالة الأسينيين وكانوا نباتيين دوما. لذا، إذا احتفلنا بعيد ميلاد المسيح، يجب أن نتذكر كل هذا. تعاليمه مهمة. إذا قلنا أننا من أتباع يسوع، علينا أن نتذكر جوهر تعاليم الرب - ألا وهي الرحمة، ومحبة سائر المخلوقات.

لقد عانى عالمنا الأمرين. والآن لدينا هذا الوباء. وهذه ليست نهاية الأمر بعد. لم ينته الأمر بعد. إنه يستمر في الانتشار ويطور شكله - المزيد من السلالات، المزيد من العترات - وما زال العلماء والأطباء قلقين ما إذا كان اللقاح الجديدة فعالا أم لا.

قلبي يعتصر من الألم. لا يسعني البكاء بما فيه الكفاية على الإنسانية. لا يسعني التكلم بما فيه الكفاية حيال ما أشعر.

في هذا العالم، لا ينبغي لأحد أن يجوع. يمكننا أن نقدم لهم المساعدة المالية حتى يتمكنوا من إطلاق أعمالهم التجارية. يمكننا منحهم الأرض، لمن يحتاجها، لزراعة محاصيل نباتية. يمكننا ان نحول كل هذه المزارع الحيوانية إلى مزارع لزراعة منتجات عضوية. البنية التحتية موجودة، فقط قوموا بالتغيير. الأرض موجودة. والموظفين موجودين. بوسع الجميع التحول إلى الزراعة النباتية العضوية في أي وقت.

أتذكر عندما كنت في أوروبا. لا أتذكر في أي مكان كنت. كنت في فندق في انتظار الذهاب إلى مكان ما، وصدف أن قرأت مقالا في صحيفة إنجليزية. تحكي عن قصة صبي في أفريقيا، كل ما كان بحاجته هو 30 جنيهًا إسترلينيًا فقط. يمكنه من خلالها الاعتناء بعائلته، لأنها تمكنه من زراعة الأرض. يمكنه الحصول على ما يكفي من المال لشراء بذور وزراعة أرضه أو بعض المعدات للزراعة. هذا كل ما يحتاجه. لذا، أرسلت له شيكًا بقيمة 100 جنيه إسترليني، أو أكثر، لا يسعني التذكر. ما أعنيه هو، كثيرون لا يحتاجون الكثير للعناية بأنفسهم. ومن المؤسف أن هؤلاء الناس المجتهدين، الناس المخلصين، جوعى لأن ليس لديهم وسائل للعناية بأنفسهم.

في حين أننا في المجتمعات الكبيرة، لدينا فائض! ونضيعه هباء، بشراء المخدرات وجميع أنواع السموم، ونسمي هذا متعة. نحن نفسد أنفسنا بشراء أشياء كثيرة غير ضرورية. كلما أردناها أكثر، ازددنا تعلقا، وساءت أحوالنا أكثر، الجسدية والعقلية والروحية. هذا مؤسف.

لقد مات يسوع فداء لنا ونحن لم نتبع الكثير من تعاليمه. تعاليمه ليست مجرد تعاليم مادية، أو محاضرة عن الأمور المادية، فما نطق به، قاله معلمون آخرون من قبله، أكثر أو أقل، قبله أو بعده. ما قدمه هو شيء لغة البشر عاجزة عن تفسيره. العديد من المعلمين استخدموا ذلك لتعليم تلاميذهم والارتقاء بمستواهم. هذا ما فعله يسوع أيضًا.

يوم تعميد يسوع، كان بمقدور الناس رؤية ملكوت الله، لمحة منه. في الوقت الحاضر لا يزال بإمكاننا ذلك، إذا حظينا بمرشد جيد، معلم جيد، يعرف كيف يساعدنا لرؤية ملكوت الله.

انا فقط اريد ان اذكركم بروح عيد الميلاد. إذا كنتم تعبدون يسوع المسيح حقًا، عليكم أن تلتزموا باتباع تعاليمه. حتى لو لم تستنيروا بعد، يجب أن تبذلوا ما بوسعكم لمساعدة بعضكم بعضا ووقف كل أعمال القتل، وكل أشكال الحروب - مع البشر، وضد الحيوانات. عندها ستكون السماوات أكثر تساهلاً معنا ولن نعاني ثانية من الأوبئة أو من أي كارثة أخرى. هذا هو الشيء الأكثر إلحاحا الذي علينا القيام به. ولبلوغ الاستنارة، عليكم أن تبحثوا عن مرشد، معلم حقيقي، يستطيع الارتقاء بكم خارج هذا العالم وما بعده. فالسماوات الدنيا ليست سوى البداية. ثمة أماكن أفضل وأجمل في الوجود.

بقدوم العام الجديد، يجب أن نبدأ أسلوب حياة جديد، كن نباتيًا، كن لطيفًا، كن كريما، عامل من حولك بالحسنى. حسنا. شكرا جزيلا، وأتمنى لكم الخير. ليباركنا الله جميعا حتى نتغير نحو الأفضل. علينا أن نتغير نحو الأفضل. في عيد الميلاد ورأس السنة الجديدة، اقطعوا على أنفسكم وعلى الله وعدا بأنكم ستتغيرون للأفضل: بأنكم ستكونون أكثر صلاحا، وأكثر تعاطفا، وأكثر مراعاة لسائر الكائنات على هذا الكوكب. آمين.

في هذا الوقت المميز من العام، نحن نتذكر المحبة الكبيرة والتضحية العظيمة للرب يسوع المسيح وسائر المعلمين الروحيين، في الماضي والحاضر، الذين شرفوا هذا الكوكب بحضورهم. امتناننا العميق للمعلمة السامية تشينغ هاي لرسالتها المخلصة كصديقة حقيقية تقدم توجيهاتها المحبة بينما تذرف الدموع إيلاما على الضلال الذي يغرق فيه جنسنا البشري. في رحمة السماء، عسى أن نصغي لحكمة المعلمة العميقة ونتخذ قرارات جديدة لنحيا حياة نباتية ملؤها الرحمة، وهو ما يعود بالخير على بعضنا البعض وعلى أنفسنا.

لإعادة البث الكامل لهذه الرسالة الحية من المعلمة السامية تشينغ هاي، مع العديد من الترجمات، تابعوا برنامج كلمات من الحكمة الذي يأتيكم يومي الأربعاء والخميس 4 و 5 يناير 2021.

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-05
1 الآراء
2024-11-04
969 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد